«الجديد في علاج أورام المستقيم» ضمن اليوم العلمى بمركز أورام طنطا
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
عقد مركز أورام طنطا اليوم العلمى الثالث والخمسون بقاعة المؤتمرات، بعنوان الجديد فى علاج سرطان المستقيم برعاية الأستاذة الدكتورة مها ابراهيم رئيسة أمانة المراكز الطبية المتخصصة، بحضور وإشراف الدكتور محمد شوقى الموافى مدير مركز أورام طنطا.
وحاضر الأستاذ الدكتور محمد فاروق استاذ علاج الأورام بجامعة الإسكندرية حيث قام بالقاء محاضرة عن الأساليب الحديثة فى العلاج ومدى أهميةاستخدام العلاج الكيميائي والاشعاعى قبل الجراحة فى علاج سرطان المستقيم واستخدام بروتوكول
Total Neoadjuvent Theapy
ويشهد فى السنوات الأخيرة تطورا كبيرا بفضل التقدم فى الأبحاث الطبية والعلاجية.
حضر اللقاء الدكتورحسام الاشطوخى رئيس اللجنه العلميه بالمركز ورئيس قسم الأورام.
كما شهد اليوم العلمي محاضرتين للدكتور محمود سليمان استشارى جراحة الأورام والدكتوره غاده سمير استشارى الأورام عن أحدث تقنيات العلاج.
حضر اللقاء نخبه من أطباء المركز والسادة الصيادلة وأعضاء المهن الطبية من كافة التخصصات المعنية.، وفي ختام اليوم تقدم الدكتور محمد شوقى الموافى مدير عام المركز بالشكر والتقدير للحضور و للجنة العلمية برئاسة الدكتورحسام الاشطوخى و قسم التدريب برئاسة الدكتوره أسماء عبد العزيز على الجهود المبذولة للخروج بهذا اليوم المميزو يأتي ضمن سلسلة من الندوات العلمية التي يدعمها مركز أورام طنطا للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المقدمة لصالح مرضى الاورام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليوم العلمى أورام طنطا أورام طنطا
إقرأ أيضاً:
الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
البلاد (وكالات)
أظهرت دراسة جديدة من جامعة بنسلفانيا نتائج مبشّرة لعلاج تجريبي يستند إلى الخلايا الجذعية، أعاد القدرة على إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما يفتح الأفق أمام مستقبل قد يغنيهم عن حقن الإنسولين اليومي. ووفقًا لما نقلته صحيفة”فيلادلفيا إنكوايرر”، فإن 10 من أصل 12 مريضًا تمكنوا من استعادة وظيفة إنتاج الإنسولين، بعد تلقي علاج “زيميسليسيل”، الذي تطوره شركة فيرتكس” للأدوية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، أصبحت أجسام المرضى قادرة على تنظيم مستويات السكر في الدم دون تدخل خارجي، وهي خطوة نوعية في علاج المرض. ويعتمد العلاج على خلايا جذعية مبرمجة للتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية منتجة للإنسولين، تُحقن في الجسم لتبدأ عملها في الكبد.
ورغم أن العلاج لا يعالج السبب المناعي للمرض، إلا أنه يمثل نقلة كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى،وفي حال إثبات فعالية العلاج وسلامته على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.