فحص الحمض النووي.. مصدر أمني للحرة يرجح مصير السنوار
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قال مصدر أمني إسرائيلي للحرة، الخميس، إن السلطات الإسرائيلية تتحقق من الحمض النووي لثلاثة أشخاص استهدفوا في غزة، ورجح مقتل زعم حماس يحيى السنوار وكونه أحد هؤلاء الثلاثة.
وأعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الخميس، أن هناك احتمالا أن يكون السنوار قد قتل.
#عاجل خلال نشاط لقوات جيش الدفاع في قطاع غزة تم القضاء على ثلاثة مخربين.
في المبنى الذي قضي داخله على المخربين لا توجد… pic.twitter.com/KvaC6isCAq
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 17, 2024
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على إكس أن قواته استهدفت 3 مسلحين خلال عملية في قطاع غزة.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي والشاباك يفحصان بأن أحد المستهدفين هو السنوار.
وأضاف أنه في المبنى الذي قتل في داخله المسلحين لا توجد مؤشرات عن وجود مختطفين.
وخلال الأشهر الماضية، قال الجيش الإسرائيلي مرارا وتكرارا إنه يقترب من السنوار، لكن المطلوب الأول في إسرائيل، الملقب بـ"الرجل الحي الميت" كان يواصل النجاة من محاولات اعتقاله أو تصفيته.
وبعد أقل من أسبوعين من هجوم السابع من أكتوبر، وصف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ريتشارد هيشت السنوار بأنه "ميت يمشي على الأرض" في إشارة إلى أن إسرائيل مصرة على قتله.
وتتهم إسرائيل السنوار، زعيم حركة حماس في غزة إلى جانب محمد الضيف قائد هيئة أركان كتائب القسام، بالوقوف خلف هجوم السابع من أكتوبر على غلاف غزة، حيث يعتقد أنه لا يزال مختبئا في شبكة الأنفاق التي حفرتها الحركة على طول القطاع وعرضه.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني يكشف حقيقة الرسائل المنسوبة لعدد من نزلاء بمركز إصلاح وتأهيل
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله بأحد المنابر الإعلامية التابعة لــ جماعة الإخوان الإرهابية من إدعاءات بشأن وجود رسائل منسوبة لعدد من النزلاء تتضمن الزعم بإعتراضهم على الترحيل القسرى لأحد مراكز الإصلاح والتأهيل لتعرضهم به لإنتهاكات.
وأكد المصدر أن الإجراءات المتبعة فى ترحيل النزلاء تتم وفقاً للوائح المنظمة لقطاع الحماية المجتمعية والتى تقضى بعرض النزلاء على جهات التحقيق وإعادتهم مرة آخرى لمراكزهم الأصلية.
كما أن المركز المشار إليه تتوافر به كافة الإمكانيات المعيشية والصحية للنزلاء فى إطار ما شهدته المنظومة العقابية من تطوير وتحديث وفقاً لأعلى معايير حقوق الإنسان الدولية، ويخضع للإشراف القضائى إسوة بباقى مراكز الإصلاح والتأهيل، ويأتى دأب الجماعة الإرهابية على إختلاق الأكاذيب وترويج الشائعات لمحاولة إثارة إنطباعات خاطئة تجاه السياسة العقابية الحديثة والحصول على إستثناءات للعناصر الإرهابية التابعين لها من نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل.