نيابة عن رئيس الدولة..منصور بن زايد يحضر القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي التي افتتحها أمير قطر
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله،.. ترأس سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، اليوم، وفد الدولة المشارك في القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي التي افتتحها صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة.
وتعقد القمة تحت شعار «الدبلوماسية الرياضية»، بحضور عدد من قادة الدول الآسيوية ورؤساء حكوماتها وممثليها ووفودها إلى القمة.
وأكد صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في كلمته الافتتاحية للقمة.. أهمية القارة الآسيوية من النواحي الاقتصادية والجيو سياسية، وموقعها في حركة التجارة العالمية، وما تتمتع به من موارد بشرية واقتصادية كبيرة.. داعياً إلى أهمية تعزيز التعاون بين الدول الآسيوية في مختلف المجالات من خلال تحديد نقاط القوة واستكشاف الفرص ووضع المقترحات لتطوير مجتمعاتها وركز المشاركون في القمة، خلال كلماتهم، على أهمية تعزيز التعاون والترابط في المجالات الحيوية لدعم التنمية الاقتصادية المستدامة والسلام والاستقرار في آسيا. ويرافق سموه خلال الزيارة وفد يضم كلاً من.. معالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، ومعالي الدكتور أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي وزير الرياضة، ومعالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، وسعادة الشيخ زايد بن خليفة بن سلطان آل نهيان سفير الدولة لدى قطر. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد منصور بن زايد رئیس الدولة بن زاید
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة والرئيس اللبناني يبحثان علاقات التعاون بين البلدين
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من فخامة جوزيف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، بحثا خلاله العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك والحرص على مواصلة تنميتهما بما يحقق مصالح البلدين ويعود بالخير والنماء على شعبيهما الشقيقين.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك والتطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية العمل على تعزيز أسباب الاستقرار والأمن والدفع تجاه مسار السلام في المنطقة لمصلحة جميع شعوبها وتنمية دولها وازدهارها.