لتجنب آثارها السلبية.. نصائح مهمة يجب اتباعها عند تناول أدوية السيولة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تستخدم أدوية السيولة في المساعدة على تدفق الدم بسهولة عبر الأوردة والشرايين، ويتم إعطاؤها لعلاج الأمراض المختلفة، سواء أمراض الرئة والقلب والدم، والتجلطات الدموية، وغيرها.
نصائح لتناول أدوية السيولة بأمان وبدون آثار جانبية
لكن تناول أدوية السيولة دون إشراف طبيب مختص، قد يتسبب في أضرار جسيمة للجسم، ويتسبب بمضاعفات خطيرة، وذلك لما قد تسبب به من آثار جانبية خطيرة.
ويمكن لتناول أدوية السيولة أن يتسبب في بعض الآثار الجانبية خاصة مع الجرعات الزائدة، وعند تناولها مع المسكنات، وفقا لما نشر في موقع "هيلث لاين الطبي.
وهناك بعض النصائح التي يجب اتباعها عند تناول أدوية السيولة، وذلك لتجنب آثارها السلبية، ومن أبرزها ما يلي :
ـ عدم تناول أي أدوية بشكل عشوائي مع أدوية السيولة.
ـ عدم تناول المسكنات مع أدوية السيولة.
ـ إجراء تحليل سيولة الدم بشكل منتظم ودوري.
ـ يجب قياس ضغط الدم بشكل دوري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيولة أدوية السيولة تدفق الدم اثار جانبية المسكنات ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
حفنة صغيرة بتأثير كبير.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض يوميًا؟
أصبح اللب الأبيض أو بذور اليقطين من الوجبات الخفيفة المفضلة للكثيرين، لكن ما لا يعرفه البعض أن هذه البذور الصغيرة تحمل فوائد صحية مذهلة.
فوائد تناول اللب الأبيضوتبيّن أن تناول كمية معتدلة من بذور اليقطين بانتظام قد يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في عدة وظائف حيوية داخل الجسم.
وهناك العديد من فوائد بذور اليقطين الصحية، أو اللي الابيض، وفقا لما نشره تقرير في موقع Times Now، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تعزيز المناعة:
تحتوي بذور اليقطين على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات، الأحماض الفينولية، فيتامين هـ والكاروتينات، مما يساعد على تقليل الالتهابات ومكافحة الجذور الحرة. وتشير الدراسات إلى دورها في الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا.
ـ تحسين صحة المثانة والبروستاتا:
توصي الأبحاث الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو فرط نشاط المثانة بتناول اللب الأبيض، لدوره في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة.
ـ تعزيز صحة القلب:
بفضل احتوائه على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة، يساعد اللب الأبيض في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار، ويرفع نسبة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، خصوصًا لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
ـ خفض سكر الدم:
تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور اليقطين قد يساهم في تقليل مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى مرضى السكري، ويرجع ذلك إلى محتواها العالي من المغنيسيوم الذي يلعب دورًا هامًا في تنظيم السكر.
ـ تحسين النوم:
لمن يعانون من اضطرابات النوم، تُعدّ بذور اليقطين مصدرًا طبيعيًا لحمض التريبتوفان، الذي يعزز من إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما الهرمونان المسؤولان عن تحسين جودة النوم.
رغم فوائده العديدة، إلا أن الإكثار من تناول بذور اليقطين قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الانتفاخ أو الإمساك، بسبب محتواها العالي من الألياف.
ويحتوي كوب واحد من بذور اليقطين على نحو 12 جرامًا من الألياف، وهي كمية كبيرة إذا تم تناولها دفعة واحدة.
وينصح الأطباء بالاعتدال، حيث يُفضل تناول حفنة صغيرة يوميًا (نحو 30 جرامًا)، للحصول على الفوائد دون التعرض لأي آثار مزعجة.