شروق العرفاوي ملكة جمال خطفت قلوب متابعيها وتصدرت التريند لهذا السبب
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
خطفت ملكة جمال تونس السابقة وعارضة الأزياء شروق العرفاوي، الأنظار على مواقع التواصل الإجتماعي بسبب إطلالتها المميزة .
كما أشتهرت شروق العرفاوي، على منصة التيك توك بسبب فيديوهاتها المرحه وإطلالتها المبهجة، حيث حصدت عدد كبير من المتابعين بجميع الأعمار خلال فترة قصيرة.
وكانت قد أعلنت البلوجر شروق العرفاوي ، عن استعدادها للمشاركة في عمل فني جديد خاص بملكات الجمال وكواليس المشاركة في المسابقات الخاصة بهن وأسرار الفوز، فضلا عن دور ملكات الجمال المجتمعي كسفراء للجمال حول العالم.
وحرصت شروق على الترويج للسياحة المصرية، خلال زيارتها لمصر والشواطئ عى ساحل البحر الأحمر، كما التقطت أكثر من جلسة تصوير لها للترويج للسياحة المصرية فى مختلف أنحاء العالم، مؤكدة أن مصر بلدها الثانية وتشعر كأنها واحدة من المصريين.
وتابعت: "أتحدث اللهجة المصرية بطلاقة كتحدثي اللهجة التونسية لدرجة أن الكثير من المصريين بيفتكروني مصرية زيهم.. مصر جميلة وشعبها أجمل وأنصح الجميع بزيارتها".
واختتمت شروق العرفاوي، قائلة: "أتمنى أن تكون مصر تكون فى المكانة التى تستحقها على خريطة السياحة الصحية والعلاجية في العالم، خاصة أن لديها المقومات والكنوز الطبيعية التى تؤهلنا لهذه المكانة".
شروق العرفاوي عارضة أزياء تونسية وسبق وتوجت بملكة جمال تونس عام 2021.
درست صاحبة الـ 27 عاما، تجارة عالمية في تونس، وكذا درست بمجال مضيفة طيران، حيث سافرت إلى الكويت لتعمل عارضة أزياء على مدار 6 سنوات، وشاركت في العديد من عروض الأزياء على مستوى الخليج.
تم اختيار شروق ضمن أكثر 5 عارضات أزياء محترفين، لتشارك في عرض سحر الشرق، الذي تضمن وجود عدد كبيرمن مصممين الأزياء المشاهير، من ضمنهم يوسف الجسمي الذي صمم فساتين مشاهير هوليوود مثل باريس هيلتون وليدي جاجا وغيرهم.
بعد نجاحها في مجال المودلنج، اتجهت شروق العرفاوي لدراسة التمثيل قبل عامين في مصر، حيث حققت شهرة ووصل عدد متابعيها إلى 7 ملايين شخص على التيك توك ومليون متابع على تطبيق انستجرام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التريند ملكة جمال تونس
إقرأ أيضاً:
لعب أطفالك بالتراب قد يكون مفيدًا.. لهذا السبب
خلصت دراسات حديثة إلى أن لعب الأطفال بالتراب قد يكون مفتاحًا لتقوية مناعتهم ووقايتهم من الحساسية والأمراض المناعية، حيث يساعد التعرض المبكر للميكروبات المفيدة على تدريب الجهاز المناعي للتمييز بين العناصر الضارة وغير الضارة.
الميكروبيوم المعويوذكرت الأبحاث أن «الميكروبيوم المعوي»، وهو مجموعة الميكروبات النافعة في الأمعاء، يلعب دورًا حيويًا في صحة المناعة، حيث يبدأ تكوينه عند الولادة الطبيعية والرضاعة، ثم يتنوع مع تعرّض الطفل للبيئة المحيطة.
ففي فنلندا، لاحظ الباحثون أن الأطفال الذين لعبوا في تربة الغابات طوروا تنوعًا أكبر في بكتيريا الجلد، مع ارتفاع في الخلايا المناعية مقارنةً بأقرانهم الذين لعبوا على أسطح صناعية.
ورغم التشجيع على اللعب بالتراب، حذر الخبراء من المناطق الملوثة التي قد تحتوي على مواد كيميائية أو طفيليات ضارة، مشيرين إلى أن العوامل الوراثية تظل مؤثرة، لكن التفاعل الآمن مع الطبيعة يظل عاملاً مساعدًا لبناء مناعة قوية.
اقرأ أيضاً«تجنب الازدحام».. تحذيرات عاجلة من «الصحة» لمرضى الحساسية بسبب التقلبات الجوية
10 نصائح لمرضى الحساسية والأمراض التنفسية لتجنب رياح الخماسين وارتفاع الحرارة
رياح الخماسين «سارقة» بهجة الربيع.. تحذيرات لمرضى الحساسية والجيوب الأنفية
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك