قرار قاضي ضد شقيقين قتلوا جارهم بسبب فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح المطرية تجديد حبس شقيقين بتهمة قتل جارهم بعد إصابته إصابة طعنية من سلاح أبيض بالصدر في منطقة المطرية 15 يوما على ذمة التحقيق .
وكشفت التحقيقات أن مشاجرة نشبت بين المجني عليه وشقيقين من جيرانه في ذات العقار بسبب خلافات بينهما حول دفع فاتورة الكهرباء وتدخل الجيران و نجحوا في فض المشاجرة، ولكن عقد الشقيقين علي قتل المجني عليه وترصدوا له وما إن شاهدوه حتي طعنوه في صدره فأسقطوه قتيلا.
تلقي قسم شرطة المطرية بلاغا من الأهالي يفيد بعثورهم على جثة لشاب به طعنة بالصدر، وملقى في أحد شوارع المنطقة.
وبالانتقال والفحص تبين صحة البلاغ، تم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى وبعمل التحريات اللازمة وجمع المعلومات تم التوصل إلي المتهمين وبأعداد الأكمنة اللأزمة تمكنت قوات الأمن بمديرية أمن القاهرة القبض علي شقيقين واعترفوا ارتكاب الجريمة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أرتكاب الجريمة القبض على شقيقين بسبب خلافات بينهم بسبب خلافات بمديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.