الأونروا تطلق تطبيقًا تفاعليًا لتعزيز خدمات التسجيل للاجئي فلسطين
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
غزة - صفا
أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) تطبيقًا تفاعليًا ثنائي اللغة يهدف إلى تعزيز خدمات التسجيل للاجئي فلسطين وغيرهم من الأشخاص المستحقين داخل أقاليم عملياتها وفي الخارج.
ميزات تطبيق eunrwaيمكن للاجئي فلسطين وغيرهم من الأشخاص المستحقين من خلال هذا التطبيق القيام بعدة أمور مهمة، منها:
الاطلاع على بيانات التسجيل الخاصة بهم وبأفراد عائلتهم.التقدم بطلب لتسجيل المواليد الجدد، والإبلاغ عن واقعة زواج أو طلاق، الإبلاغ عن وفاة، وأي تعديلات أخرى على بيانات التسجيل. تعديل عنوان الإقامة وبيانات التواصل. متابعة طلبات التسجيل المرسلة. الحصول على نسخة من بطاقة التسجيل العائلية الإلكترونية.
يعد هذا التطبيق ركيزة أساسية في استراتيجية التحول الرقمي للأونروا، حيث يحكمه إطار صارم لحماية البيانات والأمن والخصوصية.
تم تطوير التطبيق من قبل قسم الاستحقاق والتسجيل في الأونروا، بالتعاون مع دائرة الإغاثة والخدمات الاجتماعية ودائرة إدارة تكنولوجيا المعلومات، وبالشراكة مع مركز الأمم المتحدة الدولي للحوسبة.
رابط تحميل تطبيق الأونروايمكنكم تنزيل التطبيق على الأجهزة التي تعمل بنظام الأندرويد ونظام iOS من خلال الروابط التالية:
لتحميل التطبيق لنظام الأندرويد: اضغط هنا لتحميل التطبيق لأجهزة الأيفون: اضغط هنا لتحميل التطبيق لأجهزة الهواوي: اضغط هنا شرح طريقة التسجيل في تطبيق الأونرواللتعرف على كيفية استخدام التطبيق، يمكنكم مشاهدة الفيديوهات التالية:
كيفية إنشاء حساب جديد في تطبيق الأونروا: شاهد الفيديو كيفية تحميل بطاقة التسجيل العائلية الإلكترونية: شاهد الفيديو كيفية إنشاء طلب تسجيل جديد: شاهد الفيديو كيفية متابعة حالة طلب التسجيل: شاهد الفيديو كيفية تعديل بياناتك: شاهد الفيديويعد هذا التطبيق خطوة هامة نحو تحسين خدمات الأونروا وزيادة الوصول إلى المعلومات والموارد المتاحة للاجئي فلسطين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الأونروا خدمات اللاجئين فلسطين التحول الرقمي تطبیق ا
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.