من حياة الفقر إلى الملايين.. 5 أبراج تفتح لهم طاقة القدر خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يسعى العديد من الأشخاص لزيادة ثروتهم المالية، ويبذلون جهودًا كبيرة لتحقيق هذا الهدف، ومن بين الطرق التي يلجأ إليها عشاق الأبراج الفلكية هي معرفة ما يخبئه المستقبل وما إذا كان الحظ سيحالفهم في الأيام المقبلة.
حظوظ مواليد برج العقربتشير التوقعات الفلكية إلى أن هناك العديد من الأبراج التي ستشهد حظوظًا استثنائية في الفترة المقبلة، ما يفتح أمامهم طاقة القد، ومن بين هذه الأبراج، يتمتع مواليد برج العقرب بفرص كبيرة لتحقيق ثروة مالية، إذ إن قدرتهم الريادية ستقودهم إلى تغييرات إيجابية في حياتهم ويصبحون من أصحاب الملايين، وفقًا لموقع boldsky.
مواليد برج الجوزاء من الأبراج التي يحالفها الحظ خلال الأيام المقبلة، ويمتاز أصحاب هذا البرج بقدرتهم العالية على الاجتهاد والتميز في العمل، لذلك يساعد هذا الأمر في الحصول على ثروة مالية كبيرة نتيجة ذكائهم في إدارة الفرص التي تظهر أمامهم.
يحتل مواليد برج الميزان مكانة ضمن قائمة الأبراج التي ستحظى بحظوظ جيدة، وستتاح لهم الفرصة لتحسين حالتهم المادية بفضل قدرتهم على اتخاذ القرارات الصائبة في الوقت المناسب، ما يسهم في تحقيق المزيد من النجاحات.
مواليد برج العذراء من الأبراج التي تفتح لهم طاقة القدر في الأيام المقبلة، إذ سيحصلون على ثروة مالية كبيرة تغير من حياتهم المالية للأفضل، وينضمون إلى قائمة الأثرياء.
ويُعتبر مواليد هذا البرج من الشخصيات الحكيمة، التي تحرص على اكتساب المال، كما أنهم من الشخصيات التي لا تستسلم للخسارة، وفقًا لما ذكرته «إيمان خير»، خبيرة الأبراج الفلكية في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
حظوظ مواليد برج القوسوأخيرًا، يتمتع مواليد برج القوس بحظوظ قوية في تحقيق ثروة مالية كبيرة ستساعد على تحسين حالتهم المالية وتخفيف التوتر النفسي، ما يؤدي إلى تغييرات إيجابية في حياتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج القوس برج العذراء الأیام المقبلة الأبراج التی موالید برج ثروة مالیة
إقرأ أيضاً:
غوغل: نظام التحذير من الزلازل أخفق في إنقاذ الملايين خلال كارثة تركيا
وكالات
أقرت شركة “غوغل” بفشل نظامها للإنذار المبكر من الزلازل في تحذير ملايين الأشخاص خلال الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب شرق تركيا فجر يوم 6 فبراير 2023، والذي أودى بحياة أكثر من 55 ألف شخص وتسبب في إصابة أكثر من 100 ألف آخرين.
وبحسب تقرير بثته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، فقد كان من الممكن أن يتلقى قرابة 10 ملايين شخص ممن تواجدوا ضمن نطاق 98 ميلًا من مركز الزلزال تحذيرًا عالي المستوى من النظام، يمنحهم نحو 35 ثانية ثمينة للبحث عن مأوى آمن.
إلا أن الواقع كان مختلفًا تمامًا، إذ لم يُرسل سوى 469 تحذيرًا من النوع الأعلى “اتخذ إجراءً” (Take Action)، في حين تلقى نصف مليون مستخدم فقط تنبيهًا من المستوى الأدنى، المصمم للهزات الخفيفة والذي لا يُظهر تنبيهًا صاخبًا أو واضحًا على الهاتف.
هذا الخلل، الذي وصفه تقرير “غوغل” لاحقًا بأنه “ناتج عن قيود في خوارزميات الاكتشاف”، أدى إلى تقدير خاطئ لشدة الزلزال الأول، حيث قدره النظام بين 4.5 و4.9 درجة، رغم أن قوته الحقيقية بلغت 7.8 درجة على مقياس ريختر، ما جعله من أقوى الزلازل التي شهدتها المنطقة في العصر الحديث، ولم يكن ذلك الخطأ الوحيد، إذ فشل النظام أيضًا في تقييم الزلزال الثاني الذي ضرب لاحقًا في نفس اليوم، ما أدى إلى تقليل التحذيرات مرة أخرى.
الغريب أن النظام كان يعمل بالفعل وقت وقوع الكارثة، إلا أن التحذيرات لم تصل إلى العدد المتوقع من المستخدمين، خاصة أن الزلزال الأول وقع في ساعة مبكرة من الفجر (04:17 صباحًا) حين كان معظم السكان نائمين.
وكان من الممكن أن يوقظهم تحذير “اتخذ إجراءً” بصوته العالي وشاشته التي تتجاوز وضع “عدم الإزعاج”، وربما ينقذ أرواحًا كثيرة.
وأشارت “بي بي سي” إلى أنها حاولت، على مدار أشهر، التواصل مع سكان المناطق المتضررة الذين تلقوا ذلك التحذير الأعلى، لكنها لم تتمكن من العثور على أي منهم.
وفي أعقاب الكارثة، قامت “غوغل” بإعادة محاكاة الزلزال نفسه بعد تحسين خوارزمياتها، وأظهرت النتائج الجديدة أن النظام كان بإمكانه إرسال 10 ملايين تحذير من المستوى الأعلى، و67 مليونًا من تنبيهات الهزات الخفيفة لمن هم على أطراف المنطقة المتأثرة.
وقالت الشركة في بيانها: “نواصل تحسين نظام التحذير استنادًا إلى ما نتعلمه من كل زلزال”، مؤكدة أن النظام يُعد مكملًا للأنظمة الوطنية وليس بديلًا عنها، ومع ذلك، أعرب عدد من العلماء عن قلقهم من اعتماد بعض الدول على تقنيات لم تُختبر بالكامل بعد.
يُذكر أن نظام “تنبيهات الزلازل لأندرويد” الذي تطوره “غوغل” يعتمد على استشعار الاهتزازات من خلال ملايين الهواتف العاملة بنظام أندرويد، ويُفترض أن يُشكّل “شبكة أمان عالمية”، خاصة في الدول التي لا تمتلك أنظمة إنذار متقدمة.