احتفالا بانتصارات أكتوبر المجيدة برومانيا اقام العقيد اركان حرب  تامر بيبرس ملحق الدفاع المصرى برومانيا والسيدة حرمه حفل استقبال رسمى  بفندق الماريوت أفخم فندق ببوخارست رومانيا احتفالا بتلك المناسبة الذكرى  51 لانتصارات السادس من أكتوبر بحضور وزير الزراعة المصرى والسفير مؤيد الضلعى سفير مصر برومانيا ومولدوفا وحرمه، وممثل وزير الدفاع و ممثلي وزارة الدفاع الرومانية وجميع الملحقين العسكرين و لفيف من السفراء  الاجانب  والعرب   وعدد من كبار رجال الأعمال بمصر والعرب والأجانب.

ووكالات الانباء والاعلام الرومانية والعربية 
 

وامتلئت الصالتين بالفندق رغم اتساعهما بالحضور، وفى بداية الاحتفال كان هناك ترحيب واستقبال رائع  بالورود اللضيوف.


تم افتتاح الحفل  بعزف السلام الجمهورى المصرى ثم السلام الوطنى الرومانى، ثم كلمه ملحق دفاع بوخارست 
بمناسبة إاحتفالات الذكرى الواحد والخمسين لإنتصارات أكتوبر المجيدة جاء فيها الترحيب بوزير الزراعة المصري وأعضاء لجنة التعاون المصري الروماني، والترحيب بالسفير مؤيد الضلعي سفير مصر في رومانيا والترحيب بالسفراء الحضور و الترحيب بممثل وزير الدفاع و ملحقي الدفاع والحضور الكرام.

 


نحتفل اليوم معا بالذكري الواحدة والخمسين لنصر أكتوبر المجيد .. حيث سطر رجال القوات المسلحة المصرية ملحمة من البطولة والفداء .. ظلت ، ستظل ذكري خالدة في تاريخ امتنا ومجداً يتباهي به كل مصري ، عربي .. حيث توقف العالم ليري إرادة المصريين وهم يُضحون بدمائهم من أجل نصرة الحق ، إستعادة الأرض .. حيث تلاحم الشعب الأبي ، الجيش القوي لصون كرامة المصريين ، عزة الوطن .. حاملين مشاعل الأمل .. نورا يُضيئ طريق النصر وناراً تحرق المعتدين .. متمسكين بقيم الشرف ومبادئ الحق .. تحية لشهدائنا الأبرار .. وإلي كل من شارك في ملحمة النصر .. تحية إلي الرئيس الراحل / محمد أنور السادات حيث جاء قراره بالحرب ليحقق السلام .. السلام دائماً يحتاج إلي قوة تحميه .. لذا قام الجيش المصري بتطوير شامل.. ضم كافة الأفرع والأسلحة بالقوات المسلحة حيث تنوعت مصادر التسليح وتنامت الشراكات مع كبريات الدول في مجال التصنيع العسكري ووفرت مصر من الأسلحة والمعدات ومن وسائل التدريب والتأهيل لعناصرها ما يُمكنها من مجابهة التحديات والعدائيات المحتملة والتي تفرضها عليها التطورات الإقليمية وتطلعات المصريين نحو حماية مقدراتهم ومصالحهم وسيادة ترابهم الوطني .. وبينما نتحدث عن قيمة الإنتصار علينا أن لا ننسي تضحيات المصريين وهم يقاتلون الإرهاب نيابة عن العالم .. بطولات جديدة أعقبت جيل أكتوبر .. بطولات المصريين وهم يقتلعون الإرهاب من جذوره يقاتلون بينما يُراعون حقوق الإنسان ، يحافظون علي أرواح المدنيين .. يحمون الأطفال والنساء .. يُحاربون الخسة بشرف العسكرية المصرية .. التي هي تاج علي رأس كل مصري .. وبينما نتناول قيم الحرب والسلام علي هامش الإحتفال بذكري الإنتصار.. فقد حملت مصر علي عاتقها إيجاد حل للقضية الفلسطينية فى إطارحل الدولتين ورفضت تفريغ القضية والتهجير القسرى للفلسطنيين من أراضيهم .. حاسمة أمرها وعاقدة العزم نحو حماية سيادتها وترابها الوطني .. مصر تمتلك من الرشادة ما يُمكنها من إستخدام قوتها في نصرة الحق والعدل .. لا تعتدي ولا تغدر .. تدعم أشقائها وتقف إلي جوار أصدقائها مهما كانت المصاعب والتحديات .. وبينما يدعي المُدعون أو يُشكك المُشككون .. ستبقي مصر خالدة وجيشها باق يحمي الأرض ويدعم التنمية ويحافظ علي مُقدرات الشعب وحقوقه المشروعة داخل أو خارج حدودها ولا يجب أن ننسي أن الجيش المصري علي كافة الحدود المصرية يعمل ليل نهار علي مُجابهة الجريمة المنظمة و طوفان الهجرة غير الشرعية حيث تفقد الدول طاقاتها ومواردها البشرية وقوتها الكامنة في شبابها بين دروب الصحراء أو بين طيات البحر خلال البحث عن الفرصة .. 
و العلاقات المصرية الرومانيه تاريخية و تعود ل ١١٨ عام و دوماً كانت رومانيا داعم لمصر و كذلك مصر كانت داعماً لرومانيا على مر العصور و قريباً جداً سيتم توقيع مذكرة التفاهم بين وزارتي الدفاع المصريه و الرومانيه و التي ستفتح افاقاً جديده للتعاون المثمر بين البلدين


وأنتهز الفرصة من هذا المحفل الطيب حيث نحتفل بذكري إنتصارات أكتوبر المجيدة لأدعو اللّٰه تعالي أن يعم السلام والأمن في ظل ظروف دقيقة يعيشها العالم وأن أدعوكم أن نتوحد جميعا من أجل استقرار ورخاء الشعوب .. تحية خالصة لرجال القوات المسلحة المصرية الباسلة وقائدها الأعلي السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسي .. عاشت مصر وعاش شعبها .. دمتم ضيوفاً أعزاء واصدقاء مقربين يجمعنا عمق الروابط ووحدة الهدف .. وكل عام وانتم بخير ..

وبعد ذلك تم دعوة الحضور  لمأدبة طعام وشراب مصريه بها مالذا وطاب. وفى نهاية الحفل تلقى الضيوف هدايا تذكارية فرعونيه نالت اعجاب الجميع

كما اشاد  الاعلامى د.عبدالله مباشر  رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع رومانيا  وسفير الاعلام العربى بنشاط  سيادة العقيد اركان حرب  تامر بيبرس ملحق مكتب الدفاع برومانيا ودورة فى تعزير العلاقات العسكرية بين البلدين

واشاد بالعلاقة الوطيدة بين مكتب الدفاع والجالية المصرية برومانيا  ووجهه الدكتور عبدالله مباشر بتلك المناسبة الغالية رسالة تهنئة باسم الاتحاد العام للمصريين  برومانيا لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية
والفريق اول عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة المصرية 
وزير الدفاع والإنتاج الحربى.

فعلا الرجل  المناسب بالمكان المناسب..حفظ الله شعب مصر.. حفظ الله الوطن..حفظ الله قائدنا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدفاع المصرى انتصارات أكتوبر انتصارات أكتوبر المجيدة فندق الماريوت

إقرأ أيضاً:

أول احتفال لليمنيين في عيد جمعة رجب بجامع “الجند”

يمانيون| تقرير| محسن علي

تعد “المساجد” التاريخية والأثرية في اليمن, من أوائل المساجد التي شيدت على التقوى في صدارة الإسلام-بعيدا عن مساجد ضرار- وبأمر مباشر من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أسست في عدة مناطق متخلفة لا تزال شواهدها قائمة وإلى اليوم يجسد فيها الشعب اليمني انتماءه الأصيل للإسلام والرسالة المحمدية ويجدد فيها هويته اليمانية والإيمانية, وقد أولى الرسول محمد ,”اليمن” مكانة خاصة وابتعث إليها العديد من الرسل لدعوة أهل اليمن للدخول في الإسلام, على طليعتهم الإمام علي بن أبي طالب, ومعاذ بن جبل, عليهما السلام, فلبوا الدعوة ودخلوا طوعا وأفواجا, فأكرمهم بأفضل الأوسمة حيث قال “الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان”, ومن تلك المعالم التاريخية والأثرية جامع “الجند” في محافظة تعز, الذي أشرق منه نور الهداية وأقيم فيه أول احتفال بعيد جمعة رجب.

 

 مخلاف الجَنَدْ

تنسب منطقة “الجند ” في التاريخ إلى جند بن شهرات أحد بطون قبيلة المعافر، إذ كانت اليمن مقسمة حينذاك إلى ثلاثة مخاليف هي الجَنَدْ وحضرموت وصنعاء، وكانت تعد أحد المناطق الشهيرة, ليبقى اليوم مسجد “الجند” بمكانته التاريخية والأثرية أحد المعالم الدينية العريقة والصامدة في هذه المنطقة, كأحد المدارس الدينية والمآثر التاريخية التي يزخر بها اليمن , رغم الاستهداف الثقافي الخطير الذي غيب الدور الحقيقي للمساجد وبنيت من أجله, باعتبارها كانت المدرسة والمحكمة والميدان الجهادي والتثقيفي والتعبوي للأمة الإسلامية , لتتحول في ذاكرة الشعوب الإسلامية على مدى القرون المتعاقبة إلى مجرد أماكن تؤدى فيها الطقوس العبادية والدينية لا أقل ولا أكثر.

 

عظمة المرسل وولاء الرسول

يقع الجامع المعروف شعبيا بمسجد الصحابي الجليل معاذ بن جبل, في القسم الشمالي الشرقي من مدينة الجند الواقعة على بعد 22 كم شمال شرق بمدينة تعز، يتجاوز عمره أكثر من 1435 سنة, ويعود تأسيسه إلى عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، عام 6 هـ واكتمل بناؤه في العام الـ10 من الهجرة.

ويعد الجامع من أقدم مساجد اليمن وأكثرها شهرة وقدسية ، ومرد شهرته ومكانته تعود إلى عدة أسباب وهي : أن أول من وضع حجر أساسه وبناه هو الصحابي الجليل معاذ بن جبل الذي كلفه الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بالذهاب إلى اليمن ليكون والياً عليها وليدعو أهلها إلى الإسلام, وليعلمهم أمور الدين ويقضي بينهم وفق أحكام الشريعة الإسلامية.

كما ورد في كتب السيرة بأمر من الرسول صلى الله عليه وآله سلم ، إذ أمر معاذاً بأن يبني المسجد في الجند بين السكاسك والسكون قائلاً له :”يا معاذ انطلق حتى تأتي الجند فحيثما بركت هذه الناقة، فأذن وصل وابتن مسجداً ” وقد أقام المسجد حيث بركت ناقته.

 

 في مرمى الاستهداف

تحدثت كتب التاريخ عن تعرض المسجد للعديد من حملات الهدم, وأنه تم إعادة بنائه عدة مرات, ففي القرن الرابع للهجرة تم إعادة بنائه على يد الحسين بن سلامة, فيما قام الحاكم الصليحي المفضل بن أبي بركات بأعمال إنشائية بالجامع, وتعرض للهدم في عام 558 هـ، ثم أعيد بناؤه مرة أخرى في عام 575 هـ على يد الحاكم الأيوبي سيف الدين أتابك سنقر, .

 

تحفة فنية وتصميم فريد

يعد الشكل الهندسي والمعماري تحفة فنية غنية بالزخارف المنحوتة والمخرمة والمجمعة, ويتميز الجامع بتصميمه الفريد، حيث يتكون من صحن مكشوف (الفناء) تحيط به أربعة أروقة، أعمقها رواق القبلة, ويضم الأوسط المكشوف والذي وضع فيه عمود مربع، ارتفاعه متران، ويستخدم كمزولة لتحديد أوقات الصلاة، وتحيط به أبنية مظللة من الجهات الأربع تشرف على الصحن من ثلاث جهات، هي الشرقية، والجنوبية، والغربية، أما الجهة الشمالية ففيها قبلة المسجد ومحرابه للصلاة وتضم منبرا خشبيا قديما يعود إلى نهاية القرن السادس من الهجرة، وهي الأكثر عمقاً، وتُطلّ المظلات على الصحن بأقواس عالية متجاورة، أضفت على المنظر هالة البناء الإسلامي العريق، كما يعلو الجزء الجنوبي الغربي من زاويته مئذنة رائعة الجمال, تتكون من جزء سفلي اسطواني يعلوه شكل مثمن، ومن فوقه شكل مسدس، وتنتهي بقبة جميلة,

ويشير محمد بن عبد الرحمن علوي إلى قيم الجامع والتجديدات التي توالت عليه عبر التاريخ، وأهمها ما قام به وزير السيدة بنت أحمد الأفضل ابن أبي البركات سنة (480هـ – 1087م) كما أوصلت الماء من جبل التعكر الذي يبعد 60 كم، ومن وادي السودان القريب من مدينة القاعدة عبر ساقية عرفت بساقية الجند، يتخللها أفلاج عجيبة وعقود يقارب ارتفاعها 600 ذراعاً، واستمرت تزود الجامع بالمياه حتى أواخر ستينات القرن الماضي وآثارها لا تزال باقية إلى الآن.

 

عيد جمعة رجب ..أصالة وهوية

يعد جامع الجند من المواقع الدينية المهمة في محافظة تعز، ويحظى باهتمام كبير من قبل المصلين والزوار, ويشتهر بإقامة الصلاة فيه في أول جمعة من شهر رجب في كل عام، احتفالًا بأول جمعة أقيمت في اليمن في هذا الشهر الكريم المعروفة في الوسط الشعبي بـ “عيد جمعة رجب”, الذي دخل فيه اليمنيين طوعا إلى الإسلام, كما يمثل بالنسبة للشعب اليمني أحد المحطات التاريخية والمناسبات الدينية العظيمة التي يولونها اهتمام خاص, بل ويعتدونه أحد الأعياد التي يرتدون فيها الملابس الجديدة’ والقيام بصلة الأرحام, احتفاء بهذه المناسبة,  لما له من دلالات ورمزية لها أثرها العميق في وجدانهم وحياتهم المعتادة تربطهم بالإسلام ودخولهم في دين الله.

 

مساجد أسست على التقوى

إلى جانبه توجد العديد من المساجد المماثلة التي بنيت بنفس التصميم الهندسي المعماري ولها قدسيتها ومكانتها التاريخية لدى الشعب اليمني وارتباطها الوثيق بعمق التاريخي الاسلامي والهوية اليمنية الايمانية، ومن أكثرها شهرة: الجامع الكبير بصنعاء،  ومسجد الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين عليهما السلام في مدينة صعدة، وكذلك الجامع الكبير في مدينة زبيد جنوب غرب محافظة الحديدة،  وجامع المحضار في مدينة تريم بمحافظة حضرموت، لا يقتصر دورها على تأدية الطقوس العبادية والدينية بداخلها وحسب، إنما كانت ولا تزال مدارس عملاقة عامرة بالعلماء وطلاب العلم، ومآذن صادحة بالحق وقلاع حصينة شامخة للجهاد والمجاهدين.

