البوابة:
2025-06-20@04:06:28 GMT

صفات الأطفال المولودين في شهر آب / أغسطس

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

صفات الأطفال المولودين في شهر آب / أغسطس

البوابة - عادة ما يكون أطفال شهر آب/ أغسطس أكبر وأثقل من الأطفال المولودين في الأشهر الأخرى. وذلك لأن شهر آب/ أغسطس هو الوقت من العام الذي تتمتع فيه الأمهات بفرص أكبر للحصول على الطعام ويقل احتمال تعرضهن للتوتر.

من المرجح أيضًا أن يولد أطفال شهر آب/ أغسطس بشعر أشقر وعيون زرقاء. وذلك لأن التعرض للشمس أثناء الحمل يمكن أن يؤدي إلى إنتاج المزيد من الميلانين ، وهو الصبغة التي تعطي الجلد والشعر والعينين لونها.

عادة ما يكون أطفال شهر آب/ أغسطس أكثر نشاطًا وانفتاحًا من الأطفال المولودين في الأشهر الأخرى. هذا لأنهم يولدون خلال أشهر الصيف ، عندما يكون هناك المزيد من ضوء الشمس والدفء.

من المرجح أيضًا أن ينجح أطفال شهر آب/ أغسطس في المدرسة وفي حياتهم المهنية. هذا لأنهم يولدون في وقت من السنة فيه المزيد من التفاؤل والأمل.

من المهم ملاحظة أن هذه مجرد تعميمات ، ولن يمتلك جميع الأطفال المولودين في أغسطس كل هذه الخصائص. ومع ذلك ، فهذه بعض الأشياء التي قد ترغبين في وضعها في الاعتبار إذا كان لديك طفل مولود في أغسطس.

القيادة: غالبًا ما يُنظر إلى الأطفال المولودين في أغسطس على أنهم قادة بالفطرة. إنهم واثقون وحازمون ، ولا يخشون تولي المسؤولية. كما أنهم يجيدون تحفيز الآخرين وإلهامهم.

التفاؤل: عادة ما يكون الأطفال المولودين في أغسطس متفائلين ولديهم نظرة إيجابية للحياة. لا يتم إحباطهم بسهولة ، ويبدو أنهم دائمًا يرون الجانب المشرق من الأشياء.

المرونة: غالبًا ما يُنظر إلى الأطفال المولودين في أغسطس على أنهم يتمتعون بالمرونة والحيلة. إنهم قادرون على التعافي من النكسات والتحديات ، وهم يبحثون دائمًا عن طرق لتحسين أنفسهم.

الإبداع: غالبًا ما يكون الأطفال المولودين في أغسطس مبدعين وخياليين. لديهم طريقة فريدة للنظر إلى العالم ، وهم دائمًا يبتكرون أفكارًا جديدة.

روح الدعابة: عادة ما يكون الأطفال المولودين في أغسطس مضحكًا وذكيًا. لديهم وسيلة لجعل الآخرين يضحكون ، ويبدو أنهم دائمًا في حالة مزاجية جيدة.

اقرأ أيضاً:

صفات الأطفال المولودين في شهر تموز / يوليو


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أطفال شهر آب اغسطس دائم ا

إقرأ أيضاً:

من الجزيرة إلى كرب التوم هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟

من الجزيرة إلى كرب التوم
هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
أبوعاقلة محمد أماسا
* بعض الناشطين السياسيين مازالوا ينظرون إلى الحرب الدائرة في السودان على أنها حرب بين طرفين.. وبحسب (قولبتهم) فإن الطرف الأول هو الإسلاميون.. والطرف الثاني هو الدعم السريع.. هكذا وكأنها إحدى حركات التحرير الوطنية، مثلها واللواء الأبيض.. وذهبوا أبعد من ذلك بتصنيف من يساندون القوات المسلحة برغم عددهم الساحق على أساس أنهم كيزان!

* أحب أذكر هؤلاء أن الدعم السريع لم يدخل مدينة أو قرية وترك فيها أثراً للحياة.. من الخرطوم التي تركوها أطلالاً متعفنة بالجثث، وحتى (كرب التوم) القرية التي تقع في عمق الصحراء بالقرب من المثلث وقد لا يكون فيها من يهتم بشؤون الحكم ولا الأحزاب وقد دخلوها وقبل أن تصلنا منها الأخبار ونراهن أنهم قد عاثوا فيها فساداً وانتزعوا اللقمة من أفواه الأطفال والجياع!
* وقبلها لم يدخلوا قرية أو مدينة في الجزيرة وسنار وغيرهما وخرجوا منها والأسواق في مكانها تضج بالحياة ومصالح الناس، والأذان يرفع من منارات المساجد، والنساء والأطفال والمسنين آمنون في بيوتهم، ولم يكتفوا بالقتال الشريف مع الجيش بل استهدفوا المواطنين في حياتهم العامة والخاصة وفعلوا معهم كل ما يستدعي الكراهية من سلوك لا يقبله لا الدين ولا الأخلاق ولا الإنسانية، وفي حربهم مع الجيش على أساس أنه جيش كيزان طاردوا حتى من تقاعدوا عن الخدمة منذ أكثر من عقد كامل من الزمان.. لا ليس معاشيي الجيش فقط بل استهدفوا واعتقلوا وقتلوا وعذبوا رجال البوليس العاديين فضلاً عن مؤسسات الدولة ومنشآت المصالح المدنية العامة من مدارس ومستشفيات وجففوها تماماً!

* مايزال هؤلاء السياسيون يقيّمون هذه الأحداث بنصف عقل من زاوية كراهيتهم للكيزان، وقادة مجتمعات الحواضن يتحدثون عن (قضية).. ولا أعرف عن أي قضية يتحدثون وقد انكشف كل شيء وشاهد الناس بأعينهم ما كان ينقل لهم من أحداث دارفور على استحياء، فهم يتحدثون عن متفرعات في (قضيتهم) حتى بعد أن عرفوا أن أبناءهم قد أوصلوا رسالة أخرى مختلفة إلى إنسان الوسط والمناطق التي دخلوها وأقاموا فيها.. فقد أوصلوا رسالة فحوها (أننا قوم نكره الناس، ونعشق القتل والاستعباد والسرقة والنهب والإغتصاب).. هذه هي الرسالة التي وصلت وليس غيرها!

* فليعلم نظار القبائل من لدن مادبو وبرمة وأحفاد دبكة وغيرهم أنهم باعوا أنفسهم وقبائلهم رخيصة لمجموعات من الجهلة الذين غرتهم أموال السحت بقيادة حميدتي وشقيقه، وبدلاً أن يجيشوا أبناءهم في سبيل نشر الفضيلة ويتخيروا منهم من يعكس الوجه الحسن ابتعثوا إلينا من صعاليكهم ممن يكشفوا عورات تلك القبيلة.. فالناس يحرصون على انتقاء السفراء لعكس (الوجه الحسن) وكل ما هو مشرف.. لا لأن يقابلوا العالم بنزع السراويل وعرض الدبر.. وقد فعل أبناؤكم هذا وبات منظرهم أمام كل الدنيا مخيباً.. للدين والعقيدة والأخلاق والفضائل.. هذه حقيقة يجب أن يعلمها كل من احتضن فكرة الدعم السريع ودعمها وارتبط بها!

* هذه الحرب التي دمرت قدرات الوطن الكبير تداخلت فيها أسباب وتفاصيل جعلت التمييز فيها أمراً يحتاج لبعض من التركيز والحصافة وسلامة النفس من الأغراض.. فقد دمروا حياة المواطنين لأن قيادته تلوح بشعارات سخيفة بينما الجنود وبعض القيادات الوسيطة والكبيرة يستبيحون الحرمات جهاراً ونهاراً… لذلك فإن هذه الحرب سيواصل فيها أصحاب الغبائن ممن نهبت أموالهم وانتهكت أعراضهم وأزهقت أرواح أهاليهم وظلموا وشردوا من بيوتهم وما يزالون، وقد جاء في القرآن من النصوص الواضحة (أُذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير).. صدق الله العظيم.

* لقد ذهبت الحرب بمسبباتها وأهدافها إلى أبعد وأوسع من نطاق الكيزان والقحاتة وبقية المكونات السياسية التي لا تتعدى 5‎%‎ من جملة الشعب، وإذا أردنا إيقافها فعلينا إحقاق الحق ومعالجة كثير من دمامل النفس والاعتراف بأن الشعب السوداني ليس الكيزان وقحت وتقدم فقط.. بل هنالك أغلبية ساحقة هي من تضررت الآن وهي من ساندت ودعمت القوات المسلحة لأنها تدافع عنها!

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السوداني يوجه بأن تكون غرفة الطوارئ الإشعاعية بالعراق في حالة انعقاد دائم
  • إليك طريقة تذكر الأشياء التي تنساها عادة
  • ورشة فنية تجمع أطفال مصر وروسيا احتفالًا باليوم الوطني الروسي
  • %40 من العاملين في أفغانستان أطفال.. والفتيات يعملن في الخفاء
  • مظاهر العيدين في عُمان ودول الخليج
  • سارة عبد الرحمن تثير الجدل في أحدث ظهور لها
  • تقديم الصف الأول الابتدائي الأزهري ورياض أطفال 2025.. الرابط والخطوات
  • تناول الطعام في الليل.. عادة تهدد صحتك بأمراض خطيرة
  • النمر: السفر لمناطق جبلية مرتفعة يرفع الضغط في الشخص السليم
  • من الجزيرة إلى كرب التوم هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