مواقيت الصلاة.. موعد أذان المغرب اليوم الاثنين 7 أكتوبر 2024
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مواقيت الصلاة اليوم.. يرغب العديد من المسلمين في معرفة مواقيت الصلاة يوميًا، نظرًا لتغيرها من حين لآخر في مختلف المحافظات، حيث يحرصون على أداء كل فريضة في موعدها المحدد.
وتقدم «الأسبوع»، لقرائها في السطور التالية، مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 7 أكتوبر 2024، وذلك ضمن خدمة إخبارية شاملة تقدمها لزوارها في عدد كبير من الموضوعات المختلفة والمتنوعة على مدار الساعة، وللمتابعة اضغط هنـــــــــــا.
- موعد صلاة الظهر: 12:43م.
- موعد صلاة العصر: 4:03 م.
- موعد صلاة المغرب: 6:33م.
- موعد صلاة العشاء: 7:50 م.
- موعد صلاة الفجر: 5:27 ص.
- موعد صلاة الظهر: 12:44م.
- موعد صلاة العصر: 4:04 م.
- موعد صلاة المغرب: 6:34م.
- موعد صلاة العشاء: 7:52 م.
- موعد صلاة الفجر: 5:23 ص.
- موعد صلاة الظهر: 12:40م.
- موعد صلاة العصر: 4:00 م.
- موعد صلاة المغرب: 6:30م.
- موعد صلاة العشاء: 7:48 م.
- موعد صلاة الفجر: 5:31 ص.
- موعد صلاة الظهر: 12:48م.
- موعد صلاة العصر: 4:08 م.
- موعد صلاة المغرب: 6:38م.
- موعد صلاة العشاء: 7:56 م.
مواقيت الصلاة في الإسماعيلية- موعد صلاة الفجر: 5:21 ص.
- موعد صلاة الظهر: 12:39م.
- موعد صلاة العصر: 3:59 م.
- موعد صلاة المغرب: 6:29م.
- موعد صلاة العشاء: 7:46 م.
اقرأ أيضاًمواقيت الصلاة اليوم الإثنين 7 أكتوبر 2024 في المدن والعواصم العربية
بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 7 أكتوبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة اليوم موعد أذان المغرب مواقيت الصلاة غدا موعد أذان المغرب اليوم الاثنين مواقیت الصلاة الیوم مواقیت الصلاة فی موعد صلاة المغرب موعد صلاة العشاء موعد صلاة الظهر موعد صلاة الفجر موعد صلاة العصر أکتوبر 2024
إقرأ أيضاً:
كيف أستيقظ لصلاة الفجر ؟.. نصائح من الإفتاء
قال الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بـ دار الإفتاء المصرية، إن أداء صلاة الفجر بانتظام من أعظم علامات الإيمان، وأحد الأعمال التي يحظى بها المؤمنون بفضل عظيم، مشيرًا إلى أن هذه الصلاة ليست كغيرها، بل هي عبادة عظيمة تشهدها الملائكة ويشهدها الله سبحانه وتعالى.
وأضاف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الله تعالى أقسم بالفجر في مطلع سورة تحمل اسمه، قال تعالى: "والفجر، وليالٍ عشر"، وهو ما يدل على عظَمة هذا الوقت وأهميته في ميزان العبادة.
وتابع الشيخ إبراهيم عبد السلام موضحًا أن نهاية سورة الفجر التي يقول فيها الحق تعالى: "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"، تعد بشارة عظيمة لأهل الفجر، حيث تربط الآية بين النفس المطمئنة وأداء العبادات في أوقاتها، وعلى رأسها صلاة الفجر، فهي صلاة أهل الطمأنينة والثقة بالله، وأحد مفاتيح الجنة.
وأشار إلى أن النبي ﷺ أعطى بشارة عظيمة لمن يواظب على هذه الصلاة، حيث جاء في الحديث الشريف: "بشر المشائين في الظلم بالنور التام يوم القيامة".
وأوضح أن المقصود بـ"الظلم" هو ظلمة الليل، وتحديدًا صلاتي الفجر والعشاء، حين يخرج المؤمن في ظلام الليل إلى بيت الله، مخلصًا لله قلبه ووجهه.
ولفت إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار في حديث آخر إلى أن المحافظة على صلاتي الفجر والعصر - ويُطلق عليهما البردين - سبب في دخول الجنة، فقد قال: "من صلى البردين دخل الجنة"،مشيرًا إلى أن هذه الصلاة ليست مجرد أداء، بل مجاهدة نفسية وروحية، تتطلب صدقًا في التوجه إلى الله، والتزامًا بالعهد معه.
خطوات عملية للاستيقاظوأكد الشيخ إبراهيم عبد السلام أن من أراد بصدق أن يحافظ على صلاة الفجر، فإن الله سيعينه، مستشهدًا بقوله: "من صدق مع الله ودعاه بإخلاص أن يوقظه للفجر، أيقظه الله ولو بدعوة واحدة".
ووجه عدة نصائح عملية لمن يواجه صعوبة في الاستيقاظ، منها:
النوم مبكرًا
ضبط منبّه أو أكثر
طلب المساعدة من شخص مقرب
الوضوء قبل النوم
قيام الليل بركعتين مع الدعاء بأن يعينه الله على الفجر
وختم بأن صلاة الفجر ليست فقط عبادة تؤدى، بل هي علامة صدق، ومفتاح للقبول، ونور في الدنيا والآخرة، داعيًا الجميع إلى مجاهدة النفس عليها، فهي باب من أبواب الطمأنينة والرضا الإلهي.