 

صيانة المعالم ضمن أولويات القيادة

ورغم ما تعرضت له العديد من المعالم الأثرية والتاريخية في اليمن من إهمال وتجاهل من قبل كافة الأنظمة المتعاقبة للحكم في اليمن, أدى إلى اندثار أجزاء كبيرة منها, وكانت في دائرة مرمى الاستهداف إثر العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على اليمن التي طالت الغارات الجوية العديد منها على مدى 10 سنوات, غير أن القيادة الثورية والسياسية أولت اهتماما خاصة في الحفاظ على هذه المعالم ذات الطابع التاريخي ومنها  مسجد “الجند” , حيث شهد منذ مطلع العام 2024م عملية ترميم وصيانة واسعة للجامع وملحقاته الشرقية بتمويل من مكتب الهيئة العامة للاوقاف في محافظة تعز وباشراف ميداني مباشر من مكتب الهيئة العامة للاثار في المحافظة.

معايير للترميم

تركزت اعمال الترميم المنفذة التي بدأت اوائل جمادى الاولى من العام 24م وفق المعايير والشروط المعمول بها في ترميم وصيانة المعالم الاثرية والتاريخية في استكمال اعمال اظهار المعالم الاثرية لساحة الجامع الشرقية ممثلة في السواقي والمناهل ومدافن الحبوب و جدران بعض المنشآت المرتبطة بالجامع.

بالإضافة إلى اعادة تأهيل السواقي والبرك الصغيرة المرتبطة بالمطاهير والمواضي في الطرف الجنوبي من الساحة الشرقية بتكسيتها بمادة القضاض التقليدية،  وكذا اعمال التنظيف وازالة الردميات المتراكمة داخل الحمام البخاري (الذي يعود الى الدولة الرسولية) وعن شبكة قنوات تصريف المياه الخاصة به.

وفي سياق ازالة التشوهات والاستحداثات العشوائية لعناصر الجامع المعمارية واستبدالها باستخدام مواد البناء التقليدية الاصيلة قامت الفرق المختصة في ازالة الطبقات الاسمنتية عن واجهات اعمدة وعقود الجزء الشمالي من الرواق الشرقي المطل على صحن الجامع وتقوية الاعمدة ومعالجة وفلس الاجزاء التالفة منه واعادة تكستيتها بمادة القضاض التقليدية, باعتبارها تاريخ وحضارة اليمن واليمنيين.

الخاتمة

للمساجد الاثرية والتاريخية في قلوب أهل اليمن مكانة خاصة لا يغيرها الزمان ولا المكان، فهي لهم محور التقاء يمتن الروابط الدينية والاخوية مهما تعددت الرؤى وتنوعت الأفكار ومنابر جهادية يعلو فيها صوت الحق الذي لابد منه.

#المعالم_الإسلامية_في_اليمن#جامع_الجند#عيد_جمعة_رجب

مقالات مشابهة

  • حزب المصريين: دعوات التظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب هدفها زرع الفتنة
  • الأنبا باسيليوس يتفقد إحدى الخدمات التابعة لمكتب التنمية بالإيبارشية
  • قناة السويس تحتفل بالذكرى 69 لتأميمها
  • الاتحاد السكندري يشارك في احتفال المحافظة بعيدها القومي الــ 73
  • أول احتفال لليمنيين في عيد جمعة رجب بجامع “الجند”
  • اتحاد الكرة يدرس إقامة بطولة السوبر المصرى في النصف الأول من نوفمبر
  • القوات البحرية تستقبل وفدا من الكلية البحرية التركية
  • المغرب يحتفل بالذكرى الـ26 لاعتلاء الملك محمد السادس العرش
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: هدفنا هزيمة حماس حتى لا تقرر الوضع في غزة
  • المصريين بالخارج بمستقبل وطن: تشكيل غرفة عمليات لحث الجاليات المصرية بالمشاركة في الانتخابات