صحيفة المرصد الليبية:
2025-08-12@13:44:26 GMT

صورة من المستقبل ونبأ عن ترامب!

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

صورة من المستقبل ونبأ عن ترامب!

الولايات المتحدة – يؤكد أمريكي يبلغ من العمر الآن 67 عاما، أنه سافر في تجربة إلى المستقبل وحمل إلى البشر دليلا عبارة عن صورة لمدينة لاس فيغاس الأمريكية  بعد 150 عاما، وخبرا عن دونالد ترامب.

لم يعد السفر عبر الزمن والرحيل إلى المستقبل أو العودة إلى الماضي مجرد حلم يقول العلماء إنه ممكن التحقيق، بل يوجد على الأرض من يؤكد أنه تمكن من ذلك، وقام برحلة إلى المستقبل البعيد ورأى بـ”أم عينيه” ما ستصبح عليه الحياة على الأرض بعد قرون من الآن.

البعض من هؤلاء “الرحالة” عبر الزمن، وعدد منهم حظي بشهرة كبيرة، ذكروا من دون أي تردد وبكل ثقة، أنهم جاؤوا إلينا من القرون اللاحقة ولم يتمكنوا من العودة في الوقت المناسب لسبب أو آخر، زاعمين أنهم لا يتنبؤون بما سيجري في المستقبل، بل هم شهود عيان قدموا من هناك!

الرجل الأمريكي الذي حمل معه من المستقبل صورة لمدينة لاس فيغاس وخبرا عن ترامب، يُدعى جاك رودسون، وقد روى أنه شارك في نوع من التجارب التي جرت على نطاق ضيق، وتمثلت في السفر عبر الزمن، وأنه عاش لمدة ثلاثة أشهر في القرن الثاني والعشرين وتعرف على الأوضاع هناك.

رودسون يزعم أنه يحتفظ في هاتفه النقال بصور ومقاطع فيديو من مدينة لاس فيغاس التي زارها في عام 2169، واصفا السيارات الطائرة وناطحات السحاب السامقة بشكل لا يصدق، والسماء الحمراء بسبب الاحتباس الحراري، وكائنات فضائية أجنبية تعيش إلى جانب البشر.

بعض الأشخاص الذين رأوا هذه المقاطع والصور يقولون إنها تشبه إلى حد كبير اللقطات في فيلم العنصر الخامس الخيالي، والأفلام المماثلة الأخرى.

هذا الرجل الغريب الذي يؤمن بأنه سافر إلى المستقبل، يقول إن رونالد ترامب سيصبح رئيسا للولايات المتحدة للمرة الثانية، وأن الكوريتين ستدخلان في مواجهة عسكرية، ثم تندلع الحرب العالمية الثالثة.

رجل آخر يقدم نفسه باسم مستعار هو “إينو ألاريك”، يقول في تسجيل نشر العام الماضي بإحدى شبكات التواصل الاجتماعي إنه جاء إلى عصرنا من عام 2761، لتحذيرنا من دمار محتمل.

هذا الرجل “القادم من المستقبل” يروي أن سبعة أشخاص سيسقطون على الأرض من السماء في منتصف شهر يونيو عام 2023. وإنهم سيهبطون في منطقة لا تطير فوقها الطائرات، من دون أن يوضح من أي نوع هؤلاء، ومن أي جاءوا.

هذا “الضيف الغريب” تحدث أيضا عن سقوط نيزك سيحمل معه جزيئات حياة إلى الأرض من كواكب بعيدة، علاوة على اكتشاف أنواع غير معروفة من قبل من الحيوانات مثل العناكب والدببة.

رحالة آخر عبر الزمن شاب يطلق على نفسه اسم “كاسبر”، يعتقد بشدة أنه جاء إلينا من عام 2075، ودليله في ذلك طعام من المستقبل.

