نوبل الآداب للكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
مُنحت جائزة نوبل الآداب لسنة 2024، الخميس، في ستوكهولم، للكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ البالغة 53 عاما.
وأوضحت لجنة التحكيم في بيان أن هان كانغ التي تكتب قصائد وروايات باللغة الكورية، نالت الجائزة “عن نثرها الشعري المكثف الذي يواجه الصدمات التاريخية ويكشف هشاشة الحياة البشرية”.
وفيما يلي الفائزون بجائزة نوبل للآداب في الأعوام العشرة الأخيرة:
– 2024: هان كانغ (كوريا الجنوبية)
– 2023: يون فوسه (النرويج)
– 2022: أنّي إرنو (فرنسا)
– 2021: عبد الرزاق قرنح (مولود في تنزانيا ومقيم في بريطانيا)
– 2020: لويز غلوك (الولايات المتحدة)
– 2019: بيتر هاندكه (النمسا)
اقرأ أيضاًالمنوعاتزلزالان “5 و4.
– 2018: أولغا توكارتشوك (بولندا)
– 2017: كازوو إيشيغورو (بريطانيا)
– 2016: بوب ديلان (الولايات المتحدة)
– 2015: سفيتلانا أليكسييفيتش (بيلاروسيا)
– 2014: باتريك موديانو (فرنسا)
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية هان کانغ
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزة
طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل تحمل تكاليف إزالة الأنقاض من قطاع غزة، بعد عامين من العدوان بتكلفة تُقدّر بمليارات الشواكل.
إزالة أنقاض غزةوقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إنه واشنطن طالبت إسرائيل بتحمّل تكاليف إزالة الدمار الهائل الذي لحق بقطاع غزة خلال العامين الماضيين من القتال، بما في ذلك قصف سلاح الجو وهدم المباني باستخدام جرافات .
ونقلت يديعوت أحرونوت عن مصدر سياسي رفيع، أن إسرائيل وافقت على هذا المطلب مؤقتًا.
وذكر تقرير في صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الأسبوع أن غزة تُعاني من تراكم 68 مليون طن من مخلفات البناء، حيث دُمّر أو تضرّرت معظم المباني في القطاع.
بحسب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على إزالة الأنقاض في غزة، يُقدّر الوزن التراكمي لمخلفات البناء في القطاع بنحو 68 مليون طن.
ووفقًا لحسابات صحيفة أمريكية، يُعادل هذا الوزن وزن نحو 186 مبنى، مثل مبنى إمباير ستيت في نيويورك.
إعادة إعمار غزةوتُعدّ إزالة الأنقاض شرطًا أساسيًا لبدء أعمال إعادة إعمار غزة في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار منطقة رفح، آملةً أن تجعلها نموذجًا ناجحًا لرؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة الإعمار، وبالتالي استقطاب العديد من السكان من مختلف أنحاء قطاع غزة، على أن تُعاد إعمار المناطق التي تم إخلاؤها في مراحل لاحقة.