ضبط 367 عبوة دواء بيطري منتهية الصلاحية ومجهولة المصدر بالشرقية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية على مدير مديرية الطب البيطري بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية على عيادات ومراكز بيع وتداول الأدوية واللقاحات البيطرية لضبط سوق الأدوية البيطرية والتأكد من صلاحيتها ومراعاتها لكافة الاشتراطات الصحية والبيئية للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين ولزيادة إنتاجية الثروة الحيوانية، مشددًا على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
ومن جانبه أشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري الي قيام إدارة الخدمات بالمديرية بالاشتراك مع شرطة البيئة والمسطحات المائية بالشرقية بشن حملات تفتيشية على عيادات ومعارض بيع الأدوية البيطرية بمركزى كفرصقر وأولاد صقر ، وذلك فى إطار ضبط سوق الأدوية البيطرية والتفتيش المكثف للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.
وأضاف مدير مديرية الطب البيطري أن الحملات التفتيشية أسفرت عن ضبط ٣٦٧عبوة لـ ٢١ صنف دواء، حيث تم المرور على ٣ مراكز بيع أدوية وضبط مراكز غير مرخصة وأدوية غير سليمة تم تحرير المحاضر اللازمة للمخالفات المضبوطة والتحفظ على الأدوية المخالفة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثروة الحيوانية المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية المهندس حازم الاشموني المسطحات المائية
إقرأ أيضاً:
ناشط مغربي: القافلة لا تحمل لا غذاء ولا دواء، ما يطرح علامات استفهام حول أهدافها الحقيقية
قال الناشط الحقوقي المغربي عزيز الرقراق إن القافلة التي انطلقت من تونس نحو قطاع غزة “لا تحمل لا غذاء ولا دواء، ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول أهدافها الحقيقية”، مؤكداً أن الجزائر هي من تقف خلف تنظيمها وتمويلها.
وأوضح الرقراق، عبر تدوينة له بفيسبوك، أن “الجزائر اختارت تونس كنقطة انطلاق للقافلة لأنها أصبحت تابعة لنفوذها، وتسعى من خلالها لتحويل الأنظار عن تحركات عناصر جبهة البوليساريو الذين أُرسلوا للتدريب والإقامة في تونس، وليبيا، ومصر”.
وأشار إلى أن هذه الخطوة “لا علاقة لها بغزة، بل هي محاولة من الجزائر للهروب من ضغط دبلوماسي متزايد، بعدما كثّف المغرب جهوده لإدراج البوليساريو ضمن قوائم الإرهاب”.
كما اعتبر الرقراق أن “نشر خريطة مبتورة للمغرب من طرف بعض المشاركين في القافلة محاولة استفزازية لإحراج المغاربة”، مضيفاً: “المغاربة عاطفيون نعم، لكن لا يتساهلون مع من يسيء إلى وحدة بلادهم أو رموزهم الوطنية”.