الرئيس المشاط يعزّي في استشهاد الدكتور شوقي حسين العودي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة، في استشهاد الدكتور شوقي حسين العودي وزوجته وثلاث من بناته إثر قصف كيان العدو الصهيوني على المبنى الذي يسكنه في العاصمة السورية دمشق.
وأشاد فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها إلى حسين العودي والد الدكتور شوقي، بدور الشهيد وإسهاماته العلمية والأكاديمية، حيث كان يعمل في مجال التدريب في عدد من الجامعات اليمنية.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص التعازي وعظيم المواساة لحسين العودي وأفراد الأسرة وآل العودي كافة بهذا المصاب .. سائلاً المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنهم فسيح جناته ويلهم أهاليهم وذويهم الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي عن والدها: كنت حاسة بالأمان علشان في حضن أبويا
شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي صور مع والدها عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، مستعيدة للذكريات السعيدة مع الراحل فريد شوقي.
وعلقت رانيا فريد شوقي على الصور قائلة: “صباح الأمان والاطمئنان، كنت طفلة حاسة بالأمان من غير ما افهم ليه، دلوقتي عرفت، علشان كنت في حضن أبويا”.
من جانب آخر، عبَّرت الفنانة رانيا فريد شوقي عن إعجابها الكبير بمسرحية "الملك لير في منشور علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي تُعرض على خشبة المسرح القومي، مؤكدة أن العرض يحمل في طياته لمسات فنية تجمع بين الإبداع والأصالة.
وصفت المسرحية بأنها "عرض جميل وصادق"، مشيرة إلى أن كل لحظة في العرض كانت تعبيرًا حقيقيًا عن حب المسرح والفن. وأضافت أن النجم الكبير دكتور يحيى الفخراني، قائد هذا العمل الرائع، يثبت دائمًا أن المسرح لا يزال حيًا ويملك روحًا حية، وأن الفن الحقيقي لا يمكن أن يغيب. ووجهت رانيا شكرًا خاصًا للفخراني على إتاحة الفرصة لجيل جديد من الجمهور للاستمتاع بهذا العمل العظيم، في ظل أن البعض منهم لم يشهد العروض السابقة لهذه المسرحية التاريخية.
رانيا فريد شوقي لم تُغفل أيضًا دور الفنانين الموهوبين المشاركين في العرض، وعلى رأسهم الفنان طارق الدسوقي، الذي أضاف بحضوره وبساطة أدائه روحًا خاصة للعمل. كما وجهت الشكر والتقدير للمخرج شادي سرور على رؤيته المبدعة التي جعلت هذا العرض مختلفًا عن العروض السابقة، متحدثة عن الموسيقى التي لامست الإحساس والإضاءة، الديكور، الملابس، والرقص التي أضفت طابعًا مميزًا على كل مشهد في المسرحية.