وزير الصحة: المدن الجديدة مثال لتنمية عمرانية واقتصادية وبشرية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، إنّ مشروع حياة كريمة هو الأضخم على مستوى العالم، إذ يستفيد منه أكثر من 25 مليون مواطن في مرحلته الأولى، ويغطي نحو 1480 قرية و52 مركزًا في كل محافظات مصر، مشيرًا إلى أنّ المحافظات مستفيدة من هذا المشروع الضخم.
وأضاف «عبدالغفار»، خلال كلمته في النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، «تم تنفيذ ما يقرب من 17 مجمعا صناعيا، وتوفير أكثر من 50 ألف فرصة عمل».
وتابع بأنّ المدن الجديدة مثال لتنمية عمرانية واقتصادية وبشرية؛ للخروج من الوادي الضيق الذي يعيش المصريون فيه، والذي يبلغ 7% من إجمالي مساحة مصر إلى نحو 11.6% من المساحة، ونتجه إلى استهداف 13% من مساحة مصر لكي تكون مأهولة بالسكان، وذلك من خلال التوسع بعدد كبير من المدن الجديدة، جارٍ تنفيذ 14 مدينة من مدن الجيل الرابع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: أكثر من 8500 هجوم على المرافق منذ عام 2018
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك أكثر من 8500 هجوم عالمي على المرافق الصحية في العالم منذ عام 2018.
وفي سياق آخر، واصل الدكتور محمد الطيب، نائب وزير الصحة والسكان، تفقد عدد من المنشآت الصحية بمحافظة القاهرة، تزامنًا مع أول أيام عيد الأضحى المبارك.
يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بتكثيف العمل الميداني والمتابعة المستمرة للمنظومة الصحية.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن نائب الوزير استكمل جولته المفاجئة بتفقد مركز رعاية الطفولة والأمومة- مصر القديمة، يرافقه الدكتور بيتر وجيه، مساعد الوزير لشؤون الطب العلاجي، والدكتورة نشوى عزت، مدير منطقة السيدة زينب، وذكية محمود، مدير إدارة التمريض في منطقة السيدة زينب، بالإضافة إلى فريق المراجعة الداخلية والحوكمة، حيث تفقد قسم الاستقبال، واطلع على الخدمات المقدمة، وراجع منظومة التسجيل الإلكتروني للحالات، وعيادة الصحة الإنجابية، وحرص على التحدث مع الأطقم الطبية للاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم.
وأضاف «عبدالغفار» أن الدكتور محمد الطيب استكمل جولته بتفقد مكتب صحة السيدة ثالث، وقام بمراجعة منظومة تسجيل المواليد والوفيات، والاطلاع على سير العمل داخل غرفة التطعيمات، حيث اطلع على مخزون التطعيمات ومدى انتظام تقديمها، كما تفقد منظومة التسجيل الإلكتروني للتأكد من مدى كفاءتها في إدارة بيانات المرضى والخدمات المقدمة.