ارتفاع حصيلة ضحايا عملية تل أبيب إلى 7 قتلى و4 جرحى حالتهم متوسطة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
#سواليف
ارتفعت حصيلة قتلى إطلاق النار في #تل_أبيب مساء أمس الثلاثاء إلى سبعة أشخاص.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن شابين نفذا عمليتي #إطلاق_نار في تل أبيب، وقتلا عقب إطلاق النار عليهما بعد تنفيذهما العملية.
وأعلنت نجمة داود الحمراء للإسعاف عن حالة الطوارئ بسبب عدد المصابين الكبير في عملية “تل أبيب”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع حدشوت حموت، أن 6 مصابين بحالة خطيرة و4 متوسطة في عملية إطلاق النار، وأورد لاحقا أن 3 من المصابين بحالة ميئوس منها.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية في معلومات أولية، أن منفذين اثنين أطلقوا النار من أسلحة رشاشة وأصابوا أكثر من 10 أشخاص.
وقالت إن إطلاق النار حصل في أكثر من منطقة في يافا – تل أبيب ما أدى لسقوط عدد كبير من الجرحى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تل أبيب إطلاق نار إطلاق النار تل أبیب
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات جنوب أفريقيا إلى 57.. وعمليات الإنقاذ معطلة
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات في جنوب أفريقيا إلى 57 اليوم الخميس، بينما قال مسؤول كبير إن عمليات الإنقاذ "مُعطّلة" بسبب نقص الموارد.
الفيضانات في جنوب أفريقياولا تزال فرق الإنقاذ تعمل وسط الأنقاض ومياه الفيضانات في جنوب أفريقيا، للعثور على المفقودين بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة في فيضان نهر عن ضفافه في ساعات ما قبل فجر يوم الثلاثاء.
وضربت أسوأ الفيضانات بلدة مثاثا إحدى أفقر مقاطعات جنوب أفريقيا والمناطق المحيطة بها، ما أدى إلى جرف الضحايا وأجزاء من منازلهم وسياراتهم.
صرح أوسكار مابويان، رئيس وزراء مقاطعة كيب الشرقية، بأن الفيضانات ضربت بينما كان الكثير من الناس نائمين.
وأضاف مابويان أن ارتفاع المياه بلغ 3-4 أمتار (10-13 قدمًا) في بعض الأماكن عندما تدفقت من النهر إلى المجتمعات المجاورة.
وقال مابويان لقناة إس إيه بي سي التلفزيونية الحكومية: "إنه وضع مروع. لقد حدث في الوقت الخطأ"، موضحا أن السلطات المحلية واجهت صعوبة في إطلاق جهود إنقاذ فعّالة، إذ وقعت الكارثة في منطقة وصفها بأنها تفتقر إلى الموارد.
وأضاف أن مقاطعة كيب الشرقية، ذات الطابع الريفي في جنوب شرق جنوب أفريقيا، والتي يسكنها حوالي 7.2 مليون نسمة، لا تملك سوى مروحية إنقاذ واحدة.
ووصلت المروحية إلى مثاتا من مدينة غكيبيرها، التي تبعد أكثر من 500 كيلومتر (310 أميال). كما استُقدمت مروحية ثانية للمساعدة.
وأشار إلى أن المنطقة تفتقر إلى غواصين متخصصين في الإنقاذ أو وحدات كلاب بوليسية، ما استدعى استدعائهم من جهات أخرى للمساعدة في عمليات البحث.
وقال مابويان: "عندما تحدث مثل هذه الأمور، نجد أنفسنا دائمًا عاجزين نشعر بالشلل".