مؤتمر أدبي بعنوان "الأدب من الشفاهية إلى الرقمنة"
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تنظم وزارة الثقافة من خلال الهيئة العامة لقصور الثقافة، فعاليات المؤتمر الأدبي لليوم الواحد بعنوان "الأدب من الشفاهية إلى الرقمنة"، وذلك برعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ومحافظ المنيا اللواء عماد كدواني. يقام المؤتمر في إطار أنشطة المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، في مقر المجلس القومي للمرأة بمحافظة المنيا.
يترأس المؤتمر الشاعر عصام السنوسي، بينما يتولى ناصر عاشور، رئيس نادي الأدب المركزي بالمنيا، منصب الأمين العام. سيقدم الشاعر ياسر خليل حفل الافتتاح، ومن المقرر تكريم كل من رئيس المؤتمر والإعلامي الدكتور شوقي السباعي.
الجلسة البحثية الرئيسية: من الشفاهية إلى الرقمنة
تُعقد الجلسة البحثية الرئيسية بعنوان "الأدب من الشفاهية إلى الرقمنة في ظل التطور التقني"، ويديرها د. عماد حسيب. ستتناول الجلسة ثلاثة أبحاث رئيسية، حيث تقدم د. إيمان عصام بحثًا بعنوان "الشعر العربي من الأصالة الشفاهية إلى المراهنة الرقمية"، يليها بحث سفيان صلاح حول "الإبداع والكتابة الشعرية في المنيا"، وأخيرًا يعرض د. شعبان عبد الحكيم "بانوراما القصة والرواية في المنيا".
ستُعقد جلسة مخصصة للشهادة الإبداعية عن الأديبين الراحلين علاء سيد عمر وإسماعيل حلمي، وسيقدمها الشاعر أسامة أبو النجا، بمشاركة عدة أدباء وشعراء منهم د. حسن العمراني والشاعر أشرف عتريس.
تختتم فعاليات المؤتمر بإعلان التوصيات، يتبعها أمسية شعرية بعنوان "تحت ظلال الأدب والشعر"، والتي يديرها الشاعر جمال أبو سمرة.
يقام المؤتمر بإشراف إقليم وسط الصعيد الثقافي، والإدارة المركزية للشئون الثقافية بالتعاون مع فرع ثقافة المنيا والإدارة العامة للثقافة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فؤاد هنو الهيئة العامة لقصور الثقافة المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان المجلس القومي للمرأة المنيا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني يُعرب عن تقدير بلاده لجهود المملكة وفرنسا في مؤتمر نيويورك التاريخي
البلاد (القدس المحتلة) أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، عن تقدير دولة فلسطين للجهود الحثيثة التي بذلتها كلٌ من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-والحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد المؤتمر الدولي الرفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين المهم وضمان نجاحه. وثمَّن دور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون بويل بارو، في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي أُنشئت، وإشراك أكبر عددٍ من الدول فيها؛ لضمان أكبر مشاركة دولية في صياغة مخرجات المؤتمر التاريخي. جاء ذلك في رسالتين وجههما رئيس الوزراء الفلسطيني، لسمو وزير الخارجية ولوزير خارجية فرنسا، عقب اختتام أعمال المؤتمر الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وترأسته المملكة وفرنسا، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين “لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به”.