أوضحت إدارة الإشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياه والزراعة، طرق تحزين ثمار النخيل المثلى بعد الحصاد.

وأضافت الإدارة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن ثمار النخيل يمكن تخزينها بعد فرزها وتعبئتها في عبوات محكمة الغلق بالتبريد على درجة حرارة تتراوح ما بين 1 - 5 درجة مئوية لمدة 6 أشهر.

وإضافت إدارة الإرشاد الزراعي، أن المزارع يمكنه أيضا تخزين ثمار النخيل بالتجميد على درجات حرارة تحت الصفر لمدة عام، حيث تضمن هذه الطرق تحقيق أقصى عائد اقتصادي من محصول التمر.

يمكن تخزين ثمار #النخيل بعد فرزها وتعبئتها في عبوات محكمة الغلق بالتبريد على درجة حرارة تتراوح ما بين 1 - 5 درجة مئوية لمدة 6 أشهر، كما يمكن تخزينها بالتجميد على درجات حرارة تحت الصفر لمدة عام.#التمور pic.twitter.com/dMUY3ubE2b

— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) July 25, 2025 البيئةأخبار السعوديةالنخيلآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: البيئة أخبار السعودية النخيل آخر أخبار السعودية ثمار النخیل

إقرأ أيضاً:

سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور

حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.

وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.

وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.

وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.

وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».

وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.

وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.

طباعة شارك جنوب سيناء السياح اليونانيون يحاكون نبي الله موسي سانت كاترين

مقالات مشابهة

  • أقل درجة حرارة سجلت في الدولة
  • كيفية تخزين البطاطا الحلوة للحفاظ على جودتها أطول فترة ممكنة ????
  • إيكونوميست: هل يمكن لأحد إيقاف زحف اليمين الشعبوي في أوروبا؟
  • 98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
  • «الأرصاد»: شرورة الأعلى حرارة بـ31 مئوية.. والسودة الأدنى
  • أدنى درجة حرارة في الجبل الأخضر.. وتأثيرات المنخفض الجوي تبدأ غدا
  • "ابن مصر".. شهادة ادخار في بنك مصر بعائد 51%
  • الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
  • «الأرصاد»: شرورة الأعلى حرارة بـ32 مئوية.. والسودة الأدنى