الميدان اليمني:
2025-05-28@05:53:51 GMT

تخزين الغاز في الإمارات ينتعش بصفقة كبيرة

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

مقالات مشابهة Honor تستعد للإعلان عن إصدار جديد من سلسلة Honor X60 في 16 من أكتوبر

‏44 دقيقة مضت

اتهامات بالفساد تلاحق شركة الغاز المسال في بنغلاديش

‏ساعة واحدة مضت

طريقة عمل الحمام المحشي بالفريك.. بالخلطة الأصلية أحلى من الجاهز

‏ساعتين مضت

“استعلم عن اسمك”.. لينك أسماء المقبولين في مسابقة وزارة التربية والتعليم 2024

‏ساعتين مضت

تعرّف على سلسلة vivo T1 5G و vivo T1x 4G

‏ساعتين مضت

هواتف Galaxy S25 وGalaxy S25 Plus قد تنطلق برقاقة Dimensity 9400

‏ساعتين مضت

أبرمت مؤسسة دبي للبترول (DPE) صفقة كبرى لتعزيز قدرات تخزين الغاز في الإمارات، مع خفض الانبعاثات، وفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وأعلنت شركة بيكر هيوز الأميركية (Baker Hughes) أنها تعاقدت مع مؤسسة دبي للبترول، من أجل توفير 10 وحدات خط ضاغط متكامل لصالح هيئة دبي للتجهيزات (DUSUP).

وأشارت الشركة المتخصصة في تكنولوجيا الطاقة إلى أن هذا الطلب -الذي يُعد الأكبر في تاريخها- حُجز في الربع الثالث من عام 2024، لتعزيز موثوقية إمدادات الطاقة ودعم جهود إزالة الكربون المحلية.

وستُركب وحدات الخط الضاغط المتكامل الـ10 في منشأة التخزين في حقل غاز مرغم، وهو أكبر حقل غاز بري في دبي، ما يزيد من قدرتها بشكل كبير.

وحدات تخزين الغاز في الإمارات

تشمل الوحدات المطلوبة 5 وحدات لتخزين الغاز، و5 وحدات لتعزيز الحقن مزدوج الاستعمال أو تصدير الغاز إلى نظام توزيع الغاز الحالي.

ومن خلال اعتماد تقنية الخط الضاغط المتكامل، يهدف المشروع إلى تحقيق نظام عالي الموثوقية مع انبعاثات منخفضة؛ إذ سيوفّر الاستقرار لإمدادات الطاقة في دبي من خلال تعزيز قدرة النظام على التبديل بين الغاز الطبيعي والطاقة الشمسية، وفق ما جاء في البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

وقال نائب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا الصناعية والطاقة في بيكر هيوز، غانش راماسوامي: “من المقرر أن تكون تقنية الخط الضاغط المتكامل المبتكرة لدينا حاسمة لدعم البنية التحتية للغاز، اللازمة لمعالجة التوسع المتزايد في دبي للطاقة المتجددة في مزيج الطاقة لديها”.

وتابع: “يؤكد هذا الطلب التاريخي على السجل الحافل الذي بنيناه في السوق لحلولنا منخفضة الكربون، ونحن ممتنون لمؤسسة دبي للبترول لالتزامها المستمر وثقتها بتقديم تنمية الطاقة المستدامة”.

وبعد تشغيل 3 وحدات للخط الضاغط المتكامل بنجاح منذ عام 2020، وصفت “بيكر هيوز” قرار مؤسسة دبي للبترول بمواصلة العمل معها بأنه يمثّل شهادة على أداء التكنولوجيا المثبتة وموثوقيتها.

وحدات الخط الضاغط المتكامل – الصورة من الموقع الرسمي لشركة بيكر هيوزأكبر حقل غاز بري

يقع حقل غاز مرغم على بُعد 55 كيلومترًا تقريبًا من دبي على طريق دبي-حتا؛ وهو أكبر حقل غاز بري في دبي، ويحتوي الحقل على 3 تكوينات جيولوجية حاملة للغاز تقع على عمق أكثر من 10 آلاف قدم تحت سطح الأرض.

ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، بدأ الحقل في عام 1984، وجرى تطويره بآبار إنتاج وحقن الغاز المتصلة من خلال نظام تجميع بمصنع مرغم.

وفي البداية، جرت معالجة الغاز لإزالة المياه للتخلص منها والمكثفات للبيع، وأُعيد حقن الغاز الجاف في الخزان؛ واليوم، يُرسل الغاز الجاف عبر خط أنابيب إلى شبكة غاز دبي.

وتفصل محطة الغاز مكونات الهيدروكربونات الأثقل ومياه التكوين عن الغاز، ويجري تحويل المكثفات الخام إلى مواصفات المنتج من خلال إزالة مزيد من الماء وتثبيتها بالتقطير؛ وتُنقل المكثفات المستقرة عبر خط أنابيب إلى مصفاة في جبل علي.

ويعمل الحقل بوصفه مرفقًا إستراتيجيًا لتخزين الغاز لدبي منذ عام 2008، مع القدرة على حقن الغاز في الخزان أو إنتاج الغاز؛ من أجل تلبية متطلبات دبي الموسمية من غاز الوقود، وفق ما أوردته هيئة دبي للتجهيزات على موقعها الرسمي.

ومن شأن استعمال “مرغم” بوصفه مرفق تخزين إستراتيجيًا أن يطيل عمر هذه القطعة الرئيسة من البنية التحتية للطاقة في دبي لسنوات عديدة مقبلة، سواء لتلبية متطلبات دبي أو لتوفير خدمة تخزين الغاز لأطراف أخرى.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: تخزین الغاز ساعتین مضت الغاز فی حقل غاز من خلال فی دبی غاز فی

إقرأ أيضاً:

في جولة ميدانية مفاجئة.. محافظ الغربية يتفقد مواقع تخزين القمح بطنطا

واصل اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، متابعته الميدانية لمنظومة توريد القمح، وقام مساء اليوم بجولة مفاجئة داخل عدد من مواقع التخزين بمدينة طنطا، شملت صومعة طنطا الإماراتية والصوامع المعدنية بمطحن العاشر، وذلك للتأكد من جاهزية المواقع واستمرار أعمال التوريد وفقًا للضوابط الفنية المحددة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتأمين احتياطي استراتيجي مستدام من القمح المحلي.

جهود محافظ الغربية 

واستعرض المحافظ خلال جولته مراحل استقبال القمح داخل الصوامع، بداية من نقاط الفرز والمعايرة وحتى أنظمة التخزين، مشيدًا بجودة الأداء وانضباط المنظومة التشغيلية داخل المواقع.

وأكد أن المحافظة تولي اهتمامًا بالغًا بملف القمح باعتباره أحد ركائز الأمن الغذائي، مشيرًا إلى أن جميع الجهات التنفيذية في حالة استعداد دائم لضمان استقرار موسم التوريد وحماية المحصول الوطني.

محافظ الغربية 

كما تفقد “الجندي” أعمال الاستلام بموقع مطحن العاشر، واطمأن على كفاءة أجهزة الوزن (البسكول) وكاميرات المتابعة والرصد اللحظي، وحرص على الاستماع إلى آراء عدد من المزارعين المتواجدين، مؤكدًا لهم أن الدولة لن تدخر جهدًا في دعم الفلاح المصري، وأن جميع الإجراءات تم اتخاذها لتيسير عملية التسليم وسرعة صرف المستحقات.

تجهيز 25 موقع 

وأشار محافظ الغربية إلى أن المحافظة جهزت 25 موقعًا تخزينيًا موزعة جغرافيًا بطاقة استيعابية تتجاوز 190 ألف طن، وذلك لتخفيف أعباء النقل وتسهيل حركة التوريد من مختلف المراكز.

وأوضح أن غرفة العمليات الرئيسية بديوان عام المحافظة منعقدة على مدار الساعة بالتنسيق مع التموين والزراعة والأجهزة المعنية لرصد الموقف التنفيذي لحظة بلحظة.

السوق المحلي يبدأ من حماية المحصول الوطني

وفي ختام الجولة، شدد اللواء أشرف الجندي على أن استقرار السوق المحلي يبدأ من حماية المحصول الوطني، وأن ما يتم ضخه في قطاع الصوامع والتخزين الحديث هو استثمار مباشر في مستقبل الأمن الغذائي المصري.

طباعة شارك محافظ الغربية جولة ميدانية دعم توريد الاقماح الصوامع الشون

مقالات مشابهة

  • عثمان غازي: مسار تركيا نحو الاكتفاء الذاتي في الطاقة
  • سهيل المزروعي: الإمارات نموذج عالمي في كفاءة الطاقة
  • تعاون بين «الإمارات للطاقة النووية» و«جنرال إلكتريك فيرنوفا»
  • صراع ثلاثي بين الأهلي والزمالك وبيراميدز للفوز بصفقة جزار المحلة
  • الطاقة والبنية التحتية تشارك في المؤتمر العالمي للمرافق
  • الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025
  • الإمارات تشارك في «القمة العالمية للهيدروجين 2025» بهولندا
  • الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا
  • في جولة ميدانية مفاجئة.. محافظ الغربية يتفقد مواقع تخزين القمح بطنطا
  • كيف تفاعل موريتانيون مع تصدير أول شحنة للغاز المُسال؟