بعد إبعاده.. مضيان يخرج غاضباً من المجلس الوطني الاستقلال وقضية رفيعة المنصوري تطوق عنقه
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
صادق المجلس الوطني لحزب الاستقلال، المنعقد اليوم السبت، بالأغلبية المطلقة على لائحة أعضاء اللجنة التنفيذية لحزب الميزان، التي عرفت “إسقاط” كل من نور الدين مضيان وعبد القادر الكيحل وخديجة الزومي وعبد الواحد الأنصاري، وفؤاد القادري، ويوسف البطوي فتيحة الرباع.
وعاين موقع Rue20، أثار الصدمة على القيادات التي لم تستطع أن تجد لها موطئ قدم داخل اللجنة التنفيذية، أبرزهم نور الدين مضيان الذي بدت عليه آثار الصدمة وخرج منفعلا بعد الإعلان عن لائحة اللجنة التنفيذية، فيما لم يستصغ أنصار القيادات التي فشلت في الصعود للجنة التنفيذية الطريقة التي تم بها اختيار بعض الأسماء التي استفادت من الصراع بين تيار نزار بركة وتيار الصحراء.
ويواجه مضيان تهم ثقيلة بسبب الشكاية التي رفعت ضده من طرف القيادية بذات الحزب رفيعة المنصوري، حيث تتهم ب”السب والقذف والتشهير توزيع إدعاءات كاذبة والمس بالشرف “.
وصادق المجلس الوطني على اللائحة المقترحة بالأغلبية المطلقة.
وقد جاءت لائحة أعضاء اللجنة التنفيذية للحزب كما يلي:
– الحاج مولاي حمدي ولد الرشيد
– عبد الصمد قيوح
– سيدي محمد ولد الرشيد
– عمر حجيرة
– حسن السنتيسي
– النعمة ميارة
– سعيدة آيت بوعلي
– رحال المكاوي
– مريم ماء العينين
– عبد الجبار الراشدي
– زينب قيوح
– عبد السلام اللبار
– حسن عبد الخالق
– منصور لمباركي
– رياض مزور
– عبد المجيد الفاسي الفهري
– عبد الله البقالي
– عبد اللطيف معزوز
– محمد زيدوح
– خاليد لحلو
– هشام سعنان
– علال العمراوي
– نعيمة بن يحيى
– مولاي أحمد أفيلال
– عثمان الطرمونية
– عزيز هيلالي
– مديحة خيير
– خالد الكلوش
– إيمان بن ربيعة
– عبد الحفيظ أدمينو
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: اللجنة التنفیذیة
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني: مجزرة الاحتلال ضد «الجوعى» في غزة جريمة حرب دموية
أكد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أن المجزرة الجديدة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، باستهداف الجوعى الأبرياء عند نقاط توزيع المساعدات، ليست سوى برنامج قتل يومي في يوميات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة.
وأضاف فتوح، في بيان، اليوم السبت، أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، أن قصف المدنيين عند نقطة وادي غزة شمال النصيرات، ونقطة العلم رفح جنوب قطاع غزة، والذي أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات بقذائف الدبابات في ساحات يتكدس فيها المواطنون، أقل ما يوصف به «جريمة حرب دموية»، مبينا أن شبكات مصائد تستدرج الأبرياء للموت، تنصبها إسرائيل تحت غطاء إنساني لقتل الأبرياء.
وتابع: هذه السلوكيات الوحشية لحكومة الاحتلال، تدخل ضمن سياسات التطهير العرقي، وتهدد الأمن الإقليمي، وتدفع المنطقة نحو انفجار واسع، وسط صمت ورقابة وشراكة مكشوفة من بعض الأطراف الدولية، مطالبا المجتمع الدولي، ومجلس الأمن والمنظمات الأممية، بالتحرك العاجل لإنقاذ الأبرياء ووقف هذه الجرائم، وإدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات أممية نزيهة، بعيدا عن خدع الموت والتجويع المبرمج.
اقرأ أيضاًاتصالات مصرية سعودية أردنية فلسطينية مكثفة لمتابعة تداعيات الهجوم على إيران
رئيس الوزراء الفلسطيني: قضيتنا تُحل بإنهاء الاحتلال