مقالات مشابهة شروط وطريقة التسجيل في برنامج حساب المواطن وموعد صرف الدفعة 83

‏32 دقيقة مضت

كاسيو تطلق ساعتين جديدتين من G-Shock معدنيتين بالكامل احتفالاً بالذكرى الخمسين

‏43 دقيقة مضت

الديوان الملكي السعودي: يعلن آخر تطورات الحالة الصحية للملك سلمان بن عبدالعزيز

‏ساعة واحدة مضت

الربط الكهربائي بين دول الخليج والعراق يشهد تطورات مهمة (صور)

‏ساعة واحدة مضت

طريقة عمل كيكة البلح الرطب بأحلى طعم في البيت بالمقادير والخطوات الصحيحة

‏ساعة واحدة مضت

شركة تمكين للموارد البشرية تكشف رسميًا عن نشرة الإصدار لطرح 30 % من الأسهم في تاسي

‏ساعتين مضت

اقرأ في هذا المقال

مراجحة الأسعار قد تؤدي إلى تحويل المزيد من الشحنات من آسيا إلى أوروباتصاعد التوترات في الشرق الأوسط أثّر في معنويات سوق أوروباالبنية التحتية للغاز في إسرائيل استأنفت الإنتاج بعد إغلاقات قصيرةانخفضت مستويات التخزين الأوروبية بنسبة 0.

04% في 2 أكتوبر/تشرين الأول الجاري

حولَ العديد من ناقلات الغاز المسال وجهته إلى أوروبا، بعد أن تسبّبت التوترات الجيوسياسية المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط بإبقاء أسعار الغاز المسال مرتفعة، وسط مخاوف من انقطاع الإمدادات أو تأخّر وصولها.

وظهرت فرص مراجحة أضعف للغاز المسال بسبب تضييق الفارق السعري بين الأسواق الآسيوية والأوروبية، ما دفع بعض الشحنات التي كانت متجهة في الأصل إلى آسيا لإعادة توجيهها نحو أوروبا، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وقيّمت منصة بلاتس (Platts) سعر التسليم على ظهر السفينة في ميناء الوصول لشمال غرب أوروبا لشهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل عند 12.851 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في 7 أكتوبر/تشرين الأول.

وفي الوقت نفسه، جرى تقييم سعر مؤشر “اليابان-كوريا ماركر” (جيه كيه إم) JKM -السعر المرجعي لتسليم البضائع إلى شمال شرق آسيا- عند 13.225 دولارًا أميركيًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.

أسعار الغاز المسال

انخفض فارق أسعار الغاز المسال بين مؤشرَي “شمال غرب أوروبا” و”اليابان-كوريا ماركر” إلى 37.4 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أقل بكثير من الفارق البالغ 1.76 دولارًا أميركيًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، الذي لوحظ في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقد أدى هذا الفارق المنخفض إلى زيادة في إعادة توجيه ناقلات الغاز المسال إلى أوروبا، حسبما ذكرت وكالة إس آند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس S&P Global Commodity Insights

في سوق المقايضات، بلغ الفارق بين مشتقات مؤشري “شمال غرب أوروبا” و”اليابان-كوريا ماركر” للشهر السابق 55 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أدنى مستوى منذ 6 مارس/آذار الماضي، عندما جرى تقييمه عند 52 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.

ناقلة الغاز المسال فيفيت أرابيا – المصدر: مارين ترافيك

وظل الفارق بين أسعار الغاز المسال في شمال شرق آسيا والمركز الهولندي للغاز (تي تي إف) لشهر ديسمبر/كانون الأول 2024 ويناير/كانون الثاني 2025 وفبراير/شباط 2025 أقل من دولار واحد لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لعدّة أيام تداول، ما يشير إلى نقص فرص المراجحة في آسيا خلال الشتاء المقبل.

وقالت مصادر في السوق، إن الفارق الضيق بين أسعار الغاز المسال في شمال شرق آسيا والمركز الهولندي للغاز (تي تي إف) مرتبط بالتوترات في الشرق الأوسط، التي أبقت أسعار الغاز الأوروبية مرتفعة، على الرغم من عدم وجود انقطاعات في الإمدادات.

تحويل الشحنات إلى أوروبا

اتفقت مصادر السوق على أن المراجحة الحالية قد تؤدي إلى تحويل شحنات ناقلات الغاز، وفقًا لوكالة إس آند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس S&P Global Commodity Insights.

وأظهرت بيانات منصة “إس آند بي غلوبال كوموديتيز آت سي”، في 8 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أن ناقلة الغاز المسال بي دبليو برسلز غادرت شمال شرق البرازيل بعد تحميلها في محطة فريبورت، ومن المرجّح أن تورّد إلى أوروبا بدلًا من التوجه إلى آسيا عبر رأس الرجاء الصالح.

