ليلة مثيرة وغير سارة .. تعليق عمرو أديب على زيادة أسعار البنزين
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن الحكومة قررت صباح اليوم الجمعة تحريك أسعار البنزين بشكل مفاجئ لدى البعض، مصيفا أن هذا الأمر تم بطريقة مثيرة بعد انتشار أخبار عن الأمر ونفيه من قبل بعض المصادر قبل أن يتم إعلانه رسميا.
ـيرة حــزب الله قاعدة بنيامينا
أوضح عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أنه اجتمعت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية المعنية بمراجعة وتحديد أسعار بيع المنتجات البترولية، و تم اتخاذ الإجراءات التالية لتقليل جزء من هذه الفجوة وتصحيح أسعار المنتجات البترولية التالية اعتبارا من يوم الجمعة على أن تؤجل اللجنة جلستها المقبلة لتكون بعد ٦ أشهر.
ووصفت الإعلامي عمرو أديب، الأمر قائلا :"موضوع زيادة أسعار البنزين، كانت ليلة مثيرة جدا ومفاجأة غير سارة، وهذا الأمر مستمر حتى عام 2025".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب البترول أسعار البنزين والسولار أسعار البنزين لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية لجنة التسعير التلقائي تموين السيارات لجنة التسعير البوتاجاز المنتجات البترولية الصناعات الغذائية التسعير التلقائي زيادة أسعار البنزين البنزين والسولار أسطوانة البوتاجاز منتجات البترول التسعير التلقائي للمنتجات البترولية تحريك أسعار البنزين زيادة اسعار البنزين والسولار أسعار بيع المنتجات زيادة أسعار البن أسعار البنزین عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر بحاجة لتربية سياسية والمشاركة الفعلية في الانتخابات
قال الإعلامي عمرو أديب إن مصر بحاجة لتطوير التربية السياسية، مشيرًا إلى أنه من الصعب توقع تحسن ملموس خلال السنوات الخمس القادمة إذا لم يتم الاهتمام بهذا الجانب.
الوضع بالنسبة للمشاركةوأضاف أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «ما حدث في الانتخابات كان فارقًا، حيث قال الرئيس إن ما حصل لا يجوز أن يستمر، ولكن الوضع بالنسبة للمشاركة البسيطة يحتاج أيضًا إلى تحسين».
وأكد الإعلامي: «أنا عاوز بلدي تبقى أحسن، وهذا البلد الآن قوي، يا بلد ما يهزك ريح».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».