الأمن الوطني يعتقل العشرات من عناصر “القربانيين”
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
21 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: اعلن جهاز الأمن الوطني، الاثنين، القبض على (35) شخصاً ينتمون لحركة “القربانيين” في 4 محافظات.
وذكر الجهاز في بيان، أنه “يواصل رصد ومتابعة الحركات السلوكية المنحرفة وما تشكله من مخاطر على المجتمع لا سيما حركة القربانيين، ووفقاً لمعلومات استخبارية مؤكدة، تمكنت مفارزه من تحديد عناصر جديدة تنتمي لهذه الحركة في 4 محافظات”.
واضاف انه “وبناءً على ذلك، وبعد استحصال الموافقات القضائية، استطاع جهازنا في محافظات (واسط، المثنى، البصرة وذي قار) إلقاء القبض على (35) شخصاً من القربانيين، لتتم إحالتهم إلى الجهات المختصة واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم”.
وكان جهاز الامن الوطني قد أعلن مطلع تموز الماضي عن اختراق هذه الحركة التي يطلق عليها أيضاً (العليُّ اللهية) حيث يقوم أفرادها بالترويج لأفكار منحرفة تتلخص بقيامهم بإجراء قرعة، ومن يقع عليه الاختيار يقوم بالانتحار شنقاً.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
“البسطات” تخضع للقانون.. وأمانة بغداد تفتح باباً جديداً في جدار الرصيف
27 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت أمانة بغداد، الأحد، عن خطة شاملة لتنظيم عمل البسطات وإزالة التجاوزات في مدينة الصدر، فيما أشارت الى تخصيص أماكن نظامية بديلة لهم.
وقال المتحدث باسم أمانة بغداد، عدي الجندي، إنه “تم التنسيق مع الجهات المعنية لتوفير بدائل مناسبة لأصحاب البسطات، من خلال تخصيص أماكن نظامية ومهيأة لممارسة أعمالهم بشكل قانوني ومنظم، حفاظاً على أرزاقهم وحقوقهم”.
وأضاف ،أن ” هذه الإجراءات تأتي ضمن حملة شاملة تستهدف جميع القطاعات والمناطق ضمن قاطع بلدية الصدر الأولى، وفق خطة مرحلية تبدأ بالمناطق الأكثر تتضرراً من التجاوزات، مع استمرار العمل للوصول إلى تغطية شاملة لكافة الأحياء”.
وأكد ،أنه “تم اتخاذ عدة إجراءات منها: المراقبة الميدانية المستمرة، وتشكيل فرق متابعة بالتعاون مع الجهات الأمنية، وأيضا التركيز على نشر الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على الشارع والخدمات العامة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts