صحة قنا تكرم وكيل وزارة الصحة الأسبق لبلوغه السن القانونية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
احتفل العاملين بمديرية الصحة بقنا، بالدكتور راجي تاوضروس صالح وكيل وزارة الصحة الأسبق، ومدير عام الإدارة العامة للأمراض المتوطنة بقنا، وذلك بمناسبة بلوغه السن القانونية.
شارك في الإحتفال الدكتور محمد يوسف عبدالخالق وكيل وزارة الصحة بقنا والدكتورة سمر عاطف وكيلة المديرية والدكتور خالد الزمقان مدير عام الطب الوقائي والدكتورة اسماء مصطفي مدير عام إدارة الصيدلة والدكتور عبدالله حمدي مدير الطب العلاجي ونقيب الأطباء ، نقيب الصيادلة ونقيب أطباء العلاج الطبيعي ومدير مستشفي الهلال والنائب محمود عبدالسلام الضبع عضو مجلس النواب السابق وعدد كبير من قيادات المديرية من أبناء الفريق الطبي وعدد من الشخصيات العامة المهتمة بالشأن الصحي بالمحافظة.
وخلال الإجتماع أثني الدكتور محمد يوسف علي الجهود التي قدمها الدكتور راجي في شتي قطاعات الصحة وعلي الأثر الطيب الذي تركه بين أبناءه ومحبيه من أبناء الفريق الطبي.
معرباً عن أمانيه بدوام الصحة والعافية للدكتور راجي في سن الربيع، فيما أعرب الدكتور راجي عن سعادته بالتكريم من أبناءه وأصدقائه من أبناء الفريق الطبي، متمنياً دوام النجاح والتميز لكل فرد ولكل إدارة ومستشفي.
مؤكداً علي بذل المزيد في سبيل خدمة أبناء المحافظة وتوفير رعاية طبية لائقة لهم هذا وقد تم إهداء الدروع للدكتور راجي تكريماً له علي فترة عمله داعين الله له دوام الصحة والعافية.
بحجم استثمارات بلغ 25 مليون جنيه .. محافظ قنا يفتتح أعمال إحلال وتجديد محطة مياه نقادة المدمجة
افتتح الدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا، أعمال إحلال وتجديد محطة مياه شرب نقادة المدمجة علي مساحة 1500 متر مربع ، وبطاقة إنتاجية تصل إلى 10 آلاف متر/ مكعب، رافقه المهندس رجب عرفة رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى بقنا، وحسين الزمقان رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقادة ، وعدد من القيادات التنفيذية.
ومن جانبه أوضح محافظ قنا، أن مشروع إحلال وتجديد محطة نقادة المدمجة، تأتي ضمن خطة شاملة لتطوير قطاع مياه الشرب والصرف الصحى لاستيعاب التوسعات وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، مشيرًا إلى أن المحطة تخدم حوالى 60 ألف نسمه، من مدينة نقادة وبعض نجوع قرية الخطارة، بحجم استثمارات بلغ 25 مليون جنيه .
وأضاف رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بقنا، بأن المحطة سوف تلبي احتياجات الأهالي، فضلا عن ضمان استدامة خدمات المياه، مؤكدا أن الشركة حريصة على تطوير محطاتها القائمة بشكل دوري، وإنشاء محطات جديدة، وإحلال وتجديد الشبكات القديمة بهدف تحسين جودة مياه الشرب، وحل مشكلات المياه التي تواجهها بعض المناطق، تنفيذًا لخطة الدولة الشاملة لتحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحة بقنا مصر 2030 قنا الطب العلاجي وكيل وزارة الصحة مديرية الصحة بقنا مديرية الصحة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بقنا نقيب أطباء صحة قنا ادارة الصيدلة میاه الشرب من أبناء
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره التريند، "مياه الاقصر" الكركم المضيء.. تريند ترفيهي يُهدد الأمن المائي
أصدرت شركة مياه الشرب والصرف الصحّي بمحافظة الأقصر بيانًا تحذيريًا بشأن ظاهرة “الكركم المضيء”، التي اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي أخيرًا، والذي يقوم على خلط الكركم مع المياه في أكواب شفافة تحت ضوء فلاش قوي لخلق تأثير بصري متوهج، وحذّرت الشركة من أن هذه الظاهرة تؤدي إلى هدر غير مسبوق لمياه الشرب، خاصة عند تكرارها في المنازل، ودعت المواطنين إلى الحرص على ترشيد استخدام مياه الشرب.
وقال اللواء أحمد رمضان رئيس مجلس إدارة الشركة في الأقصر،بأن هذا التريند، رغم طابعه الترفيهي، يعكس عدم وعي بمخاطر هدر مواردنا المائية، وأكد أن الشركة تعتبر أي إسراف في مياه الشرب تصرفًا غير مسؤول يستوجب توعية عامة، وذلك وفقًا لتوجيهات المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمهندس ممدوح رسلان هو رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.
واضاف أن الشركة تولي الأولوية القصوى لقضية المياه، ولن تتهاون في اتخاذ الإجراءات التوعوية والتعليمية حيال أي سلوك يؤدي إلى الإهدار، داعيًا وسائل الإعلام والمؤثرين إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي.
وأشار إلى أن استنزاف موارد مياه الشرب في تجارب ترفيهية “أمر مرفوض كليًا”، ويجب الوقوف ضده عبر مخاطبة جميع فئات المجتمع، خاصة الأجيال الصاعدة.
وناشد أولياء الأمور والمؤسسات التعليمية بعدم تشجيع الأطفال على تقليد هذا التحدي، والتأكيد على ضرورة استبدال مياه الشرب بمياه غير مخصصة للشرب إذا كان الهدف مجرد خلق محتوى مرئي، كما دعا المؤثرين إلى التركيز على محتوى يُعزز الثقافة البيئية والسلوك المسؤول.
فيما جددت الشركة التزامها بحملات التوعية بالتعاون مع سلطات محافظة الأقصر والجهات الرسمية، منوهةً إلى أن تغيير السلوك الفردي هو المفتاح لتحقيق الأمن المائي المستدام والحفاظ على الثروة المائية للأجيال القادمة.