الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي عرعر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة نادي عرعر المهندس علي السويلم، وأعضاء مجلس الإدارة بمناسبة صدور قرار تشكيل مجلس الإدارة الجديد.
أخبار قد تهمك الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يشهد توقيع اتفاقيات تعاون بين أمانة الحدود الشمالية وعدد من الجهات لتعزيز التنمية المستدامة 9 أكتوبر 2024 - 5:51 مساءً الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يستقبل وزير البلديات والإسكان 9 أكتوبر 2024 - 3:51 مساءً
وأكد سموه أهمية دور الأندية الرياضية في تعزيز تنمية المجتمع وتشجيع الرياضة والصحة العامة، والوصول إلى مكانة متقدمة في مشاركات النادي في الاستحقاقات والبطولات المختلفة، والعمل على تحسين نتائج الفريق، حاثًا الشركات ورجال الأعمال وجماهير النادي ومحبيه في المنطقة إلى الالتفاف حول النادي، ودعم إدارته ليحقق النتائج المرجوة.
من جانبه، أعرب المهندس علي السويلم عن شكره وامتنانه لسمو أمير المنطقة على دعمه واهتمامه المستمر بالنادي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الأمیر فیصل بن خالد بن سلطان
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: دعم أسرة الشهيد خالد شوقي بـ 10 آلاف جنيه شهريًا
أعلن المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، عن إطلاق مبادرة إنسانية مستدامة لتكريم الشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال، الذي ضحّى بحياته لإنقاذ أرواح الآخرين في حادث مأساوي بمدينة العاشر من رمضان.
تخصيص دعم شهري ثابتوأوضح حلمي، في بيان له، أن هذه المبادرة تتضمن تخصيص دعم شهري ثابت بقيمة 10,000 جنيه لأسرة الشهيد، عرفانًا ووفاءً لما قدّمه من بطولة نادرة، جسدت أسمى معاني الفداء والانتماء الوطني، مؤكدًا أن ما قام به خالد لم يكن مجرد موقف عابر، بل تجسيد حي لقيم الشجاعة التي يتحلى بها أبناء هذا الوطن.
وأضاف: "في لحظة من أنبل لحظات الفداء، قرر السائق خالد محمد شوقي عبد العال أن يُنقذ أرواح الآخرين قبل أن يُفكر في نفسه، تحرك بشجاعة نادرة لاحتواء حادث كارثي بمدينة العاشر من رمضان، فأنقذ منطقة بأكملها… لكنه دفع حياته ثمنًا لهذه البطولة".
مصر لا تنسى أبناءهاوتابع: "رحل خالد، لكنه لم يرحل من قلوبنا، لم يكن يبحث عن شهرة أو مقابل، فقط كان مواطنًا وطنيًا تحركه فطرته الصافية ومسؤوليته تجاه مجتمعه".
وأشار إلى أن هذه المبادرة ليست مجرد التزام مادي، بل رسالة وطنية واضحة: أن مصر لا تنسى أبناءها، وأن تضحياتهم تبقى محفورة في الذاكرة الجمعية، وأن لكل بطل رحل جسده، تبقى أسرته تحت مظلة الاحترام والرعاية.
واختتم المهندس أحمد حلمي تصريحه قائلاً: "رحل خالد، لكنه باقٍ في قلوبنا، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات مجتمعية أخرى، تُعيد الاعتبار لأبطال الظل، الذين لم ينتظروا أوسمة، بل صنعوا المجد بصمت، رحم الله الشهيد، وألهم أهله الصبر والسكينة، وجعل ما فعله في ميزان حسناته".