فؤاد من إيطاليا: الكلام في الشأن الليبي “يجيب” الأمراض والضغط
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا إن البعثة الأممية مشاركة فى مشروع الفساد والدكتاتورية وتدخلت بعد إقالة محافظ مصرف المركزي الصديق الكبير.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لانه كل ماتصير خطوة من طرابلس تستنفر البعثة للدفاع عن المشروع الدكتاتورى، العيب مش فيها، العيب فى اللى قبل التفاوض على منصب المحافظ مع البرلمان الذى لايعترف بالاتفاقات ولا بالحكومة ولم يطالب اولا بالغاء حكومة حماد”.
وتابع قائلًا “الكلام هذا مش جديد وقلته عشرات المرات قبل واثناء وبعد ازمة المحافظ سواء فى الفضائيات او على صفحتى. اليوم جماعة احترام القانون باى قانون تعديل الضريبة واين هى صلاحيات رئيس مجلس النواب حتى يفرض او يغير ضريبة. والله الكلام فى الشأن الليبى يجيب الضغط والامراض بوجود الكمشة هرواكة والفاسدين اللى عندنا” وفق تعبيره.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
"حماس": الاحتلال يتحمل مسؤولية ظروف النازحين المأساوية في غزة
صفا
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يوم الخميس، إن مماطلة الاحتلال الإسرائيلي وتنصله من التزاماته ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، خصوصًا ما يتعلق بالبروتوكول الإنساني وتعطيل إدخال مواد الإيواء الأساسية، تسبّب في تفاقم المعاناة الإنسانية لشعب فلسطين في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء واشتداد العواصف التي تضرب مراكز الإيواء والخيام المهترئة.
وأوضحت "حماس" في بيان وصل وكالة "صفا"، أن الاحتلال الإسرائيلي يتحمل المسؤولية الكاملة عن الظروف المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون في غزة، نتيجة منعه إدخال مواد الإيواء وتعمده مفاقمة معاناة مئات آلاف النازحين في مواجهة البرد والعواصف، وعجز الخيام عن الصمود.
ودعت الحركة الوسطاء والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار إلى التحرك العاجل والضغط المباشر على حكومة الاحتلال لإدخال جميع مواد الإيواء اللازمة دون قيود، وفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين، وفق ما نص عليه الاتفاق، بما يضمن الكرامة الإنسانية للمتضررين.
كما طالبت حركة حماس الدول العربية والإسلامية وكافة الدول والشعوب حول العالم بتكثيف الحراك والتضامن مع شعبنا الفلسطيني، والضغط على الاحتلال لوقف انتهاكاته المتواصلة، وإلزامه بموجبات البروتوكول الإنساني، لتمكين الشعب من التعافي والشروع في إعادة إعمار ما دمره الاحتلال.