بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 25 يوليو 2025
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
تستعرض الأسبوع لقرائها الأعزاء مواقيت الصلاة الخمسة اليوم الجمعة 25 يوليو 2025 فى عدد من محافظات مصر، شاملة صلاة الفجر وشروق الشمس وصلوات الظهيرة والعصر والمغرب والعشاء.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
موعد الصلاة اليوم الجمعة 25 يوليو 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة فى القاهرةوقت صلاة الفجر 4:29 ص
موعد صلاة الظهر 1:02 ص
موعد صلاة العصر 38: 4
موعد صلاة المغرب 7:54 م
موعد صلاة العشاء 9:22
الإسكندريةوقت صلاة الفجر 4:30 ص
موعد صلاة الظهر 1:06
موعد صلاة العصر 4:46
موعد صلاة المغرب 8:01 م
موعد صلاة العشاء 9:31 م.
مواقيت الصلاة فى الإسماعيليةوقت صلاة الفجر 4:24
موعد صلاة الظهر 12:58 م
موعد صلاة العصر 4:35 م
موعد صلاة المغرب 7:51 م
موعد صلاة العشاء 9:20 م.
مواعيد الصلاة بشرم الشيخوقت صلاة الفجر 4:25
وقت صلاة الظهر 12:49
موعد صلاة العصر 4:22 م
وقت صلاة المغرب 7:38 م
وقت صلاة العشاء 9:03 م.
مواقيت الصلاة فى أسوانوقت صلاة الفجر 4:40 ص
موعد صلاة الظهر 12:56 ص
موعد صلاة العصر 21: 4
موعد صلاة المغرب 7:40 م
موعد صلاة العشاء 9:01
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة في مصر مواقيت الصلاة في الجزائر مواقيت الصلاة في القاهرة مواقيت الصلاة في المغرب مواعيد الصلاة في مصر مواعيد الصلاة في المغرب مواقيت الصلاة اليوم في القاهرة مواعيد الصلاة في السعودية مواقيت الصلاة القاهرة اليوم م موعد صلاة العشاء 9 موعد صلاة المغرب وقت صلاة الفجر 4 موعد صلاة الظهر موعد صلاة العصر مواقیت الصلاة صلاة المغرب 7 ص موعد صلاة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز الجهر بالذكر جماعة بعد العصر يوم الجمعة؟.. الإفتاء تُوضح
أكدت دار الإفتاء المصرية أن اجتماع المصلين عقب صلاة العصر يوم الجمعة على الذكر الجماعي الجهري، مثل الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بصيغة محددة وعدد معين، لا حرج فيه شرعًا، بل هو من الأمور المشروعة التي ثبتت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة قديمًا وحديثًا.
وأوضحت الدار أن الجهر بالذكر مشروع بإجماع طائفة من أهل العلم، وقد خصص كبار العلماء مؤلفات لتأكيد مشروعيته، مثل الإمام السيوطي في رسالته "نتيجة الفكر في الجهر بالذكر"، وكذلك العلامة اللكنوي في كتابه "سياحة الفكر في الجهر بالذكر"، وغيرهما.
وأشارت الإفتاء إلى أن الصلاة على النبي مأمور بها شرعًا على جهة الإطلاق، ما يعني أنها جائزة في جميع الأزمنة والأمكنة والأحوال، ولا يصح تقييدها إلا بدليل.
واستدلت الإفتاء بآيات من القرآن الكريم مثل قوله تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا • وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾،
وكذلك قوله:
﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ﴾،
وهي نصوص تدل على مشروعية الذكر الجماعي.
كما بيَّنت أن الحديث القدسي: "إن ذكرني في ملأٍ، ذكرته في ملأٍ خير منهم" يؤكد جواز الجهر بالذكر، وهو ما أقره الحافظ ابن الجزري، والحافظ السيوطي الذي جمع أكثر من 25 حديثًا تدعم استحباب الجهر بالذكر، خاصة إذا خلا من الرياء ولم يُسبب إيذاء للمصلين أو النائمين.
وفي السياق ذاته، أشارت إلى أن الجهر بالذكر وارد أيضًا في سنة النبي ﷺ في مناسبات مثل العيدين، حيث أمر بإظهار التكبير، وكان يخرج مرفوع الصوت بالتهليل حتى يبلغ المصلّى، كما نُقل عن الحسن بن علي وابن عمر رضي الله عنهم.
و شددت دار الإفتاء على أن من يبدّع هذا النوع من الذكر الجماعي إنما يقع في نوع من البدعة؛ لأنه يضيّق ما وسّعه الشرع، ويُخالف ما ورد في نصوص الكتاب والسنة، وهدي الصحابة والتابعين وأئمة الفقه.