بدورها، فإن ناقلة أخرى للغاز المسال، إل إن جي إنديفور، التي كانت متجهة في الأصل إلى سوق شمال شرق آسيا، تشق طريقها شمالًا نحو أوروبا.

ولوحظت تحويلات مماثلة في وقت سابق من هذا الشهر مع ناقلتين أخريين، مارفيل دوف Marvel Dove وفيفيت أرابيا.

وفي الوقت نفسه، ضعفت فرص تحويل شحنات ناقلات الغاز المسال الصادرة من الولايات المتحدة إلى حوض المحيط الهادئ بشكل أكبر، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وقيمت منصة بلاتس المراجحة بين الشرق والغرب للغاز المسال (عبر رأس الرجاء الصالح) عند ناقص 83 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في 4 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بانخفاض 3.7 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في اليوم نفسه، و16 سنتًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية أقل على أساس أسبوعي.

ونظرًا لارتفاع سعر العقود الآجلة نسبيًا في كل من حوضَي المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ، فقد عمل التجّار على زيادة الكميات ونقل شحناتهم نحو أوروبا، نظرًا لارتفاع الأسعار بسبب تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.

خزانات الغاز المسال في محطة فوتسو الكهروحرارية في اليابان – الصورة من رويترزالتسليم السريع لناقلات الغاز المسال

أسهم التسليم السريع لناقلات الغاز المسال الجديدة هذا العام، إلى جانب نقص التخزين العائم في أوروبا، في حدوث تذبذب شديد بأسعار الشحن الآجلة، وفقًا لما نشرته وكالة أرغوس ميديا (argusmedia).

وبلغت أسعار الشتاء الآجلة للسفن ثنائية الشوط التي تنقل الغاز المسال الأميركي إلى شمال غرب أوروبا ذروتها عند 81 ألف دولار أميركي يوميًا في ديسمبر/كانون الأول المقبل، بعد أن عُدِّلَت إلى الأسفل من أكثر من 100 ألف دولار أميركي يوميًا في بداية سبتمبر/أيلول الماضي.

وتشير أسعار التأجير الضعيفة إلى أن المشترين الأوروبيين من المرجّح أن يستمروا في تقديم عطاءات آسيوية أعلى نسبيًا خلال فصل الشتاء مقارنة بالشتاء السابق، عندما كانت سوق الشحن أكثر إحكامًا، خصوصًا في حالات موجات البرد أو الأحداث الطارئة.

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

أكثر من مجرد سعرات حرارية!.. كيف تحول الوجبات السريعة الجسم إلى بيئة ملتهبة؟

#سواليف

أثبتت دراسة علمية ارتباط الاستهلاك المتكرر للوجبات الجاهزة، وارتفاع مستوى #الالتهاب الداخلي في #الجسم، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض #القلب والأوعية الدموية و #اضطرابات_التمثيل_الغذائي.

ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعا مطردا في العبء الصحي الناجم عن أمراض القلب، التي أصبحت المسبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، متقدمة على أمراض مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة في العديد من المناطق.

والأمر الأكثر خطورة هو التحول الملحوظ في فئة المصابين بهذه المخاطر نحو الفئات العمرية الأصغر سنا، ما يضع ضرورة ملحة لفحص العوامل القابلة للتعديل في نمط الحياة، وعلى رأسها العادات الغذائية.

مقالات ذات صلة لماذا نستيقظ في الرابعة فجراً؟ خبراء يكشفون الأسباب والحلول 2025/12/14

وتعد #الوجبات_الجاهزة، بخصائصها المعروفة من حيث الغنى بالسعرات الحرارية، والدهون المشبعة، والملح، مع افتقارها للعناصر الغذائية المفيدة كالألياف والفيتامينات، عاملا رئيسيا يساهم في زيادة الوزن، وارتفاع ضغط الدم، واختلال مستويات الكوليسترول. لكن الدراسة الحالية تضيف بعدا جديدا وخطيرا، حيث تربط بين هذه الوجبات ورفع مؤشر الالتهاب الغذائي (Dietary Inflammatory Index – DII) في الجسم.

والالتهاب المزمن منخفض الدرجة هو حجر الزاوية في تطور أمراض القلب، حيث يساهم في تصلب الشرايين وتكون الجلطات. بينما تخفض الأنظمة الغذائية الصحية (كالحمية المتوسطية الغنية بالأسماك والخضروات) من هذا الالتهاب، فإن النظام الغذائي الغربي عالي المعالجة الذي تمثله الوجبات الجاهزة بشكل كبير، يرفع من مؤشراته الحيوية بشكل ملحوظ.

واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 8500 مشارك من المسح الوطني الأمريكي لفحص الصحة والتغذية (NHANES) بين عامي 2009 و2018. وكشفت النتائج عن مجموعة من المؤشرات المقلقة:

ارتباط واضح بارتفاع مستويات الالتهاب:

بعد ضبط العوامل المؤثرة، تبين أن تناول الوجبات الجاهزة ست مرات أسبوعيا أو أكثر يرتبط بزيادة كبيرة في مؤشر الالتهاب الغذائي المعدّل بالطاقة، مقارنة بمن يستهلكونها مرة واحدة أسبوعيا أو أقل. وكان هذا التأثير أكثر وضوحا لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 60 و80 عاما.

تراجع في مؤشرات صحة القلب والأيض:
لوحظ أن الإفراط في تناول الوجبات الجاهزة يرتبط بـ: انخفاض مستويات الكوليسترول الحميد (HDL). زيادة الدهون الثلاثية. ارتفاع مستويات سكر الدم الصائم والأنسولين، وزيادة مقاومة الإنسولين. اختلاف التأثير بين الجنسين:
أظهرت النتائج أن التأثيرات الأيضية السلبية للوجبات الجاهزة كانت أشد لدى النساء مقارنة بالرجال، ما يشير إلى حساسية أكبر لدى الإناث تجاه هذا النمط الغذائي. العلاقة بالوفيات:
لم يثبت وجود ارتباط مباشر وقوي بين استهلاك الوجبات الجاهزة وزيادة الوفيات في هذه العينة، لكن ارتفاع مؤشر الالتهاب الغذائي وحده كان مرتبطا بزيادة معدل الوفيات الإجمالي، مع اتجاه يشير إلى زيادة محتملة في وفيات أمراض القلب. وهذا يعزز دور الالتهاب بوصفه عاملا محوريا في زيادة المخاطر الصحية.

ونظرا لأن الدراسة من النوع الرصدي المقطعي، فهي لا تثبت علاقة سببية مباشرة، لكنها تقدم دلائل قوية تستدعي تدخلات وقائية على مستوى السياسات العامة، مثل:

تعزيز التوعية بمخاطر الإفراط في تناول الوجبات الجاهزة.

إلزام المطاعم ومنصات التوصيل بإظهار ملصقات تغذوية واضحة حول محتوى الوجبات من الدهون المشبعة والملح والسكريات.

وضع معايير صحية للوجبات المقدمة في المؤسسات كالمستشفيات والمدارس والجامعات وأماكن العمل.

دعم توفير بدائل غذائية صحية وبأسعار مناسبة لتقليل الاعتماد على الخيارات غير الصحية.

وتؤكد هذه الدراسة أن تكرار استهلاك الوجبات الجاهزة ليس مجرد عادة غذائية غير صحية ترتبط بالسمنة فحسب، بل هو محرك مباشر لزيادة الالتهاب الجهازي في الجسم، والذي يمثل بدوره الطريق الملكي نحو زيادة مخاطر أمراض القلب والتمثيل الغذائي.

وتشير النتائج إلى أن خفض وتيرة الاعتماد على هذه الوجبات، والتحول نحو أنماط غذائية مضادة للالتهاب، يمكن أن يكونا ركيزتين أساسيتين في استراتيجيات تحسين الصحة العامة على مستوى المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • الصحة: تقديم 19.2 مليون خدمة طبية بالمنشآت الطبية في محافظة القاهرة
  • الصحة: تقديم 19.2 مليون خدمة صحية بالمنشآت الطبية في محافظة القاهرة
  • أكثر من مجرد سعرات حرارية!.. كيف تحول الوجبات السريعة الجسم إلى بيئة ملتهبة؟
  • غزة بلا وقود: أزمة الغاز تتحول إلى كارثة إنسانية.. ونازحون يطبخون على الحطب والورق!
  • قنبلة شتوية في سوق الألبان: الإنتاج يقفز 30% والأسعار تتراجع… والمنوفي يكشف خريطة الدولة لثورة الألبان في مصر
  • دار الإفتاء تواصل قوافلها إلى شمال سيناء
  • حى شمال الجيزة يحاصر منطقة انفجار الغاز ويزيل 7 منازل مهددة بالانهيار
  • رجيم 1200 سعرة حرارية .. خطة يومية لفقدان الوزن
  • جمارك الإسكندرية تواصل التخلص من البضائع الراكدة وتبيع بـ 19.5 مليون جنيه
  • بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم