علق الكاتب الصحفي أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار التصعيد الإسرائيلي هناك .

 

تقارير إخبارية ترصد تطورات دخول المساعدات إلى قطاع غزة القسام تعلن استهداف مقر قيادة جيش الاحتلال شمالي مدينة غزة بقذائف الهاون

وقال أسامة السعيد في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامجها " الساعة 6 " المذاع على قناة " الحياة "، :" هناك انتشار لفكرة الحرب بالوكالة في الشرق الاوسط وتتواجد أذرع لقوى إقليمية ويتم استخدامها للصراع الإقليمي ".

 

وتابع أسامة السعيد :" نتنياهو يسعى إلى توسيع جبهات الصراع في المنطقة ولكن الحرب على أكثر من جبهة ليست آمنة بالنسبة لإسرائيل ".


وأكمل اسامة السعيد :" هناك دعم امريكي غربي مستمر لإسرائيل في حربها في منطق الشرق الأوسط ".

 

ولفت أسامة السعيد :" إسرائيل تحارب منذ أكثر من عام وهناك جسر جوي مفتوح لدعم إسرائيل بالاسلحة من أمريكا والغرب ". 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسامة السعيد غزة قطاع غزة الاحتلال نتنياهو أسامة السعید

إقرأ أيضاً:

مراسلة القاهرة الإخبارية: نتنياهو يحاول التهرب من اتهامات حرب التجويع

قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن رئيس حكومة ال حتلال بنيامين نتنياهو عقد مؤتمراً صحفياً باللغة الإنجليزية، لتوجيه رسائل إلى العالم الغربي، ركز فيها على تفنيد الاتهامات الموجهة إليه بقيادة حرب تجويع ومجاعة بحق سكان قطاع غزة.

وأوضحت، خلال مداخلة مع الإعلامي همام مجاهد، أن نتنياهو عرض خلال المؤتمر صوراً وصفها بـ"المزيفة" لحالات أطفال قال إنهم يعانون من أمراض، وليس من الجوع، مدعياً أن إسرائيل أدخلت أكثر من طنين من المساعدات الإنسانية، لكن الأمم المتحدة رفضت توزيعها عبر مراكزها.

وأكدت أبو شمسية أن هذه رواية مجتزأة، يسعى نتنياهو من خلالها لتبرير وجود مراكز المساعدات الأمريكية التي تعمل تحت حماية جيش الاحتلال.

وأضافت أن نتنياهو أعلن عزمه مقاضاة بعض الصحف الأجنبية التي تحدثت عن مجاعة في غزة، واصفاً هذه التقارير بالمضللة، مشدداً على أنه يعمل على إدخال المساعدات وتقليص مدة الحرب لا إطالتها، رغم أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين كانت قد دعته لاستغلال المنصة للحديث عن صفقة تبادل لا عن توسيع العملية العسكرية أو احتلال غزة.

وأشارت إلى أن نتنياهو عدّل أهداف الحرب التي كان يعلنها سابقاً، لتصبح خمسة أهداف بدلاً من ثلاثة، على رأسها نزع سلاح حركة "حماس"، وإعادة المحتجزين، ونزع سلاح قطاع غزة بالكامل، وضمان ألا يشكل القطاع تهديداً أمنياً على المستوطنات، وإقامة إدارة مدنية لا تقودها حركة "فتح" ولا السلطة الفلسطينية، مع الإبقاء على السيطرة العسكرية لجيش الاحتلال.

وبيّنت أن نتنياهو يواجه مأزقاً نتيجة العزلة الدبلوماسية المتزايدة والمواقف الغربية الرافضة لسياسة التجويع التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي كسلاح في الحرب، ما دفعه لمحاولة إقناع المجتمع الدولي بخطته، التي تتضمن السيطرة العسكرية على مدينة غزة.

وتوقعت أبو شمسية أن يلقي نتنياهو كلمة أخرى في الثامنة مساء بتوقيت القدس والقاهرة، ستكون موجهة أكثر لليمين المتطرف، خاصة رداً على تصريحات بتسلئيل سموتريتش التي شكك فيها بقدرته على إدارة الحرب.

وفي ردها على سؤال حول ما إذا كان خطاب نتنياهو يمثل تراجعاً عن موقفه بشأن احتلال غزة، قالت أبو شمسية إنه ماضٍ في خطته، لكنه يتجنب استخدام مصطلح "احتلال" لتفادي التبعات القانونية، إذ أن الاحتلال يعني وضع نحو مليوني فلسطيني تحت الإدارة المدنية والعسكرية الإسرائيلية، بما يتطلب التزامات قانونية على حكومة الاحتلال.

طباعة شارك القدس المحتلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حرب تجويع قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • قصف متواصل على غزة... الاحتلال يوسع دائرة استهدافه في الجنوب والوسط
  • “قادما من تل أبيب”.. سيناتور أمريكي يبحث مع الشرع في دمشق “اتفاقات إبراهام”
  • أحمد موسى: هناك مشاكل داخلية تواجه نتنياهو ومظاهرات بسبب جنود الاحتياط
  • مراسلة القاهرة الإخبارية: نتنياهو يحاول التهرب من اتهامات حرب التجويع
  • تقرير عبري يتحدث عن تهديد أردوغان لـحلم تل أبيب في الشرق الأوسط
  • نتنياهو: لا نريد احتلال غزة وإنما تحريرها من حماس
  • عشرات الآلاف يتظاهرون في تل أبيب ضد خطة نتنياهو بشأن غزة
  • آلاف يتظاهرون بتل أبيب ضد خطة نتنياهو بشأن غزة
  • خبير : مخطط نتنياهو تحول شامل في الموقف الإسرائيلي
  • أطماع إسرائيل في غزة متواصلة.. ودعم عمالي كبير لخطة مصر لوقف الحرب