بوابة الوفد:
2025-06-06@19:16:08 GMT

من آمن العقوبة أساء الأدب

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

ما يحدث من الكيان الصهيونى الذى أصبح يضرب هنا وهناك دون تمييز وقتل المدنيين فى غزة فى فلسطين والضفة وفى جنوب لبنان ويقتل فى المدنيين بلا رحمة أو هوادة وللأسف الشديد لا المجتمع الدولى ولا حقوق الانسان ولا محكمة العدل الدولية استطاعت أن تفعل شىء مع هؤلاء الصهاينة الذين أصابهم الغرور ولا يعلموا أن الأمر إذا زاد عن حده ينقلب إلى ضده بلا جدال، وهناك رجال أشداء أقوياء قادرون على ردع هؤلاء الصهاينة إن لم يتعظوا مما حدث لأمريكا فى فيتنام وأفغانستان والعراق وما حدث لروسيا فى أفغانستان، فإن مصابهم سيكون كبير وهم يعلمون علم اليقين لولا الدعم الأمريكى الذى ليس له نظير فى إقامة جسر جوى، ومدها بأحدث الأسلحة ما استطاعت أن تحارب فى غزة أو فى جنوب لبنان لكننى أذكر هؤلاء الصهاينة إن لم تعودوا إلى صوابكم وتتوقفوا عن هذه المجازر فإن أمتنا قادرة بإذن الله على دحركم وسيكون النصر حليفنا إن شاء الله
 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: من آمن العقوبة أساء الأدب حقوق الإنسان فلسطين غزة الكيان الصهيونى محكمة العدل الدولية

إقرأ أيضاً:

مسيّرة إسرائيلية تلقي قنابل باتجاه جرافة جنوب لبنان

بيروت- ألقت طائرة مسيّرة إسرائيلية، الأربعاء 4 يونيو 2025، قنابل باتجاه جرافة بمحافظة النبطية جنوب لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار.

وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن "مسيرة معادية ألقت على ثلاث مراحل قنابل باتجاه جرافة".

وأوضحت أن الجرافة "في منطقة السلطاني جنوب شرق بلدة يارون الحدودية بقضاء بنت جبيل (النبطية)".

وأضافت أن الهجوم لم يسفر عن إصابات، دون تفاصيل أكثر.

وفي وقت سابق الأربعاء، ذكرت الوكالة أن "زوارق إسرائيلية خرقت المياه الإقليمية اللبنانية متجاوزة الطفافات البحرية (أجسام عائمة توضح حدود المياه)، وطوقت زورق صيد كان على متنه شخصان".

وأضافت أن "القوات الإسرائيلية أقدمت على خطف أحد الصيادين، ويدعى (ع. ف)، واقتادته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بينما أبقت على الآخر في المكان".

وخضع الصياد الثاني لتحقيق لدى مخابرات الجيش اللبناني، قبل أن يفرج عنه لاحقا، في حين لا يزال مصير الصياد الأول مجهولا، وفق الوكالة.

وحتى الساعة 17:30 (ت.غ) لم تصدر إفادة رسمية إسرائيلية بشأن الاختطاف.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص.

ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات التي خلفت ما لا يقل عن 208 قتلى و501 جريح، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.

وفي تحد لوقف إطلاق النار انسحب الجيش الإسرائيلي جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال سيطر عليها في الحرب الأخيرة.

وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

مقالات مشابهة

  • إنعاش القرى اقتصاديا
  • قصف إسرائيلي يستهدف بلدتين جنوب لبنان
  • إصابة مواطن في قصف الاحتلال مركبة جنوب لبنان
  • قوة إسرائيلية تجتاز الخط الأزرق جنوب لبنان
  • قوة إسرائيلية تتجاوز الخط الأزرق بميش الجبل في جنوب لبنان
  • مَن يتآمر على قوات اليونيفيل؟
  • وفد الأقباط الإنجيلين يقدم التهنئة لمحافظ أسوان بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • مسيّرة إسرائيلية تلقي قنابل باتجاه جرافة جنوب لبنان
  • من الأب الباحث إلى الابن الأديب..كيف شكلت عائلة تيمور المشهد الثقافي المصري
  • الحوثي: استهدافنا لمطار اللد تسبب بهروب ملايين الصهاينة للملاجئ