هيئة قناة السويس تكشف جنسيات العاملين فيها
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشف رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع أن العمالة الموجودة في القناة كلها مصرية، مؤكدا عدم وجود أي عمالة أجنبية في مرافقها منذ قرار تأميمها في العام 1956 حتى الآن.
إقرأ المزيدوأكد ربيع في تصريحات لـ"مركز معلومات مجلس الوزراء"، أن قناة السويس مؤمنة بنسبة 100% من قبل القوات المسلحة المصرية، التي تؤمن بشكل كامل على سلامة وأمن المنطقة المحيطة بها.
يأتي ذلك عقب انتشال القاطرة الغارقة "فهد" الأسبوع الجاري، خلال وقت قياسي دون التأثير على حركة الملاحة بالقناة، رغم التحديات التي واجهها فريق الإنقاذ.
وكان مستشار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لقناة السويس، الفريق مهاب مميش، كشف كواليس حفر القناة الجديدة الموازية لقناة السويس، معتبرا أن دعم الرئيس السيسي والشعب المصري في تمويل عملية الحفر، هو سبب نجاح عملية الحفر".
المصدر: اليوم السابع
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم قناة السويس قناة السویس
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.