الشاب استعرض في مقطع فيديو حبيبات بيضاء صغيرة مثل تلك التي تستعمل في الحشوات وفي صناعة الأثاث وقال إنها “كبسولات” معجزة، يغني تناول حبة واحدة عن الحاجة إلى الأكل طوال اليوم.

الكرات البيضاء الكثيرة التي عرضها ذكر أنها تكفي لعدة أشهر، وأن هذا النوع من “الطعام” سيكون مجانيا في المستقبل، وتقوم بتوزيعه على جميع سكان الأرض الحكومات المحلية، ما يعني حل مشكلة الجوع في العالم!

كاسبر يزعم أن معجزة هذا الغذاء تكمن في التكنولوجيا الفائقة التي سيتم نقلها إلى الإنسانية من قبل حضارة من خارج كوكب الأرض.

البشر، بحسب هذا الضيف القادم من المستقبل البعيد، سيدخلون في صداقات مع “أجانب” قادمين من كواكب بعيدة بالفعل في عام 2028، وهؤلاء الضيوف من الفضاء الخارجي سيقدمون للبشر العديد من التقنيات الأخرى، وبفضل ذلك سيرتفع تطور الطب إلى مستويات غير مسبوقة.

بحسب هذا الشاب سيشهد البشر أيضا في السنوات المقبلة، ذوبان الأنهار الجليدية في القطبين الشمالي والجنوبي. سيؤدي هذا الأمر إلى طوفان عالمي جديد.

كاسبر يدعي أن الولايات المتحدة ستعاني أكثر من غيرها بسبب الفيضانات العالمية. ومع ذلك، بما أن هذا المسافر عبر الزمن قد نجا من هذه الكارثة وجاء إلينا من عام 2075 مع قارورة من الطعام المعجزة، فهذا يعني أن البشر لديهم فرصة للنجاة والبقاء على قيد الحياة.

رحالة آخر يقول إنه سافر إلى الماضي السحيق، ويبدو أنه تجاوز نظراءه.

روى أنه كان يعيش في عام 2082، وفيما كان يدير المستشعر في آلة الزمن، عاد فجأة إلى الوراء إلى ما قبل 60 مليون عام.

في رحلته تلك ذكر أنه التقى بالعديد من الحيوانات المدهشة، بما في ذلك الديناصورات، “رأيت التيرانوصوريات، وستيغوصوريات، وترايسيراتوبس، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات القديمة الأخرى”.

أظهر الضيف القادم من الماضي البعيد دليله على ما ادعاه، وكان عبارة صورة، قال إنه التقطها أثناء تلك الرحلة الاستكشافية.

الصورة غير واضحة بدرجة ما، ولذلك يقول خبراء أن ما يصدر عن هذا الشخص لا يجب أن يؤخذ على محمل الجد.

النقطة الأخرى التي أفسدت هذه القصة الخيالية المثيرة، أن ستيغوصوريات كما يؤكد العلماء، انقرضت قبل 145 مليون عام، وهذا الرجل ما كان ليلتقي بها في التاريخ الذي ذكره.

كل ذلك يؤكد أن الخيال البشري بذاته بمثابة آلة مدهشة قادرة على السفر في الماضي وفي المستقبل بمجرد أن يستلقي المرء ويطلق لها العنان.

المصدر: RT

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: إلى المستقبل من المستقبل عبر الزمن

إقرأ أيضاً:

لماذا تعدّ إبادة غزة ضمن أفظع أهوال التاريخ البشري؟

من المغالطات الرائجة في مقاربة السياسات الوحشية الحديثة اعتبارها أدنى من خطورة الفظائع الشهيرة التي شهدها التاريخ البشري في أزمان وعهود خلت، بما في ذلك أهوال الحرب العالمية الثانية.

يكمن جوهر هذه المغالطة في تحييد عامل الزمن وإغفال ما تطوّر خلاله من كوابح وقيود لعرقلة تكرار جرائم الماضي الرهيبة.

