حكاية سب ولعن المؤتمر الوطني والنظام البائد أصبحت حكاية مملة وسخيفة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
اطلعت على بوست مبارك اردول بمناسبة وصول قيادي بالمؤتمر الوطني للسودان، ومبارك بالمناسبة صديق عزيز وإن لم نلتقي كفاحا، ما يجب قوله عموما ان حكاية سب ولعن المؤتمر الوطني والنظام البائد أصبحت حكاية مملة وسخيفة، وهي مزايدة في غير محلها، والقصد منها ممارسة إرهاب نفسي على كل ناشط سياسي حتى لا يخرج من مسار مرسوم بعبط شديد،
القول الفصل أن المؤتمر الوطني كنظام سياسي انتهي حكمه مثل أي نظام سياسي سابق، وأن محاسبة المؤتمر الوطني كقوي سياسية يجب أن تكون عبر صندوق الانتخابات، وأن محاسبة افراده على أي تهمة جنائية يجب أن تكون عبر القضاء، واي تهويل وممارسة وصاية على الشعب السوداني هو محض استهبال سياسي.
@ali
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المؤتمر الوطنی
إقرأ أيضاً:
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
روت المطربة أنغام البحيري عن بداياتها الفنية منذ الطفولة قائلة: "أنا كنت صغيرة جدًا، وكنت دايمًا مع بابا، هو كان بياخدني معاه في الحفلات والمناسبات، وأنا عندي تسع سنين كنت بقعد معاه على الطبل وأغني معاه."
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "كنت أغني في المدرسة وفي حفلاتها، وكده اكتشفت نفسي وحسيت إن الغناء جزء مني دائمًا قبل ما أروح الشغل كنت بدندن وأتمرن على الإيقاع، وده ساعدني أطور صوتي وقدرتي على الأداء."
وتابعت: "أنا من بلقاس في محافظة الدقهلية، ودي بلدتي، ومن هنا بدأت رحلتي الفنية صوتي فيه حاجة من شفيقة وأمينة، وبعض الناس لاحظوا شبههم فيه، وده شيء بيخليني أحس بالفخر."
واختتمت أنغام حديثها بقولها: "المسرح والكاميرا كانوا دايمًا حلم الطفولة بالنسبة لي، ومن خلال التجارب المبكرة دي قدرت أصقل موهبتي وأشتغل بجد لحد ما وصلت للمرحلة اللي أنا فيها دلوقتي."