فيلم عاشق يحتل المركز الأول في دور العرض.. كم تبلغ الإيرادات؟
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تصدر فيلم عاشق بطولة الفنان أحمد حاتم، قائمة إيرادات الأفلام المشاركة في دور العرض، على مدار 4 أسابيع كاملة، إذ احتل المركز الأول، وحقق نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحه في السينما.
إجمالي إيرادات فيلم عاشق بدور العرضقال محمود الدفراوي، الموزع السينمائي، في بيان رسمي، إنَّ فيلم عاشق جاء في المركز الأول أمس بين الأفلام المعروضة الأخرى، وحقق إيرادات وصلت إلى 200 ألف جنيه أمس، ليتصدر المركز الأول بين الأفلام الأخرى المنافسة، إذ أن الفيلم يواصل تصدر إيرادات شباك التذاكر منذ عرضه.
شهد فيلم عاشق إقبالًا كبيرًا، خاصة أن أحداثه تدور في إطار رومانسي تشويقي، حول شخصية «فريدة» التي تعاني من الإدمان ويصل الأمر للهلاوس، ويحاول «مالك» الذي يقع في حبها محاولة مساعدتها للتعافي.
أبطال فيلم عاشقيشارك في بطولة فيلم عاشق عدد من النجوم، من أبرزهم أسماء أبواليزيد، وأحمد حاتم وسامي مغاوري ومحسن محيي الدين، ومؤلف الفيلم محمود زهران والمخرج عمرو صلاح والمخرج المنفذ أمير علوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عاشق فيلم عاشق أحمد حاتم أسماء أبو اليزيد المرکز الأول فیلم عاشق
إقرأ أيضاً:
برلماني: منظومة الأتوبيس الترددي تحسن جودة الحياة للمواطن وتسهم في تعزيز الصورة الحضارية لمصر
أكد المهندس هاني العسال، عضو مجلس الشيوخ، أن مشروع الأتوبيس الترددي الجديد (BRT) يمثل نقلة نوعية وتطورًا كبيرًا في منظومة النقل والمواصلات المصرية، لافتاً إلى أنه سيساهم بشكل جذري في تحسين تجربة النقل للمواطنين، لأنه قد تم تصميمه ليقدم حلولًا مبتكرة للتحديات المرورية، معتمدًا على أحدث التقنيات العالمية في مجال النقل الجماعي، فقد تمت دراسة تجارب الدول الأخرى، بما في ذلك المكسيك، حتى تم البدء الفعلي للمرحلة الأولى، بعدما بلغت تكلفة المشروع 7 مليارات جنيه.
تدشين بنية تحتية متطورةوأضاف "العسال"، أن تدشين بنية تحتية متطورة ومسارات مخصصة بالكامل للأتوبيس الترددي، يضمن تدفقًا مروريًا سلسًا دون أي عوائق، بالإضافة إلى تدشين محطات حديثة ومجهزة بأحدث التقنيات لراحة الركاب ومعلومات دقيقة عن مواعيد الوصول والمغادرة، مما يمنح التجربة المصرية أفضلية عن نظيرتها بالمكسيك، موضحًا
بأن المشروع المصري سيعتمد على أنظمة تحكم ذكية لإدارة حركة الأتوبيسات، وتحديد أولويات الإشارات المرورية، ومراقبة الأداء لحظة بلحظة، مما يضمن الالتزام بالمواعيد المحددة وتقليل زمن الرحلة، بخلاف ذلك سيحقق الأتوبيس الترددي التكامل مع وسائل النقل الأخرى، فلن يكون مجرد خط منفصل، بل سيتم ربطه بشكل محوري مع شبكة المترو وخطوط المونوريل ووسائل النقل الأخرى، لتوفير منظومة نقل متكاملة وسهلة الاستخدام للمواطنين.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن الأتوبيس الترددي يسهم في تحقيق الاستدامة البيئية وخفض الانبعاثات الضارة، لاسيما أن الاتوبيسات الكهربائية توفر استهلاك الوقود؛ إذ سيتم توفير مليون طن عادم من خلال استخدام الأتوبيس الترددي، فضلا عن الاعتماد على أنظمة دفع إلكترونية متطورة لتسهيل عملية الشراء وتقليل زمن الانتظار، مؤكداً أن الأتوبيس الترددي سيحدث ثورة في تجربة النقل اليومية للمصريين، من خلال توفير الوقت والجهد، حيث سيقلل المشروع بشكل كبير من زمن الرحلة اليومي للملايين، بجانب تقليل الازدحام المروري، حيث ستساهم المسارات المخصصة والأنظمة الذكية في تخفيف الضغط على الطرق، مما يقلل من الازدحام المروري ويحسن من سيولة الحركة في العاصمة.
وأوضح المهندس هاني العسال، أن مشروعات النقل المتطورة تسهم في تعزيز الصورة الحضارية لمصر، مشدداً على أن منظومة الأتوبيس الترددي التي يجري تنفيذها حاليًا على الطريق الدائري في مصر تمثل نقلة نوعية في قطاع النقل الجماعي الذكي، حيث تصل القدرة الاستيعابية للمرحلة الأولى إلى 3200 راكب في الساعة في الاتجاهين، وتبلغ سعة الأتوبيس الواحد (66 راكباً) والتي تعادل 5 ميكروباصات، مما يساهم في تقليل عدد المركبات على الطريق.