مباشر. الحرب بيومها الـ378: مهندس "طوفان الأقصى" يودع ساحة المعركة وحزب الله يرفع سقف المواجهة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
دخلت الحرب على غزة يومها الـ378 بعد ليلة أعلن فيها الجيش الإسرائيلي مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، خلال اشتباكات في منطقة السلطان بمدينة رفح، فيما لم يصدر عن حماس أي تعليق.
وفي جباليا، يستمر الجيش الإسرائيلي في تصعيد هجماته ونسف المباني في إطار تنفيذ "خطة الجنرالات"، معلنًا عن التحاق لواء غفعاتي بالفرقة 162 في إطار توسيع العملية العسكرية شمال قطاع غزة.
من جهة أخرى، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي إحباط محاولة هجوم على احتجاج لعائلات "الأسرى".
أما في لبنان، فقد أعلن حزب الله عن بدء "مرحلة تصعيدية جديدة من المواجهة" مع القوات الإسرائيلية، مشيرًا إلى أنه سيتم ذكر التفاصيل في وقت لاحق.
سياسيًا، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية التزامها بأمن إسرائيل، فيما شدد بلينكن على ضرورة "عدم السماح لحماس بقيادة غزة مرة أخرى".
تطورات اليوم السابق للحرب
آخر أخبار الحرب في يومها الـ378:Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من السجون الإسرائيلية إلى قيادة حماس.. من هو يحيى السنوار؟ احتجاجات في نيويورك تدعو لوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل في ظل تصاعد الحرب على غزة ولبنان إسرائيل تعرض 400 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات عن يحيى السنوار حروب طوفان الأقصى يحيى السنوار غزة لبنان حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي روسيا الاتحاد الأوروبي أوروبا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي روسيا الاتحاد الأوروبي أوروبا حروب طوفان الأقصى يحيى السنوار غزة لبنان حزب الله الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي روسيا الاتحاد الأوروبي أوروبا المناخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله موسيقى بوب فلاديمير بوتين الأرجنتين السياسة الأوروبية الجیش الإسرائیلی یحیى السنوار یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل فلسطينيين شرق القدس
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، شابين من تجمع الحثرورة البدوي قرب الخان الأحمر جنوب شرق القدس، عقب اقتحام التجمع بعد اعتداء مجموعات من المستعمرين على الأهالي ورعاة الأغنام ومنعهم من إخراج قطعانهم إلى المراعي القريبة.
وأفادت محافظة القدس، بأن المستعمرين وبحماية قوات الاحتلال، يواصلون في الآونة الأخيرة التضييق على رعاة الأغنام وسكان التجمع، عبر سلسلة اعتداءات تشمل منع المواطنين من الحركة في محيط التجمع، واقتحام المنطقة في ساعات متأخرة من الليل، والتجوال بين مساكن المواطنين، إلى جانب منعهم من الوصول إلى المراعي.
ويتعرض تجمع الحثرورة البدوي لاعتداءات متكررة في سياق سياسة أوسع ينتهجها الاحتلال ضد التجمعات البدوية في محافظة القدس، لا سيما الممتدة من مخماس حتى واد النار، حيث أقام المستعمرون نحو 23 بؤرة تُستخدم نقاط تجمّع تنطلق منها اعتداءاتهم اليومية بحق المواطنين البدو، بهدف تهجيرهم القسري من أراضيهم.
فيما أدى عشرات الآلاف صلاة اليوم الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، حيث توافدوا إليه منذ ساعات الصباح، رغم البرد، وفي ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى الأقصى.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال انتشرت بين المصلين أثناء خطبة الجمعة، وعند أبواب الحديد، والمجلس، والعامود، وشددت الخناق عند أبواب الأقصى، وأوقفت شبانا وفتشتهم، ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ومنعت بعضهم من الوصول للمسجد للصلاة فيه.
واعتقلت قوات الاحتلال حارس المسجد الأقصى وهبي مكية من باب المغاربة، بعد الاعتداء عليه بالضرب.