وكالة بغداد اليوم:
2025-07-02@05:54:23 GMT

شاهد الفرق في ساحة عدن بين عام 2011 و2024

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

شاهد الفرق في ساحة عدن بين عام 2011 و2024

بغداد اليوم - بغداد 

تنشر "بغداد اليوم"، مقطعًا مصورًا يظهر الفرق في ساحة عدن بمدينة الكاظمية، بالمقارنة بين عام 2011 وعام 2024، حيث كانت الفوضى تعم الساحة التي تعتبر مدخلًا شبه رئيسي للعاصمة بغداد من جهة شمال العاصمة وما يحيطها من مناطق حيوية فضلا عن كونها مدخلًا رئيسيًا لمدينة الكاظمية المقدسة.

و افتتح رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني يوم الأربعاء (9 تشرين الأول 2024)، مجسري ساحتي عدن وصنعاء" في الكاظمية، ضمن الحزمة الأولى من مشاريع فكّ الاختناقات المرورية في العاصمة بغداد".


ومنذ تسنم محمد شياع السوداني رئاسة الوزراء صب جم اهتمامه على فك الاختناقات المرورية وجعل العاصمة العراقية بغداد على رأس أولوياته، وابتدأ بمشروع مجسري ساحة عدن وصنعاء الذي يعدّ من المشاريع المهمة والحيوية، ويهدف إلى تخفيف الزخم المُروري الحاصل في التقاطعين وتسهيل سير انسيابية الحركة المرورية، والتقليل من الحوادث.

ويتكون المشروع من مُجسرين أثنين، طول الواحد منهما (525) مترا، وبعرض من (11 – 14) مترا، أما اطوال المُقتربات للمُجسرين فتبلغ (1300) مترا، و يتكون من (47) فضاء، تتراوح اطوالها من (17 – 35) مترا

والمْجسر الأول (ساحة عدن) يربط طريق بغداد – موصل وشارع النواب بطريق شارع الربيع و(14) تموز (طريق مطار المثنى) ، فيما يربط المُجسر الثاني (ساحة صنعاء) بين طريق بغداد – موصل بشارع الصحة بمنطقة العطيفية.


 

 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: ساحة عدن

إقرأ أيضاً:

المبشر: طرابلس ليست ساحة للتجارب ولا مسرحاً للعبث

أكد رئيس مجلس حكماء وأعيان ليبيا السابق، محمد المبشر، أن طرابلس ليست ساحة للتجارب ولا مسرحاً للعبث.

وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: “لا تُشاركوا في الدماء، فإنّها لعنة لا تزول، يُخوّفوننا من حربٍ في طرابلس، كأنّهم أوكِلوا بمصائر الناس، وكأنّ أرواح الأبرياء البسطاء، أرقامٌ تُتداول على موائد الطيش. لكن افهموها جيدًا: المهم أن لا تُشاركوا فيها، لا بسلاحٍ يُطلق، ولا بكلمةٍ تُشعل، ولا بتبريرٍ أحمق على صفحات التواصل”.

وأضاف “كل ذلك دمٌ مشترك، وكل ذلك يُكتب في صحائفكم، ويُسأل عنه يوم القيامة. إلى حاملي السلاح: السلاح أمانة، لا أداة لتصفية الحسابات. ومن حمله ظلمًا أو أطاع في الفتنة، فقد باع آخرته بدنيا غيره. وإلى من يدير الصفحات وينشر الفتن: كلمة تُشعل حربًا، أشد من رصاصة، ومن حَرّض أو كذب أو زيّف”.

وتابع “ليعلم أن الدم لا يُغسَل بالحبر، بل يُثقل الميزان يوم الحساب. يا من في قلوبكم بقية من نور: أنقذوا أنفسكم من النار، فما بين كلمةٍ وسلاح، قد تكتب نهايتك وأنت لا تدري. يا من في قلوبكم بقية إيمان: تذكّروا عظمة الدماء يوم القيامة، فهي أول ما يُقضى به بين الناس، وأوّل ما يُطالَب به أمام الله”.

واستطرد “أما من لا يؤمن بالحساب، فاتركوه. انقذوا أنفسكم من النار، فهذا هو النصر الحقيقي، الفتنة نائمة، لعن الله من أيقظها، طرابلس ليست ساحة تجارب، ولا مسرحًا للعبث، كل من يُشارك في الدم، مسؤول، وإن صمت”.

الوسومالحرب المبشر طرابلس ليبيا

مقالات مشابهة

  • فعاليات ثقافية وأكاديمية في الحديدة وصنعاء وذمار إحياءً للولاية والهجرة واستشهاد الإمام الحسين
  • كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟
  • سلاسة الحركة المرورية على طريق الملك عبد الله في جدة
  • بمسطح 4800 متر.. بدء رصف 3 شوارع بمدينة بيلا بكفر الشيخ
  • عاجل.. حريق ضخم في وسط العاصمة العراقية بغداد
  • نهاية مميزة لدوري كأس الاتحاد فئة 2010/2011 بالمحاميد وسط أجواء احتفالية واعتراف بالإنجازات الرياضية
  • المبشر: طرابلس ليست ساحة للتجارب ولا مسرحاً للعبث
  • تفاوت أسعار صرف العملات الأجنبية بين عدن وصنعاء وحضرموت
  • محافظ الإسكندرية الأسبق: ثورة 30 يونيو علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث
  • الأشغال تعلن عن بدء أعمال صيانة طريق بغداد الدولي بين شبيكة والأشقف