مااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا!!
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ما تزعلو مني لكن ما مرتاحة، زمان حمودي كان بقول والتمطر حصو ونحن اتريقنا لمن فترنا، وقد حصل وامطرت فوقنا حصو ونار وكل شي…..فمااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا، هل دا انكار مننا ان فعلا في بلدنا في تتار ومغول العصر الحديث……انا كنت مقررة ما اتكلم في الامور السياسية، بس هنا اختلط علي الامر، هل ده انكار مننا، ولا في جهه سايقانا بالخلا ولا فعلا الخطاب يستحق التريقة……وبغض النظر انه حي ولا ميت ولا ده هو ولا خياله ولا ذكاء ولا مسرح عرايس، نحن كلنا عارفين ان حمودي اصلا مجرد واجهه صوتية بتوصل كلام جهات كبيرة لجات كبيرة تانية، ونحن مكبرين راسنا.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سماء الحدود الشمالية.. اقتران القمر في التربيع الأخير مع المشتري
شهدت سماء منطقة الحدود الشمالية مشهدًا فلكيًا بديعًا، تمثل في اقتران القمر في طور التربيع الأخير مع كوكب المشتري، بالقرب من نجمي رأس التوأم المؤخر في كوكبة الجوزاء، في ظاهرة فلكية لافتة جذبت أنظار هواة الفلك ومحبي مراقبة السماء.
وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان خليفة، أن قمر شهر ربيع الآخر ظهر فجر أمس في طور التربيع الأخير، متوسطًا كوكب المشتري ونجم رأس التوأم المؤخر، في مشهد جميلٍ يمكن رؤيته بالعين المجردة، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة تسبق نهاية الشهر القمري بعدة أيام.
وأضاف خليفة أن هذا الاقتران لا يعني تلامسًا حقيقيًا بين القمر والمشتري، بل هو تقارب ظاهري في المسافة نتيجة لتموضع الأجرام السماوية على خط رؤية واحد من الأرض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اقتران القمر في التربيع الأخير مع كوكب المشتري ورأس التوأم المؤخر - وكالات
وأشار إلى أن مثل هذه الظواهر الفلكية تُعد فرصة مميزة للتأمل في جمال الكون وحركته المنتظمة، كما تمثل مناسبة لهواة الرصد للتعرف على مواقع الكواكب والنجوم البارزة في السماء، خصوصًا كوكبة الجوزاء التي تضم نجمي رأس التوأم المقدم والمؤخر، واللذين يمكن مشاهدتهما بوضوح خلال هذا الموسم.
وتُسهم هذه المشاهد الفلكية في تعزيز الوعي العلمي والفلكي لدى الجمهور، وتشجيع المهتمين على متابعة الأحداث السماوية المتجددة التي تزين السماء على مدار العام.