حتى 2025.. شركة طيران أمريكية تلغي رحلاتها إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلنت شركة الطيران الأمريكية "دلتا إيرلاينز"، في بيان، عن إلغاء رحلاتها بين مطار "جون إف.كنيدي" في نيويورك وتل أبيب، حتى نهاية مارس (آذار) 2025، بسبب تصاعد الصراع في منطقة الشرق الأوسط والمخاوف الأمنية في إسرائيل، وفقاً لما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "نحو 20 شركة طيران فقط لاتزال تعمل على خطوط الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل، مقارنة بأكثر من 150 شركة طيران كانت نشطة، قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023".
ودفعت المخاوف من توسع رقعة الصراع شركات طيران كثيرة إلى وقف رحلاتها أو تمديد إجراء تعليق رحلاتها الذي كان سارياً أساساً.
Live update: Delta extends cancellation of Israel flights through April 2025 https://t.co/WDPsYynrWp
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) October 16, 2024وفي سياق متصل، طلبت دول عدة من رعاياها المغادرة أو تجنّب السفر إلى لبنان، كما أعلنت كل من بريطانيا وفرنسا وكندا خطوات لإجلاء رعاياها.
ومنذ 23 سبتمبر (أيلول) الماضي، وسّعت إسرائيل نطاق الحرب التي تشنها على لبنان لتشمل العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة، كما بدأت توغلا ًبرياً في جنوبه رغم التحذيرات الدولية والأممية.
وأسفر التصعيد الإسرائيلي الحالي على لبنان عن مقتل 2255 شخص وإصابة الآلاف وأكثر من مليون و200 ألف نازح، وفق بيانات رسمية لبنانية.
5 قتلى في شرق #لبنان..ومجزرة جديدة في #قانا https://t.co/pGoHfB0IQP
— 24.ae (@20fourMedia) October 15, 2024ويرد "حزب الله "على الهجوم الإسرائيلي على لبنان، بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومدنا ومستوطنات في أنحاء إسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل طيران الحرب إسرائيل وحزب الله إسرائيل سفر
إقرأ أيضاً:
قائد مدمرة أمريكية: الصراع في البحر الأحمر أشبه بـ”معركة سكاكين في كشك هاتف”
يمن مونيتور/ واشنطن/ ترجمة خاصة:
اعتبر قائد مدمرة أمريكية تبادلت مع الحوثيين الهجمات في البحر الأحمر أن الأمر أشبه ب”معركة سكاكين في كبينة الهاتف”، بعد انتشار استمر أسابيع حتى هدنة أعلنها الرئيس الأمريكي مطلع مايو/أيار الماضي.
“في كثير من النواحي، يُعدّ البحر الأحمر بمثابة معركة بالسكاكين في كابينة هاتف”، هذا ما صرّح به القائد كاميرون إنغرام، قائد المدمرة يو إس إس توماس هودنر، لموقع بيزنس إنسايدر على متن المدمرة من فئة أرلي بيرك خلال رحلة بحرية حديثة في القناة الإنجليزية.
وسبق أن تأكد تعرض المدمرة التي قادها إنغرام لإصابة بهجوم للحوثيين، دون أضرار.
وأضاف أن “الجغرافيا ضيقة للغاية، والعمل على هذه المسافة القريبة من الأراضي الخاضعة لسيطرة الصين سيكون صعبا للغاية”.
قال إنغرام: “ستكون هذه معركةً أبعد مدىً بكثير. كما أن مراقبتهم وتتبعهم بعيدي المدى أكثر تطورًا بكثير. ومجتمعهم الاستخباراتي أكثر تطورًا بكثير. وبالتالي، لا تزال هناك تعقيدات وتحدياتٌ أكثر بكثير، مما يجعل المواجهة مع الصين صعبةً للغاية”.
وقالت صحيفة ذا بيزنس انسايدر إن تبادل إطلاق النار المرهق الذي أجرته البحرية الأمريكية مع الحوثيين المدعومين من إيران أعطى للمخططين العسكريين الأمريكيين رؤية أكثر وضوحًا حول تعقيدات عمليات الدفاع الجوي عالية السرعة.
وأضافت الصحيفة الأمريكية شكل صراع البحر الأحمر، الذي دخل الآن شهره الثاني من وقف إطلاق النار، ضغطًا ثقيلًا على البحرية، إذ أثقل كاهل أطقم السفن الحربية واستنزف ذخائر حيوية. ورغم أن هذه المعركة شكلت تحديًا، إلا أن قادة البحرية يعتقدون أنها ليست سوى لمحة عما ستبدو عليه الحرب المستقبلية ضد الصين، التي تمتلك صواريخ أكثر تطورًا بكثير من صواريخ المتمردين اليمنيين.
ولا يقتصر الأمر على الصواريخ فحسب، بل هناك مجموعة من العوامل التي من شأنها أن تجعل المواجهة مع الصين أكثر صعوبةً بكثير، لكن البحرية تتعلم دروسًا مهمة من البحر الأحمر، ويمكنها تطبيقها في أي معركة مستقبلية.
منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، أطلق الحوثيون مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على السفن والممرات الملاحية الدولية قبالة سواحل اليمن، وتحديدا في البحر الأحمر وخليج عدن.
أسقطت السفن الحربية والطائرات التابعة للبحرية العاملة في المنطقة العديد من أسلحة الحوثيين، من طائرات مسيرة إلى صواريخ مضادة للسفن، دفاعًا عن النفس والسفن التجارية. وتُعد السفينة الحربية “توماس هودنر” إحدى السفن الأمريكية التي تأكد إصابتها-حسبما ذكرت بيزنس إنسايدر.
هذه الاعتراضات – التي استخدمت أحيانًا صواريخ بملايين الدولارات لإسقاط طائرات مسيرة لا تتجاوز قيمتها آلاف الدولارات – أرهقت مخزونات الولايات المتحدة وأثارت مخاوف بشأن جاهزيتها لصراعات مسلحة مستقبلية محتملة. في حالة الصين، التي وُصفت بأنها “تهديد مُتسارع” لأمريكا، تُعدّ قدرات الدفاع الجوي البحري أولوية؛ ومن المرجح أن يدور أي صراع محتمل بينهما في البحر بشكل رئيسي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق ترجمة خاصةنحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...
محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...
قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...
المتحاربة عفوًا...
من جهته، يُحمِّل الصحفي بلال المريري أطراف الحرب مسؤولية است...