وزير المالية: نقف دائمًا إلى جانب المصدرين
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن محمد شيمشيك، وزير الخزانة والمالية، رفع الحد اليومي لاعتمادات إعادة الخصم التي كانت 300 مليون ليرة تركية في مايو 2023 إلى 4 مليارات ليرة تركية، قائلا: ”نحن دائمًا مع مصدرينا“.
وفي تصريحه قال شيمشك
وضعنا حدًا أعلى بنسبة 25.9 في المائة على فائدة إعادة الخصم وألغينا شرط بيع 30 في المائة من قيمة الصادرات الإضافية لاعتمادات إعادة الخصم.
وقمنا بزيادة الإعفاء الضريبي على عائدات تصدير الخدمات بنسبة 30 في المائة لتصل إلى 80 في المائة.
قدمنا ضمان سداد الخزانة وضمانًا مقابلًا لسداد ما يقرب من 1.1 مليار دولار أمريكي للقروض التي يقدمها بنك Eximbank من المنظمات الدولية.
في عام 2025، سننتقل إلى نموذج جديد سيوفر المزيد من الفرص للإنتاج عالي التقنية والقيمة المضافة من خلال ائتمانات إعادة الخصم.
وسيتواصل دعمنا القوي للصادرات، وهو أمر بالغ الأهمية لتحقيق هدفنا المتمثل في تحقيق النمو المرتفع المتوازن والمستدام.“
Tags: تركيا_ أردوغانشيمشكمحمد شيمشكالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا أردوغان شيمشك محمد شيمشك فی المائة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يكشف عن مؤامرة سعودية اماراتية هي الاخطر في اليمن
واورد وزير المالية كمثال للتوضيح تقوم السعودية والامارات باستيراد الفواكه من اليمن ( رمان وتفاح وموز وبرتقال وغيرها) بابخس الاثمان ثم تقوم بتحويلها الى مركزات وعصائر باضافة منكهات صناعية وماء وسكر ثم تعيدها الى اليمن مغلفة ومعلبة بالدولار وبأغلى الاثمان وتكون هي المستفيدة من القيمة المضافة وفرص العمل وغيرها بينما نحن كشعب يمني نكون قد دفعنا الثمن مرتين للأسف وهكذا تستمر المؤامرة بتحويل اليمنيين الى شعب مستهلك لمنتجاتهم.
واكد ان هذا يحدث في الوقت الذي تمنع هذه الدول تصدير المنتجات اليمنية المصنة محليا اليها بل تقبل فقط المواد الخام لانها تستفيد منها.
واشار الى المصانع المحلية الصامدة تحت ضغط الاغراق للسوق بمنتجات السعودية والاماراتية يبقى اقتصادنا عاجزا عن النمو ويبقى الشعب اليمني متسولا لفرص العمل في هذه البلدان.
وعرج وزير المالية الى ان قانون الاستثمار الجديد وما فيه من برامج حماية وتشجيع للمنتج المحلي اليمني من قبل حكومة التغيير والبناء كضرورة لا بديل عنها ومعالجة للسياسات الاقتصادية السابقة التي اعاقت اليمن من النمو والنهوض بذاته وقدراته ورأس ماله الوطني وكل الدول التي نهضت صناعيا نهضت بهذه الطريقة تشجيع وحماية للانتاج وليس تشجيعا ودعما فقط فلا فائدة لذلك دون وجود حماية