النهار أونلاين:
2025-06-14@01:06:52 GMT

غزال: “مقتنع بعودة رشيد غزال الذي تعرفونه”

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

غزال: “مقتنع بعودة رشيد غزال الذي تعرفونه”

رفع الدولي الجزائري السابق، رشيد غزال، التحدي، وأكد عزمه على استعادة مستوياته المعهودة، من بوابة نادي ريزا سبور التركي، الذي التحق به الصائفة الماضية.

ومر غزال، بفترات صعبة في السنوات الماضية، بسبب تراجع مستوياته اثر المشاكل الصحية، الأمر الذي دفع بناديه بيشكتاش التركي، للتخلي عنه مع نهاية الموسم المنقضي، بالرغم من امتلاكه بندا يسمح له بالتجديد تلقائيا لموسم آخر.

وفي حوار خص به شبكة “بي إن سبورت” القطرية، قال صاحب الـ 32 عاما. عن تجربته الجديدة: “مقتنع من التألق في هذا النادي ولهذا اخترت الانضمام إلى ريزا سبور”.

واعترف لاعب الخضر السابق، بأن الأمور كانت معقدة بالنسبة له مع بيشكتاش في السنوات الماضية. وأضاف: “كانت هناك الكثير من التغييرات. وعانيت من مشاكل بدنية لم تساعدن على تقدين أداء جيد”.

قبل أن يستدرك خريج مدرسة أولمبيك ليون الفرنسي: “الآن أنا في بيئة هادئة ومثالية للعودة لأفضل مستوى واللعب بشكل أفضل ولهذا اخترت هذا النادي”.

وختم غزال، الذي يعود آخر ظهور له مع “الخضر” إلى جوان 2022. بمناسبة اللقاء الودي أمام إيران: “أنا مقتنع تماما بعودة رشيد غزال لسالف أدائه الذي تعرفونه في ملاعب كرة القدم.”

الجزائري رشيد غزال في لقاء خاص مع beIN SPORTS#الدوري_التركي_الممتاز #SüperLighttps://t.co/BBjaPwWLvT

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 7, 2024

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: رشید غزال

إقرأ أيضاً:

زلزال إداري وعاصفة الإعفاءات لا تزال مستمرة… هل كانت الأوامر السامية خطًا أحمرًا تم تجاوزه؟”

 

بقلم : شعيب متوكل.

في قرار مفاجئ أحدث زلزالًا في المشهد الإداري والسياسي، شهدت جهتا فاس مكناس ومراكش آسفي إعفاءات غير مسبوقة لولاة مسؤولين كانوا يُنتظر منهم أن يكونوا درعاً وحصناً للمصلحة العامة في وقت حسّاس. هذه الإعفاءات لم تكن مجرد قرارات روتينية، بل رسالة صارمة تتجاوز حدود الإدارة، تحمل في طياتها معاني الولاء والانضباط، خصوصًا في ظرف استثنائي يختبر وطننا بأسره.

ما يُحكى في الكواليس، وما تنفيه التصريحات الرسمية، يربط هذه الإعفاءات بخطوة مخالفة للتعليمات الملكية السامية التي صدرت بوضوح وحزم، تقضي بإلغاء نحر الأضاحي في عيد الأضحى المبارك، مراعاةً لظروف الجفاف الحادة التي تهدد الثروة الحيوانية. ولئن كان ملك البلاد، حفظه الله، قد نحر كبشين بنفسه نيابة عن أمته، كرمز للتضحية والاقتداء، فإن الالتزام بهذه التوجيهات كان واجباً مقدساً على كل مسؤول، من موقعه، أن يراعيه ويُحفّز الناس عليه.

ويبقى من المشروع للجميع أن يتساءل: كيف يمكن لرمزية بهذا العمق والدلالة ، أن تغيب عن بعض من يُعهد إليهم الشأن العام، سواء كانوا من المسؤولين في المجال الديني أو سواه؟ وهل كان التجاوب مع توجيه صادر عن وليّ الأمر، بوصفه المرجعية الروحية والسياسية، موضع اجتهاد أو تأويل شخصي؟ في مثل هذه اللحظات التي تستدعي وحدة الصف وتكامل الأدوار، تبرز الحاجة إلى وقفة تأمل في طبيعة الاستجابة، ومدى الانسجام بين القيم المُعلنة والسلوك العملي، لدى من يُفترض أن يكونوا في طليعة الملتزمين بالمصلحة العامة.”

والآن، ومع استمرار رحى الإعفاءات التي تشمل عدداً من كبار المسؤولين، يبدو جلياً أن مسيرة التغيير التي أُعلن عنها ليست مجرّد كلام، بل هي فعلٌ جادٌ يؤسس لدولة المؤسسات التي لا مكان فيها لأي تقصير أو مخالفة، مهما علا شأن صاحبها. فالرسالة واضحة: لا تهاون مع من يخلّ بالتوجيهات، ولا استثناءات في سبيل حماية الوطن والمواطن.

ختامًا، يبقى قطار الإصلاح متقدماً، يحمل في طياته توقعات كبيرة، ويُعيد رسم خريطة المسؤولية والولاء، في زمن تتطلب فيه مصلحة الوطن وقوف الجميع صفاً واحداً، حاملاً على عاتقه أمانة العيش الكريم والاستقرار، وفق قيم لا تحتمل التهاون ولا التجاوز.

مقالات مشابهة

  • أبناء مأرب يحتشدون في 16 مسيرة تحت شعار “مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التضحيات”
  • مسيرات جماهيرية في الضالع تحت شعار “مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات”
  • كانت مُخبأة في إرسالية “مطحنة”.. إحباط تهريب أكثر من 1.7 مليون حبة أمفيتامين بميناء جدة الإسلامي
  • كوكا: “الفترة الماضية كانت صعبة.. واللعب بدلًا من معلول تحدٍ كبير”
  • غزال: “غوركيف عمل على بناء مجموعة قوية في الخضر ورحليه أثر فينا”
  • غزال: “كنت أتمنى اللعب مع شقيقي في المنتخب الوطني”
  • لجنة نصرة الأقصى تدعو للخروج المليوني غدًا الجمعة في مسيرات “مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات”
  • زلزال إداري وعاصفة الإعفاءات لا تزال مستمرة… هل كانت الأوامر السامية خطًا أحمرًا تم تجاوزه؟”
  • هكذا كانت عصابة “موح القوم” تنهب أطنان الرمال من وادي “سيباو “لتمويل جماعات إرهابية
  • البكاء الانتقائي على دارفور: عندما كانت “الإنسانية” مجرد غطاء سياسي