ضبط متهمين بإدارة مصنع غير مرخص لتصنيع الأسلاك الكهربائية مُستخدمين علامات تجارية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من ضبط (مالك مصنع أسلاك كهربائية- كائن بدائرة قسم شرطة منشأة ناصر)؛ لإدارته المصنع «بدون ترخيص»، وحيازته كميات كبيرة من الأسلاك والأدوات الكهربائية التالفة والمحروقة وإعادة سحبها وتغليفها وتدويرها من جديد ووضع عليها علامات تجارية وطرحها بالأسواق، غاشًا بذلك جمهور المستهلكين لتحقيق أرباح غير مشروعة.
وعُثر بداخل المصنع على (كمية كبيرة من الأسلاك «منتج نهائي - تحت التجهيز»- كمية من خامات التصنيع- المعدات والأدوات المستخدمة في التصنيع).
وبمواجهة المتهم اعترف بإدارة المصنع بدون ترخيص وحيازته للمضبوطات بقصد طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة، وأضاف بقيامه ببيع تلك المنتجات المُقلدة لـ(مالك مؤسسة للكابلات الكهربائية- الكائنة بدائرة قسم شرطة الموسكي)، تم ضبطه حال تواجده بالمؤسسة المُشار إليها وعُثر بداخلها على (كمية من الأسلاك مدون عليها علامات تجارية بدون تصريح منا مالكيها) واعترف بحيازته للمضبوطات بقصد طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الداخلية
إقرأ أيضاً:
إيران تطلب من الصين مواد لتصنيع مئات الصواريخ الباليستية
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إيران طلبت مواد من الصين لتصنيع مئات الصواريخ الباليستية.
وأضافت الصحيفة أن طهران تسعى لتعزيز قدراتها العسكرية وسط محادثات نووية متوترة مع الولايات المتحدة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على الصفقة، أن المواد المطلوبة ربما ترسل إلى ميليشيات موالية لإيران في المنطقة، في محاولة لإعادة بناء ما يسمى "بمحور المقاومة".
وحسبما نقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين فإن العقد الجديد بين إيران والصين قد يكون كافيا لإنتاج ما لا يقل عن 800 صاروخ.
وأكد تقرير الصحيفة أن إيران بدأت بالفعل في إصلاح معدات استهدفتها إسرائيل في أكتوبر الماضي.
وكشف تقرير لصحيفة "فاينينشال تايمز" البريطانية، الأحد، أن إيران تسعى إلى تعزيز دفاعاتها الجوية، في ظل استعداداتها لاحتمال تلقي ضربة إسرائيلية، أو حتى أميركية، لبنيتها التحتية النووية، في حال انهيار المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي.
وتعرض العديد من أحدث صواريخ أرض جو والرادارات التي تملكها إيران، بما في ذلك منظومة "إس 300" روسية الصنع بعيدة المدى، للدمار الكامل أو الضرر الجزئي، من جرّاء غارات إسرائيلية في أكتوبر الماضي.
لكن مع ذلك، قال خبراء لـ"فاينينشال تايمز" إن العديد من مكونات الدفاعات الجوية الإيرانية لا تزال سليمة، أو ربما أصلحت في الأشهر الأخيرة.
وتشير تقييمات استخباراتية غربية وصور أقمار اصطناعية راجعها محللون عسكريون، إلى أن إيران أعادت مؤخرا نشر العديد من منصات إطلاق الصواريخ أرض جو، بما في ذلك أنظمة "إس 300"، قرب مواقع نووية رئيسية، مثل نطنز وفوردو.