في عيد ميلادها.. تعرف على أهم أعمال شيرين عبدالوهاب ومشكلتها مع الهضبة
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تحتفل الفنانة شيرين عبد الوهاب بعيد ميلادها ال٤٣ ، والتى قدمت العديد من الأعمال الغنائية التى تظل محفورة فى وجدان المشاهد العربي.
تزوجت شيرين عبد الوهاب ثلاث مرات الأولى كانت من الموزع الموسيقي مدحت خميس، وتمت بعد شهرة شيرين بسنوات قليلة، ولم ينتج عن الزيجة أطفال كما أنها لم تستمر كثيرًا.
وتحدثت شيرين عن خميس مرات قليلة منها تصريحها الشهير في أحد برامج الإعلامي نيشان، وقالت إنها تزوجته لكي تتخلص من الزن الذي فرضه عليها، وأن الزيجة كان محكوما عليها بالفشل من البداية، واستمرت لأنه كان دائمًا ما كان يهدد بالانتحار لو انفصلا عن بعضهما البعض.
أما الحب الأبرز في حياة شيرين فكانت فى زيجتها الثانية من الموزع الموسيقي أيضًا محمد مصطفى، وكانت شيرين هي التي طلبت الزواج منه وتمت الزيجة وأنجبا طفلتين وثم دأب الخلاف بينهم وانفصلا، وكانت تريد العودة له مرة اخرى وتوسط الفنان محمد هنيدي للصلح إلا أن هزيمة نادي الزمالك يومها كانت السبب في عدم إكمال التصالح.
شيرين وأزمة مع الهضبة عمرو دياب:
في عام 2017 تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب مواقع البحث الاجتماعي، بعد أزمة مع الفنانة عمرو دياب، بعدما قالت في أحد حفلاتها بمهرجان قرطاج " إحنا مبقاش عندنا في مصر غير تامر حسني وحماقي إحنا حليتنا غيرهم.. والتاني خلاص راحت عليه".
وعلى الفور تدخل الفنان عمرو مصطفى، الذي شن هجومًا عنيفًا عليها قائلًا: "أنك تتطلعي تشتمي الوحيد اللي واقف في وش التيار ضد الفن الهابط، اللي أمثالك نشروه في البداية وحاولنا ننشلك من القاع وللأسف كنت أول واحد انتشلك بأغنية وطنية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
ملابس الإحرام للمرأة والرجل في الحج.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن المرأة الحاجة أو المعتمرة تلبس ملابسها المعتادة الساترة لجميع جسدها من شعر رأسها حتى قدميها، ولا تكشف إلا وجهها وكفيها، وعليها ألَّا تزاحم الرجال، وأن تكون ملابسها واسعة لا تبرز تفاصيل الجسد ولا تلفت النظر، والمستحب الأبيض.
ملابس الإحرام للرجل والمرأةوكشفت دار الإفتاء المصرية، عن صفة ملابس الإحرام للرجل والمرأة، وأوضحت أن المواصفات المطلوبة شرعًا في ملابس الإحرام للرجل ألَّا يكون المَلبوس مُحِيطًا مُفَصَّلًا على العُضو؛ كالقميص والسراويل.
وأضافت دار الإفتاء في بيان صفة ملابس الإحرام للرجل والمرأة أنه ما لم يكن كذلك فلَا بأس بلُبس المُحرِم له؛ كالساعة والرِّداء والإزار مِمَّا يُلَفُّ على الجسم ولَا يُفَصِّل العُضو، أمَّا المرأة فتلبس ملابسها المعتادة الساترة لجميع جسدها من شعر رأسها حتى قدميها، ولا تكشف إلا وجهها وكفيها، ويسن للرجل والمرأة ارتداء الأبيض الجديد.
وبينت دار الإفتاء أن الإحرام: هو نية الدخول في النسك أو التزام حُرُمات مخصوصة، والـمُحْرِم: هو مريد الإحرام المتلبس به، والإحرام ركن من أركان الحج والعمرة؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى»، متفق عليه.
وأشارت إلى أن للإحرام أحكام: منها ما يتعلق بملابس المحرم وما يرتديه؛ حيث إن المحرم يُمْنَع من لبس الثياب المخيطة المعتادة في الإحرام، وتختلف ملابس الإحرام للرجل عن المرأة، وتفصيل ذلك على النحو الآتي:
إزار: وهو ثوبٌ يُحيط بالنصف الأسفل من البدن من قماش لا يشف عن العورة "كالبشكير"، يلفه المحرم على وسطه ليستر به ما بين سرته إلى ما دون ركبته، وأفضله: الجديد الأبيض.
ورداء: وهو ثوب يستر به النصف الأعلى من الجسد ما فوق سرته إلى كتفيه فيما عدا رأسه ووجهه، وأفضله: الجديد الأبيض.
ونعل: يلبسه المحرم في رجليه يظهر منه الكعب، والمراد بالكعب: العظم الناشز المرتفع في جانب القدم عند ملتقى الساق والقدم، ولكلِّ قدمٍ كعبان عن يمنتها ويسرتها.
وأمَّا المرأة فتلبس ملابسها المعتادة الساترة لجميع جسدها من شعر رأسها حتى قدميها، ولا تكشف إلَّا وجهها وكفيها، وأن تكون ملابسها واسعة لاتصف الجسد ولا تلفت النظر، والمستحب في ذلك كله: الأبيض.
تغيير ملابس الإحراموقالت دار الإفتاء المصرية أن السنة في حق المحرم هي لبس ثوبين نظيفين؛ جديدين أو غسيلين، والأولى أن يكونا أبيضين؛ فإذا أصابهما الاتساخ بما هو نجس أو غيره، وعلم بذلك وقدر عليه؛ بادر بتغييرهما لتحصيل الأفضلية وخروجا من الخلاف، وإن طاف به دون تغيير فلا شيء عليه تقليدا لمن أجاز ذلك من الفقهاء.
وأوضحت الإفتاء في إجابتها على سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي، أن ملابسك إذا كانت متسخة بما هو نجس وعلمت بذلك بعد الانتهاء من الطواف، وقمت بتغييرها؛ فإن طوافك صحيح، وإن كان الأولى إعادة الطواف خروجا من الخلاف، وأخذا بالاحتياط.
واضاف: أما وإن كانت ملابسك متسخة بما هو ليس بنجس كتراب ونحوه؛ فطوافك صحيح أيضا، والأولى المبادرة بنزعها وتغييرها؛ لتحصيل السنة من كون ثياب الإحرام نظيفة بيضاء من جهة، وعدم الإضرار بالآخرين من جهة ثانية، وللحفاظ على نظافة المسجد الحرام وعدم تلويثه من جهة ثالثة.