ارتدت نظارة لحماية عينها من البصل.. شاهد جورجينا رودريغيز لحظة تحضيرها الطعام
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
شاركت جورجينا رودريغيز عارضة الازياء متابعيها و جمهورها ، مقطع فيديو قصير، ظهرت فيه وهى تحضر الطعام بمنزلها، وذلك عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعي الصور والفيديوهات انستجرام.
وظهرت جورجينا وهي ترتدي فستاناً قصيراً انيقا وضيقاً باللون الأسود و نظارة شمس سوداء لحمايتها من تأثير الثوم والبصل على عينها ، مع ماكياج كامل يبرز ملامحها الجميلة وشعر مصفف على الجانبين.
وأوضح الفيديو أنها كانت تحضر الطعام من البطاطس والبصل والبيض والثوم.
واثار المقطع جدلا و نال اعجاب عدد كبير من متابعيها و تداول رواد مواقع السوشيال ميديا الفيديو معلقين :" اتعلمى من جورجينا الطبخ ".
وبعيداً عن أضواء الشهرة والتألق، تكشف جورجينا رودريغيز، عارضة الأزياء العالمية، عن جانب آخر من حياتها من خلال استعراض نكهاتها المفضلة وأطباقها المفضلة عبر حسابها على خاصية الأستوري على إنستجرام، في مجموعة من الصور، نستطيع أن نرى كيف تعكس خياراتها الغذائية أسلوب حياتها البسيط والعملي.
نكهات جورجينا الخاصة: ماذا تأكل النجمة بعيداً عن الأضواء؟من بين الأطباق التي شاركتها، تبرز الفاصوليا البيضاء كخيار رئيسي، تُعد الفاصوليا من الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف، مما يجعلها خياراً صحياً وسهل التحضير.
وتُعتبر هذه الوجبة رمزاً للراحة، فهي تعكس بساطة الأطباق التقليدية التي تتناولها الكثير من الأسر. وغالباً ما يتم تحضير الفاصوليا بطريقة تقليدية، مع إضافة بعض التوابل البسيطة، مما يمنحها نكهة غنية ومرضية.
في سياق آخر، يظهر في قصصها طبق الدجاج البانيه، الذي يعد واحداً من الوجبات المفضلة لدى الكثيرين.
ويُعتبر الدجاج البانيه خياراً شهياً يجمع بين القرمشة والنكهات الغنية. تفضل جورجينا تحضيره مع السلطات الطازجة، مما يضفي لمسة صحية على الوجبة. تبرز هذه الوجبة جانبها العملي، حيث يمكن تحضيرها بسهولة في المنزل، بعيداً عن ضغوط الحياة اليومية.
البطاطس المحمرة تأتي كرفيق مثالي للوجبات التي تشاركها، فهي تُضفي لمسة من النكهة والقرمشة. سواء كانت مقرمشة أو مقلية قليلاً، فإن البطاطس تُعتبر من الأطباق المفضلة لدى الكثيرين، وتُكمل تجربة تناول الطعام بطريقة مميزة.
وتفضل جورجينا تناول البطاطس المحمرة كوجبة جانبية مع أطباق اللحوم، مما يخلق توازنًا مثاليًا في الوجبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انستجرام عارضة الأزياء بطاطس جورجينا تبادل الصور والفيديوهات
إقرأ أيضاً:
استشهاد (70) غزاويا من قبل إسرائيل أثناء حصولهم على الطعام
آخر تحديث: 21 يونيو 2025 - 12:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤولون فلسطينيون في غزة، إن نيراناً إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 70 فلسطينياً، أمس، وإن كثيراً منهم سقطوا بينما كانوا يحاولون الحصول على طعام، في حين حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن غزة تواجه جفافاً من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه.وقالت السلطات الصحية في غزة، إن ما لا يقل عن 25 شخصاً قتلوا بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات أو يسعون للحصول عليها، بنيران إسرائيلية جنوبي محور نتساريم وسط قطاع غزة.وفي واقعة منفصلة، قال مسعفون من غزة، إن ما لا يقل عن 19 فلسطينياً قتلوا في غارات جوية إسرائيلية على القطاع، منهم 12 في منزل بدير البلح وسط قطاع غزة، ما يرفع إجمالي عدد ضحايا الأمس إلى 44 على الأقل.فيما ارتقى الباقون في غارات متفرقة على غزة. واتهمت حركة حماس في بيان، إسرائيل باستهداف الفلسطينيين الساعين للحصول على مساعدات غذائية بشكل ممنهج في جميع أنحاء القطاع.وذكر شهود، أن الطريق قرب نتساريم صار محفوفاً بالمخاطر منذ بدء نظام توزيع المساعدات الجديد الذي تديره مؤسسة غزة الإنسانية الأمريكية الإسرائيلية، إذ يتجه سكان غزة إلى منطقة محددة في وقت متأخر من الليل لمحاولة الحصول على أي قدر من إمدادات الإغاثة المقرر توزيعها بعد الفجر.في غضون ذلك، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، من أن غزة تواجه جفافاً من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه. وقال جيمس إلدر، الناطق باسم اليونيسف للصحفيين في جنيف: سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً.. 40% فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل.وأضاف أن المستويات حالياً أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة.وذكرت يونيسف أيضاً أن هناك زيادة بواقع 50% في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات الذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل ومايو في غزة، وأن نصف مليون شخص يعانون من الجوع. في الأثناء، أكد محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن الموقف الدولي المتخاذل تجاه معاناة الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض على مدار أكثر من عام ونصف العام لأبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع، هو صورة بشعة من صور الكراهية والعنصرية التي تمارس بأدوات سياسية.وقال اليماحي خلال حلقة نقاشية حول مكافحة الكراهية ضمن المؤتمر الثاني للحوار بين الأديان، الذي يعقد في روما، إن موضوع الكراهية القائم على أساس الدين أو المعتقد، يتغذى على روافد متعددة من التحيزات الثقافية والعرقية والتي تُنتج خطاباً تمييزياً وعدائياً تجاه الآخر المختلف.وأضاف أن العالم الذي يدين الكراهية حين تصيبه، ويسكت عنها حين تصيب غيره، هو عالم فاقد للمصداقية، وآن الأوان أن نضع حداً للنفاق الدولي وازدواجية المعايير، وأن نعيد للعدالة معناها، وللكرامة الإنسانية احترامها، أياً كانت العقيدة أو الهوية أو الانتماء.