اطلعت على بوست مبارك اردول بمناسبة وصول قيادي بالمؤتمر الوطني للسودان، ومبارك بالمناسبة صديق عزيز وإن لم نلتقي كفاحا، ما يجب قوله عموما ان حكاية سب ولعن المؤتمر الوطني والنظام البائد أصبحت حكاية مملة وسخيفة، وهي مزايدة في غير محلها، والقصد منها ممارسة إرهاب نفسي على كل ناشط سياسي حتى لا يخرج من مسار مرسوم بعبط شديد،

القول الفصل أن المؤتمر الوطني كنظام سياسي انتهي حكمه مثل أي نظام سياسي سابق، وأن محاسبة المؤتمر الوطني كقوي سياسية يجب أن تكون عبر صندوق الانتخابات، وأن محاسبة افراده على أي تهمة جنائية يجب أن تكون عبر القضاء، واي تهويل وممارسة وصاية على الشعب السوداني هو محض استهبال سياسي.

@ali

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المؤتمر الوطنی

إقرأ أيضاً:

خبيران اقتصاديان: رفع العقوبات بوابة لتطوير سوريا وتجاوز فوضى اقتصاد النظام البائد

حماة-سانا

يمثل رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا بوابة لتطوير الاقتصاد السوري، وإعادة بنائه على أسس اقتصادية سليمة تعالج الفقر والتخلف وتجاوز سلبيات وفوضى الاقتصاد التي كرسها النظام البائد، وذلك في خطوة تمثل نجاحاً كبيراً للحكومة الجديدة، في بناء تحالفات عربية وعالمية تصب بمصلحة سوريا.

الخبير الاقتصادي والمصرفي الدكتور إبراهيم قوشجي اعتبر أن رفع العقوبات عن سوريا إنجاز كبير يجب أن يترافق بوضع خطط اقتصادية تستثمر جميع ميزات الاقتصاد السوري وتطور الأنظمة الإدارية في كل القطاعات الحيوية، وأكد قوشجي أن النجاح الحقيقي يكمن في تحويل هذا الانفتاح الاقتصادي إلى مشروعات تنموية مستدامة، وتعزيز الحوكمة الاقتصادية، وتطوير السياسات النقدية والمالية، وتحفيز الاستثمار المحلي والأجنبي في القطاعات الإنتاجية ذات القيمة المضافة.

وأوضح قوشجي أن سوريا تحتاج إلى إستراتيجية اقتصادية مرنة تستوعب التحولات العالمية، بدءاً من اعتماد التكنولوجيا الحديثة في الصناعة والزراعة، وصولاً إلى إعادة هيكلة النظام المصرفي لتمكين التمويل والاستثمار، لافتاً إلى أن بناء اقتصاد تنافسي يتطلب تنسيق الجهود بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز الشفافية لضمان بيئة أعمال جاذبة تحقق النمو والاستقرار، وتوظيف الكفاءات الوطنية لإعادة إعمار القطاعات الأكثر تضرراً.

بدوره أكد الخبير في الشؤون الاقتصادية ريمون العبد الله في تصريح مماثل، أن مجرد الإعلان عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، ساهم بشكل فوري في تحسن قيمة الليرة، وأضاف: إن أبواباً اقتصادية واسعة ستفتح أمام سوريا وخاصة في ظل ما تملكه من إمكانات ومقومات لذلك.

وأشار العبد الله إلى أن المواطن السوري سيلمس تحسن الوضع المعيشي والاقتصادي خلال فترة لا تتجاوز عاماً واحداً بفضل جهود الدولة السورية ومساندة الأشقاء العرب، وأكد أن رفع العقوبات سيسهم في حل مشكلة التحويلات المالية والأموال السورية المجمدة والتي ستنعش الوضع الاقتصادي خلال فترة وجيزة جداً.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • ذوبان الجليد يهدد التنوع البيولوجي والنظام البيئي
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • الاستدارة نحو الداخل أصبحت استحقاق فالخطأ لا يُمْحَى بالإنكار..
  • الاستدارة نحو الداخل أصبحت استحقاق فالخطأ لا يُمْحَى بالإنكار
  • قيصر” يهنئ الشعب السوري برفع العقوبات
  • الاتحاد العام لنقابات العمال: رفع العقوبات عن سوريا يطوي صفحة من الظلم والمعاناة سببها النظام البائد
  • خبيران اقتصاديان: رفع العقوبات بوابة لتطوير سوريا وتجاوز فوضى اقتصاد النظام البائد
  • شاهد | حكاية أب فلسطيني رفض النزوح واستشهد في موطنه شمال غزة
  • بيتو.. حكاية قط تُعيد التفكير في علاقتنا بالحياة