تخطّت الـ90 ألف جنيه.. سعر إطلالة هنا الزاهد في أبوظبي تثير الجدل|شاهد
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
شاركت النجمة هنا الزاهد صورة جديدة لها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وذلك خلال حضورها مبارة كرة السلة الأمريكية في أبو ظبي، وقد ظهرت بإطلالة كاجوال وساحرة.
سعر إطلالة هنا الزاهد في أبو ظبي
واختارت هنا الزاهد، ارتداء بدلة من الجينز بالكامل مكونة من توب وبنطال واسع باللون الثلجي، وعليهم استراس لامع باللون الفضي، واختارت حقيبة من الجلد باللون الكشميري.
وكانت إطلالة هنا الزاهد من العلامة التجارية Self-Portrait، ووصل سعر التوب الجينز إلى 582 دولارًا، أي ما يعادل 41 ألف جنيه مصري، ووصل سعر البنطال إلى 1180 دولارًا، ويصل سعره إلى 57 ألف جنيه مصري، أي أن مجموع إطلالتها 98 ألف جنيه.
وتركت هنا الزاهد خصلات شعرها منسدلة عبر أكتافها وظهرها بتسريحة ويفي أنسابية وناعمة، وهو ما تناسب مع إطلالتها.
وأكملت هنا الزاهد إطلالتها بوضع بعض اللمسات الناعمة من المكياج، وقد اختارت احمر شفاه باللون الكمشيري، مع الكحل باللون الأسود، والماسكرا، والآي شادو بألوان ترابية ناعمة.
وتزينت هنا الزاهد ببعض المجوهرات الناعمة، فقد أختارت كولية وأقراط من الالماس، وساعة يد باللون الفضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا اطلالة هنا الزاهد أبو ظبي النجمة هنا الزاهد هنا الزاهد ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