مفاجأة بانتظار محبي أحمد عز في موسم الرياض
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدأ الفنان أحمد عز خلال الفترة الماضية وفي سرّية تامة التحضير لمفاجأة جديدة سوف يقدّمها خلال النسخة الخامسة من “موسم الرياض”، والتي ستُفتتح قريباً، حيث يستعد عز لتقديم مسرحية جديدة ستكون مفاجأة لجمهوره، ويتكتم صنّاعها على تفاصيلها.
وكشف مصدر من داخل الشركة المنتجة للمسرحية أن البطولة النسائية في المسرحية ستكون مفاجأة أيضاً لجمهور عز، رافضاً الكشف عن أي تفاصيل تخصّ العمل المسرحي.
يُذكر أن النسخة الجديدة من “موسم الرياض” ستنطلق في 12 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري، حيث من المقرر أن تشهد هذا العام مفاجآت كبيرة، سواء على مستوى الحفلات، والتي من المنتظر أن تعود إليها الفنانة شيرين عبد الوهاب، أو من خلال تقديم عدد من الأعمال الفنية والمسرحيات لنجوم الفن العربي.
وكان أحمد عز قد قدّم خلال النسخة الماضية من “موسم الرياض” مسرحية “ملك والشاطر”، التي عُرضت في تموز (يوليو) الماضي، على مسرح “بكر الشدي”، وقدّمت البطولة النسائية الفنانة الكبيرة يسرا، وبمشاركة الفنانين: سيد رجب، شيماء سيف، ومصطفى غريب…، وهي من إنتاج آلاء الغزالي وتأليف وإخراج محمد محمدي.
main 2024-10-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
أونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال 20 شهرا الماضية
الثورة نت/
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال الأشهر العشرين الماضية، في واحدة من أكثر الحصائل دموية بحق الأطفال في النزاعات المعاصرة.
وأكدت الأونروا في تصريح صحفية، اليوم الاثنين، أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجال الإنساني والطبي والصحفيون، لا يزالون يُقتلون ويُصابون يوميا في غزة، وسط استمرار القصف والمعارك العنيفة.
ومن جهته، حذَر المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إدوارد بيغبيدر، من التصاعد غير المسبوق لمعاناة الأطفال في قطاع غزة، مؤكدًا أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا بجروح منذ أكتوبر 2023.
ووصف بيغبيدر ما يحدث للأطفال في القطاع بأنه سلسلة من “الفظائع التي لا يمكن تصورها”.
وقال، إن الصور المروعة التي التقطت خلال 72 ساعة فقط من نهاية الأسبوع الماضي كشفت مجددا عن التكلفة “غير المعقولة” لهذه الحرب على الأطفال.
وتساءل المدير الإقليمي: “كم عدد الفتيات والفتيان الذين سيُقتلون بعد؟ ما مستوى الرعب الذي يجب بثه على الهواء مباشرة قبل أن يتدخل المجتمع الدولي بشكل كامل؟”.
وطالب بتحرك دولي جريء وحاسم لإنهاء هذا القتل الوحشي، محمّلا المجتمع الدولي مسؤولية الصمت، ومشددا على ضرورة استخدام النفوذ السياسي لإنقاذ الأرواح داخل قطاع غزة.
وجددت اليونيسيف دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وحماية المدنيين والأطفال واحترام القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
واختتم بيغبيدر البيان بالقول إن “أطفال غزة بحاجة إلى الحماية. إنهم بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء. إنهم بحاجة إلى وقف إطلاق النار. ولكن أكثر من أي شيء آخر، هم بحاجة إلى تحرك جماعي فوري يوقف هذا الأمر مرة واحدة وإلى الأبد”.
ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل العدو الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.