حجز وحدات الإسكان في 8 مدن جديدة: التفاصيل والشروط
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
بدأ اليوم الحجز لوحدات الإسكان في 8 مدن جديدة، حيث أعلن وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، المهندس شريف الشربيني، عن توفير 1645 وحدة سكنية متنوعة للحجز الفوري.
تأتي هذه الوحدات ضمن أنظمة سداد ميسرة، وتم توزيعها على المدن التالية:
6 أكتوبرالمنصورة الجديدةالعبورالصالحية الجديدةملوي الجديدةبرج العرب الجديدةرشيد الجديدةالعاشر من رمضانمواعيد الحجز والتخصيصموعد الحجز: بدأ اليوم ويستمر حتى 28 أكتوبر 2024.نظام التخصيص: سيتم بنظام القرعة العلنية اليدوية بعد انتهاء فترة الحجز.مساحات الوحدات
تبدأ المساحات من 55 مترًا مربعًا وتصل إلى 161 مترًا مربعًا، حسب المنطقة.
تكاليف الحجزثمن كراسة الشروط: 500 جنيه.مصاريف إدارية: 500 جنيه.مقدم جدية الحجز: 50 ألف جنيه.شروط كراسة الشروط الماليةأسعار الوحدات: محددة لكل متر مربع في الجداول المرفقة، وتشمل نسب التميز لكل وحدة.مصاريف التعاقد: تشمل مصاريف المرافق (عداد غاز، عداد كهرباء، عداد مياه) بعد توصيلها.جدية الحجز: 50 ألف جنيه بالإضافة إلى 500 جنيه مصاريف دراسة (غير قابلة للاسترداد).شروط سداد شقق الإسكان 2024استكمال السداد: 20% من ثمن الوحدة بالإضافة إلى 1% مصاريف إدارية و5% لصالح مجلس الأمناء خلال شهرين من تاريخ الإخطار بالتخصيص.الالتزام بالمواعيد: المخصص له الوحدة ملزم بالاستلام وفقًا لمواعيد الجهاز.وديعة الصيانة: تسدد عند التعاقد وقبل الاستلام.سداد 10%: من إجمالي ثمن الوحدة عند الاستلام.أنظمة سداد شقق الإسكانأقساط ربع سنوية: متساوية لمدة 3 أو 5 أو 7 سنوات، مع فائدة تعادل سعر الفائدة المعلنة في البنك المركزي المصري زائد 2% + 5% مصاريف تحصيل.استحقاق القسط الأول: بعد 3 أشهر من تاريخ استلام الوحدة مع تقديم شيكات آجلة بالأقساط.السداد المعجل: إذا رغب العميل في سداد كامل الثمن أو جزء مقدم (بما يتجاوز 30%)، يتم إعادة حساب الجدولة وفقًا للقواعد المالية المعمول بها.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكان وحدات وحدات الاسكان حجز وحدات الإسكان
إقرأ أيضاً:
هل الجهر بالنية قبل الصلاة حرام؟.. دار الإفتاء تكشف الضوابط والشروط
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، مفاده: ما حكم الجهر بالنية عند بدء الصلاة، كأن يقول المصلي: "أصلي صلاة الصبح فرضًا لله تعالى، نويت، الله أكبر"؟
وقد أوضحت دار الإفتاء أن النية في أصلها هي قصد الشيء مقترنًا بفعله، وهي بذلك عمل قلبي لا يشترط فيه التلفظ باللسان. فلو نوى الإنسان في قلبه أداء الصلاة أو أي عبادة دون أن ينطق، فقد أجزأه ذلك، لأن النية محلها القلب.
مع ذلك، بيّنت دار الإفتاء أن التلفظ بالنية مستحب عند جمهور العلماء من الحنفية والشافعية والحنابلة، لأنه يعين القلب على الاستحضار والتركيز، كأن يقول المصلي بصوت منخفض: "نويت أن أصلي فرض الظهر".
لكن يُشترط أن يكون هذا التلفظ سابقًا لتكبيرة الإحرام، بينما النية القلبية يجب أن تقارن تكبيرة الإحرام، باعتبارها أول أفعال الصلاة.
وأشارت الإفتاء إلى أن بعض العلماء، مثل ابن تيمية، رأوا أن التلفظ بالنية مكروه أو بدعة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُنقل عنه ولا عن الصحابة أنهم نطقوا بالنية قبل الصلاة، واعتبروا التلفظ بها في الحج حالة استثنائية وخاصة.
غير أن دار الإفتاء علقت على هذا الرأي بقولها إن ترك النبي لشيء لا يعني تحريمه، فالترك في ذاته ليس دليلًا على المنع، وما يشهد له أصل شرعي ولا يعارض القواعد العامة لا يعد بدعة.
كما أن دعوى الخصوصية في الحج لا دليل عليها وتُعد على خلاف الأصل.
وفي حالة من لا يستطيع استحضار النية في قلبه إلا بالتلفظ، أكدت دار الإفتاء أن التلفظ هنا يُعد واجبًا، انطلاقًا من القاعدة الأصولية: "ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب"، و"الوسائل لها أحكام المقاصد"، أي أن وسيلة الواجب تأخذ حكمه.
وشددت دار الإفتاء بالتأكيد على أن رفع الصوت بالنية غير جائز، إلا بقدر ما يسمع الإنسان نفسه فقط، لأن الجهر بها قد يسبب تشويشًا على المصلين الآخرين ويثير الاضطراب داخل جماعة الصلاة، وهو ما يجب تجنّبه.