كفروني وإلهام صفي الدين أختي.. محمود شاهين يرد على انتقادات حفل زفافه
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
رد مدير التصوير محمود شاهين، ونجل شقيق الفنانة إلهام شاهين علي انتقادات الجمهور التي طالت حفل زفافه.
وقال محمود شاهين : اللي قاعدين بينتقدوني ميعرفوش أي حاجة عني، ولا يعرفوا أنا مريت بإيه وميعرفوش حياتي عامله إزاي، ولا يعرفوا علاقتي بربنا إيه الشخص اللي كفرني، كل ما في الموضوع فرحي كان تريند شكرا لكن شوية وهيموت.
وتابع محمود شاهين: معنديش رد على كل الانتقادات دي غير إني واحد انبسط الحمد لله بفرحى جدًا، ومبسوط أوى أننا حققت الحلم اللي أنا كنت عايزة واتجوزت الإنسانة اللي كنت بحبها.
وعن الانتقادات التى وجهت إلى ابنة خالته الفنانة إلهام صفي الدين رد محمود شاهين: أنا بالنسبة لإلهام أخوها وصاحبها وبتجوز دي فرحة رهيبة لأن الكل كان بيعيط، الناس ركزت بس بأنها بتهتم بيا ودي بنتي وأختى وصحبتي وإحنا عيلة، فهل في بين الأخوات أي حاجة الناس دي بتفكر إزاي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود شاهين الفنانة إلهام شاهين إلهام شاهين محمود شاهین
إقرأ أيضاً:
ليفاندوفسكي في مرمى انتقادات «الإعلام البولندي»!
برلين (د ب أ)
انتقدت وسائل الإعلام البولندية قرار النجم المخضرم روبرت ليفاندوفسكي عدم اللعب مع منتخب بولندا لكرة القدم في ظل تواجد المدرب المحلي ميكال بروبييرز على رأس القيادة الفنية للفريق.
وأعلن ليفاندوفسكي (36 عاماً) قراره في منشور باللغة البولندية على حسابه الخاص في منصة «إكس» أول أمس الأحد، بعد أن أعلن بروبيرز أنه لن يكون قائداً للمنتخب البولندي بعد الآن، مانحاً شارة القيادة إلى زميله بيوتر زيلينسكي.
وذكرت صحيفة «جازيتا فيبورتشا» البولندية اليومية أن ليفاندوفسكي قد «ألحق ضرراً بالغاً بصورته»، حيث تساءلت: «هل ربما لا يكترث؟».
وأوضحت الصحيفة: «ليس سراً أن ليفاندوفسكي، الذي يعتبر النجم الأبرز في تاريخ كرة القدم البولندية، لطالما اعتبر بروبيرز مدرباً ضعيفاً يلحق الضرر بمنتخب بلاده، لكن حتى أفضل نجوم كرة القدم لا يملكون الحق في تحديد من يتولى تدريب فرقهم».
وأضافت: «لعب ليفاندوفسكي مع مدربين كبار في الأندية التي دافع عن ألوانها مثل يورجن كلوب، وجوسيب جوارديولا، وكارلو أنشيلوتي، وهانسي فليك، لكن مثل هؤلاء المدربين غير متاحين للاتحاد البولندي لكرة القدم».
وكشفت جازيتا فيبورتشا أن ليفاندوفسكي عليه «التزامات تجاه الفريق والجماهير»، وأن «هناك الكثير من الغموض في هذا الجدل برمته».
من جانبها، وصفت صحيفة «رزيكزبوسبوليتا» البولندية سلوك ليفاندوفسكي بأنه «مشين»، مشيرة إلى أن اللاعب «فقد صوابه على ما يبدو».
وتابعت: «يمكن فهم تصريح ليفاندوفسكي بأنه إما أن أكون قائدا، فألعب، أو لا أكون - ولا ألعب».
وكتبت الصحيفة: «شارة القيادة شرف إضافي يجب أن تستحقه، لقد نال ليفاندوفسكي هذا الشرف في عشرات المباريات».
ووفقاً للصحيفة، اتصل بروبيرز بليفاندوفسكي ليخبره أنه سيفقد مكانه كقائد للفريق، حيث التقى الاثنان لاحقاً لتناول القهوة، وشرح المدرب الأسباب التي دفعته لاتخاذ هذا القرار.