نقابة الأطباء تعيد تشكيل هيئة المكتب واختيار مقرري اللجان
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
عقد مجلس النقابة العامة للأطباء، اجتماعا برئاسة النقيب العام د. أسامة عبد الحي، لإعادة تشكيل هيئة المكتب، واختيار مقرري اللجان.
وتنص المادة 23 من قانون النقابة رقم 45 لسنة 1969، على أنه ينتخب مجلس النقابة سنويا (شهر اكتوبر) من بين أعضائه وكيلا، وسكرتيرا عاما، وأمينا للصندوق، وسكرتيرا مساعدا، و أمينا مساعدا للصندوق، و يكونون مع النقيب هيئة المكتب.
وجاء تشكيل هيئة مكتب النقابة كالتالي:
1. د. جمال عميرة وكيلا.
2.د. محمد فريد حمدي أمينا عاما.
3. د. خالد أمين زارع الأمين العام المساعد.
4. د. أبو بكر القاضي أمينا للصندوق.
5. د. شادي صفوت أمين الصندوق المساعد.
كما تم خلال الاجتماع اختيار مقرري لجان النقابة كالتالي:
1. لجنة مصر العطاء - د. خالد أمين زارع.
2. لجنة المنشآت الطبية - د. أبو بكر القاضي.
3. لجنة التحقيق وآداب المهنة - د. جمال عميرة ود. عبد الرحمن مصطفى.
4. الهيئة التأديبية - د. مصطفى هاشم ود. طارق منصور.
5. اللجنة الاجتماعية - د. شادي صفوت.
6. لجنة التعليم الطبي - د. مدحت مرسي.
7. لجنة الشباب - د. أحمد السيد.
8. لجنة الإعلام والنشر - د. أحمد مبروك الشيخ.
9. لجنة الحريات - د. أحمد الهواري.
10. لجنة الإسكان - د. أحمد السيد.
11. لجنة النقابات الفرعية والروابط - د. مايكل يوسف.
12. لجنة الرواد - د. عمرو محمد علي.
13. لجنة الشكاوي - د. أحمد اليك.
14. الهيئة الاستئنافية - د. أحمد شوشة ود. شادي صفوت.
15. لجنة العلاقات الخارجية - د. عبد الرحمن مصطفى.
16. اللجنة القانونية - د. طارق منصور.
17. لجنة تقييم الشهادات - د. أيمن سالم.
18. اللجنة النقابية الوزارية - هيئة المكتب مع النقيب العام.
19. اللجنة الثقافية والفنية - د. أحمد اليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هیئة المکتب
إقرأ أيضاً:
من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض.. هيئة المتاحف تعيد افتتاح متحف قصر المصمك
البلاد (الرياض)
افتتحت هيئة المتاحف، أمس (السبت)، متحف قصر المصمك في حي الديرة وسط العاصمة الرياض، بعد انتهاء تحديثات شاملة، استهدفت تأهيل المبنى، وترميمه، وتطوير البنية التحتية، بما يتماشى معالم المعايير الحديثة لتجارب المتاحف، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى إبراز المعالم التاريخية، التي شكّلت تحولات مفصلية في تاريخ المملكة، وتعزيز حضورها في المشهد الثقافي الوطني.
ويُعد حصن المصمك من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض، ومن المباني القليلة التي لا تزال قائمة منذ المراحل الأولى لتأسيس المدينة.
وقد شُيّد حصن المصمك عام 1282هـ (1865م) في عهد الإمام عبد الله بن فيصل بن تركي؛ بهدف حماية المدينة، وتميّز بتصميمه الدفاعي من خلال جدرانه السميكة، وفتحات البنادق، ومدخل رئيسي واحد.
وفي عام 1319هـ (1902م)، استعاد الملك عبد العزيز آل سعود الحصن في معركة حاسمة؛ عُرفت بـ”معركة استرداد الرياض”، وهي اللحظة التي مهّدت لانطلاق مشروع توحيد المملكة، ومنذ ذلك الحين تنوّعت استخدامات المبنى بين مخزنٍ للذخيرة والأسلحة، قبل أن يُعاد تأهيله؛ كمتحف وطني يوثّق تلك الحقبة المفصلية من تاريخ البلاد.
وافتُتح المتحف رسميًا في 13 من شهر محرم عام 1416هـ الموافق 11 يونيو 1995، ليضم بين جنباته مجموعة من القاعات، التي تروي وقائع استرداد الرياض، ومسيرة توحيد المملكة، من خلال مجسمات ووثائق وصور أرشيفية، إضافة إلى عروض مرئية ومحتوى تعليمي؛ يستهدف مختلف الفئات العمرية، قبل إغلاقه مؤقتًا خلال الفترة الماضية.
ويأتي افتتاح المتحف امتدادًا لمبادرات هيئة المتاحف؛ الهادفة إلى حفظ الإرث والثقافة والفن في المملكة، وتعزيز الوعي العام بأهميته، وتوفير تجارب ثقافية، تعكس العمق التاريخي والوطني للمملكة العربية السعودية.