سواليف:
2025-06-11@01:43:42 GMT

مخاطر خفية في أدوات المطبخ البلاستيكية

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

#سواليف

حذرت دراسة حديثة من أن #أدوات #المطبخ الشائعة قد تحتوي على #مواد_كيميائية مسببة للسرطان، نتيجة ممارسات خاطئة في إعادة التدوير.

ووجدت الدراسة أن بعض المنتجات، مثل أدوات المطبخ وحاويات الطعام #البلاستيكية السوداء، تحتوي على مستويات عالية من مواد كيميائية تُستخدم عادة في البلاستيك والإلكترونيات (BFRs).

وتبين أن 85% من المنتجات التي تم فحصها (203 منتجات)، تحتوي على مستويات سامة من BFRs، بما في ذلك مادة محظورة تُعرف باسم deca-BDE، التي تعتبر من المواد المسببة للسرطان.

مقالات ذات صلة تحذير صحي لمستخدمي السجائر الإلكترونية 2024/10/18

وأشار بعض العلماء إلى أن التعرض لـBFRs قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض، مثل السرطان واضطراب الغدد الصماء والسمية العصبية.

وحذرت الدراسة أيضا من أن البلاستيك الأسود المستخدم في منتجات أخرى، مثل ألعاب الأطفال وحاويات الطعام، قد يحمل المخاطر نفسها. ودعت إلى تقليل استخدام البلاستيك الأسود في أدوات الطعام لتجنب التعرض لهذه المواد السامة.

وأشارت دراسة أخرى إلى أن الأواني البلاستيكية وغير اللاصقة قد تطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة في الطعام أثناء الطهي، ما يثير القلق بشأن الآثار الصحية لهذه الجزيئات.

وأكد الباحثون على ضرورة زيادة الوعي حول مخاطر استخدام الأواني البلاستيكية، خاصة القديمة منها، ودعوا المستهلكين إلى استخدام الأواني غير البلاستيكية.

وفي ختام الدراسة، حث الباحثون على المزيد من البحث حول الآثار الصحية لاستهلاك المواد البلاستيكية الدقيقة، وأكدوا على أهمية الحد من استخدام البلاستيك في أدوات المطبخ لتحسين الصحة العامة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أدوات المطبخ مواد كيميائية البلاستيكية

إقرأ أيضاً:

"الأونروا": جياع غزة يزحفون تحت وابل القصف الإسرائيلي للبحث عن الطعام

نقلت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" شهادة صادمة عن أحد الناجين من المجازر التي يتعرض لها سكان غزة، الذين يواجهون خطر الموت جوعا أو قتلا.

وكشف الناجي كيف اضطر الناس إلى الزحف على الأرض تحت وابل من الرصاص الإسرائيلي في محاولة يائسة للوصول إلى الطعام، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.

ونشرت "الأونروا" على منصة "إكس" بيانا قالت فيه: "اضطر جياع غزة إلى الزحف تحت نيران كثيفة في محاولة للحصول على الطعام لعائلاتهم، لكنهم خاطروا بحياتهم دون أن يتمكنوا من الحصول على أي شيء".

وأكدت الوكالة أن إنقاذ الأرواح يتطلب إعادة تدفق المساعدات الإنسانية بأمان وبكميات كافية، مشددة على أن ذلك لا يمكن تحقيقه إلا عبر الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".

كما أرفقت الوكالة شهادة أحد الناجين الذي حاول الوصول إلى مركز توزيع المساعدات في رفح جنوب غزة، حيث قال: "توجهنا إلى المركز فجرا وانتظرنا الإذن من الجيش الإسرائيلي للتحرك، لكن إطلاق النار لم يتوقف أبدا".

وأضاف: "زحفنا على الأرض لأكثر من ساعة، وعندما توقف إطلاق النار للحظات، بدأ الناس بالركض، لكن القناصة عادوا لإطلاق النار فأصيب العشرات أمام عيني... لم أرَ شيئًا بهذه القسوة من قبل".

مقالات مشابهة

  • تركيا تخسر ثروة خفية كل عيد
  • تحذيرات من مخاطر صحية لتراكم النفايات في تعز
  • بيلا حديد تدعم المطبخ الفلسطيني: والدي سيدشن مطعما يروي قصة شعبه
  • مخاطر التصعيد الإسرائيلي تتفاقم والتهويل بـإنهاء اليونيفيل تصعيد جديد
  • تحذيرات إسرائيلية من مخاطر دعم مجموعة أبو شباب المسلحة في غزة
  • طبيبة تحذر من مخاطر شرب الكافيين على بعض الأشخاص
  • نصائح مهمة لفك تجميد اللحوم بطريقة أمنة
  • محامون في بريطانيا مهددون بعقوبات قاسية بسبب الاستعانة بالذكاء الاصطناعي
  • "الأونروا": جياع غزة يزحفون تحت وابل القصف الإسرائيلي للبحث عن الطعام
  • بسبب الحرب.. انهيار أدوات مواجهة الكوارث البيئة في السودان