نجمة ميلان تستغل قدراتها الطبيبة لتقطيب جرحها بنفسها.. صورة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
ماجد محمد
قامت الدولية الدنماركية نادية نديم، نجمة فريق ميلان الإيطالي، بتقطيب جرحها بنفسها بعد تعرضها لإصابة مروعة.
وكانت نديم تعرضت لجرح في الرجل أثناء مشاركتها مع فريقها ضد سامبدوريا للسيدات، والتي فاز بها ميلان، ولم تتردد اللاعبة التي تعمل طبيبة، في إصلاح المسألة .
وشاركت النجمة الدولية مقطع فيديو على منصة “إكس”، تظهر فيه وهي تقوم بخياطة الجرح المروع، حيث كان الدم ينزف من القطع المفتوح، ثم استخدمت ملاقط ومقصًا لخياطة الجرح بمهارة فائقة.
وعلقت نادية على الفيديو، قائلة: “هذه أنا فقط أقوم بعلاج نفسي لأكون جاهزة للمباراة القادمة”.
والجدير بالذكر أن نديم سبق وأن احترفت في صفوف باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، قبل أن تنضم إلى الفريق الإيطالي الصيف الماضي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة ميلان الإيطالي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإيطالي: نتنياهو مخطئ في كل شيء تكتيكيا وأخلاقيا
صرح وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروزيتو اليوم الاثنين، أن الحكومة الإيطالية كانت الأكثر وضوحا في مواقفها فيما يتعلق بالشرق الأوسط.
وأشار الوزير في مقابلة مع إحدى قنوات التلفزة إلى أنه تعرض "لانتقادات شديدة" بسبب "مواقفي التي طالبت فيها بوقف الهجمات على الفلسطينيين والحاجة إلى مواصلة الحرب على حركة حماس بطريقة أخرى".
وأردف كروزيتو: "لم نكف أبدا عن القول بأن الحل الوحيد هو شعبان ودولتان، ولم نتوقف أبدا عن مساعدة الشعب الفلسطيني".
ورأى وزير الدفاع الإيطالي أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو "يخطئ في كل شيء"، وذلك لأن "الحرب المشروعة والمقدسة ضد حماس لها حدود وحواجز، وقد تجاوزها".
وقال: "إنها حرب يجب أن تُخاض بطريقة مختلفة: ليس بالتضحية بالأبرياء، الرجال والنساء والأطفال. ليس بخلق ظروف تقوي حركة حماس مدى الحياة".
وأضاف موضحا: “لأن كل طفل يفقد أباه هو إرهابي محتمل انتماؤه لحركة حماس في المستقبل. وكل أب يفقد ابنه من المحتمل أن يصبح عضوا في حركة حماس. ومن ثم فإن هذه الطريقة في إدارة الحرب خاطئة من الناحيتين التكتيكية والأخلاقية".
ومنذ السابع من أكتوبر 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بقطاع غزة وفقا للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت هذه الإبادة أكثر من 176 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال