تعرف على درجات الحرارة في عدد من المحافظات اليوم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يشهد اليوم الأربعاء الموافق 9 أكتوبر، طقس حار نهارًا على أغلب المحافظات، ومعتدل الحرارة في أول الليل ومائل للبرودة في أخره، وتوقعت الهيئة العامة للأرصاد الجوية وجود رياح معتدلة تنشط أحيانًا على مناطق من جنوب سيناء وشمال الصعيد ومحافظة الوادي الجديد على فترات متقطعة.
درجات الحرارة اليوم 9-10-2024وجاءت درجات الحرارة الصغرى والعظمى المتوقعة في عدد من المحافظات كالتالي.
درجة الحرارة في القاهرة .. 23 32
درجة الحرارة في الإسكندرية .. 21 28
درجة الحرارة في وادى النطرون .. 21 32
درجة الحرارة في كفر الشيخ .. 22 31
درجة الحرارة في المنصورة .. 22 32
درجة الحرارة في الزقازيق .. 23 33
درجة الحرارة في شبين الكوم.. 22 31
درجة الحرارة في طنطا .. 22 31
درجة الحرارة في دمياط .. 23 29
درجة الحرارة في بورسعيد .. 23 29
درجة الحرارة في الاسماعيلية .. 21 34
درجاتالحرارة فى السويس .. 21 33
درجة الحرارة في العريش .. 20 30
درجة الحرارة في رفح .. 19 28
درجة الحرارة في رأس سدر .. 23 32
درجة الحرارة في نخل .. 14 32
درجة الحرارة في سانت كاترين .. 13 27
درجة الحرارة في الطور .. 25 32
درجة الحرارة في طابا .. 24 31
درجة الحرارة في شرم الشيخ .. 25 34
درجة الحرارة في العلمين .. 21 29
درجة الحرارة في مطروح .. 20 28
درجة الحرارة في السلوم .. 20 و 29
درجة الحرارة في سيوة .. 22 33
درجة الحرارة في الغردقة .. 24 34
درجة الحرارة في مرسى علم .. 25 34
درجة الحرارة في شلاتين .. 25 35
درجة الحرارة في حلايب .. 25 31
درجة الحرارة في أبو رماد .. 23 34
درجة الحرارة في رأس حدربة .. 25 31
درجة الحرارة في الفيوم .. 21 33
درجة الحرارة في بنى سويف .. 20 34
درجة الحرارة في المنيا .. 18 35
درجة الحرارة في أسيوط .. 19 35
درجة الحرارة في سوهاج .. 20 36
درجة الحرارة في قنا .. 21 37
درجة الحرارة في الأقصر .. 22 37
درجة الحرارة في أسوان .. 22 38
درجة الحرارة في الوادى الجديد .. 20 36
درجة الحرارة في أبو سمبل .. 22 38.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحرارة درجات الحرارة درجات الحرارة اليوم طقس الصعيد سيناء درجة الحرارة القاهرة 32درجة الحرارة فی 31درجة الحرارة فی 29درجة الحرارة فی 33درجة الحرارة فی 34درجة الحرارة فی
إقرأ أيضاً:
98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
كشف علماء المناخ سر أبرد مكان معروف على سطح الأرض، وهو هضبة شرق القارة القطبية الجنوبية، حيث تسجل درجات حرارة تصل إلى 98 درجة مئوية تحت الصفر خلال الليل القطبي الذي يغرق المنطقة في ظلام تام لشهور طويلة في منتصف الشتاء.
هذه المنطقة النائية تعد واحدة من أكثر البقاع inhospitable على الكوكب وقد شهدت سابقا انخفاضا شديدا سجلته محطة فوستوك الروسية بلغ 89.2 درجة تحت الصفر عام 1983، ما يجعلها صحراء جليدية قاحلة شبه خالية من أي شكل من أشكال الحياة.
بيانات الأقمار الصناعية تكشف الحقيقةدراسة حديثة أجراها باحثون من المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد في جامعة كولورادو ببولدر، استخدمت بيانات جمعت بين عامي 2004 و2016 لتحديد المناطق الأكثر برودة بدقة.
وتبين أن أعلى أجزاء الهضبة، الواقعة على ارتفاع يتراوح بين 3,800 و4,050 مترا فوق مستوى سطح البحر، هي الأكثر عرضة لهذه البرودة القصوى وتعزى هذه الظاهرة إلى وجود دوامة قطبية قوية تعمل كجدار هوائي غير مرئي يحبس الهواء البارد داخل القارة، مما يسمح بانخفاض درجات الحرارة إلى مستويات قياسية.
برودة مختبرية تفوق الطبيعةورغم أن هذه الهضبة تعد الأبرد على الأرض طبيعيا، فإن ما يحدث داخل المختبرات يتجاوز ذلك بكثير ففي عام 2021، نجح فريق ألماني في تسجيل أبرد درجة حرارة في التاريخ عبر تبريد غاز إلى 38 بيكو كلفن، أي قريب للغاية من الصفر المطلق (-273.15°C).
وقد تم ذلك من خلال إسقاط 100,000 ذرة روبيديوم داخل فخ مغناطيسي مثبت أعلى برج يبلغ ارتفاعه 110 أمتار، ما أدى إلى تكوين ما يعرف بـ تجمع بوز–أينشتاين؛ وهي حالة كمومية تتحرك فيها آلاف الذرات كوحدة واحدة شبحية.
أثناء الهبوط، تمدد التجمع الذري وازدادت برودته خلال ثانيتين فقط، وهي فترة زمنية قصيرة لكنها كافية لدراسة سلوك المادة في درجات حرارة لا يمكن للطبيعة تحقيقها.
حدود الفيزياء تنهار والكم يفرض قانونهعند هذه المستويات من البرودة، تصبح حركة الذرات شبه معدومة، وتبدأ القوانين الفيزيائية التقليدية في الانهيار لصالح ظواهر كمومية غريبة ويتيح ذلك للعلماء فهماً أعمق لطبيعة المادة، ويفتح الباب أمام تطبيقات مستقبلية في فيزياء الكم والطاقة والتقنيات المتقدمة.
من أشد بقاع الأرض تجمدا إلى أبرد تجارب البشرتُظهر هذه الاكتشافات مدى اتساع نطاق درجات الحرارة الممكنة بين البيئة الطبيعية والتجارب العلمية فهي رحلة تبدأ من هضاب جليدية تعيش في الظلام القطبي، وتنتهي في مختبرات تدفع حدود العلم إلى ما وراء الممكن.
وتؤكد هذه الدراسات أن فهمنا للمادة والحرارة لا يزال في بدايته، وأن المستقبل يحمل المزيد من الاكتشافات المثيرة في عالم الفيزياء والظواهر الكمومية.