لا تقتصر هذه الكوابح والقيود على تطوير مرجعيّات قيمية ومبدئية وقانونية ذات طابع دولي سابغ، وعلى نموّ حسّ أخلاقي عامّ على المستوى البشري بصرف النظر عن مدى الامتثال له في الواقع؛ بل تتعدّاه إلى حقيقة أنّ كثيراً من جرائم الحاضر تبقى مُقيّدة بواقع الإضاءة الإعلامية عليها وقْت حدوثها فصار من الصعب حجبها والتستُّر عليها، بعد أن تمادت إمبراطوريات ودول وأنظمة وجيوش في اقتراف الموبقات المغلّظة في ما مضى ونجحت في كنْسِها تحت البساط بسهولة.

كانت بعض مُقدِّمات برنامج الإبادة النازي ظاهرة تقريباً من خلال خطاب عنصري وتحريضي، وعبر تدخّلات تشريعية وإجرائية قسرية وسياسات مُطارَدة وتجميع وترحيل رهيبة بحقّ البشر المُستهدفين نحو "معسكرات التركيز". لكنّ كثيراً من الأهوال توارت خلف أسوار تلك المعسكرات المحصّنة إلى لحظة اندحار النظام الهتلري، فانكشفت فصول مرعبة عن فظائع مورست في ظلال الشعار المُضلِّل المنصوب على واجهتها عن العمل والحرية "آربايْت ماخْت فراي". قبل ذلك ببضعة عقود كانت ألمانيا تقترف في إفريقيا إبادات جماعية ما زال كثير من الناس يجهلون فظائعها حتى اليوم؛ حتى بعد الاعتراف الرسمي الألماني المتأخِّر جداً بها، كما جرى في جنوب غرب أفريقيا الألمانية، أو ناميبيا اليوم، بحقّ شعبيْ هيرورو وناما خلال السنوات من 1904 حتى 1908.

بعيداً عن تعتيم الماضي على الأهوال الشنيعة؛ فإنّ ما يجري حالياً في قطاع غزة مبثوث بوضوح ومنقول مباشرة من الميدان عبر الشاشات والشبكات رغم منْع جيش الاحتلال الإسرائيلي دخول بعثات الصحافة العالمية إلى قطاع غزة.

انتهاكات وحشية

تجري في تلك الرقعة الضيقة من الأرض استباحة رهيبة لأرواح البشر وكرامتهم في زمن نضج فيه خطاب دولي ينبذ السياسات والممارسات الوحشية التي وَقَع التمادي فيها من قبل، وترتفع فيه مبادئ القانوني الدولي والشرعة لحقوق الإنسان، وتعمل فيه الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومجلس حقوق الإنسان، وهيئات محاسبة دولية تتقدّمها محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية علاوة على الفصْل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يمنح مجلس الأمن حق التدخّل العسكري. هكذا تتجلّى المغالطة الجسيمة في عقد مقارنة مع أهوال الأمس على أساس تحييد الزمن.

ما يتعيّن استيعابه أنّ فظائع الماضي إنْ جَرّبت الاشتغال في الحاضر قد لا تجد تطبيقات رهيبة مُطوّرة أفضل ممّا يقترفه برنامج الإبادة الجماعية في قطاع غزة تحت أسماع العالم وأبصاره، وقد تستخلص دليل عملها من السياسات والممارسات المنهجية التي يعتمدها قادة الحرب الإسرائيليين وسرديّات التبرير الدعائي التي اعتادوها لتسويغ كلّ الأهوال التي يقترفونها. ينبغي أن يُستنتج بالمنطق ذاته، أنّ فظائع الحاضر، مثل التي تجري في غزة، إنْ اقتُرفت في عهود خلت، بما فيها خلال الحرب العالمية الثانية، فستأتي حينها بأبعاد أكبر مما تجري به اليوم، لأنها ستتحرّر حينها من الكوابح القائمة حالياً، ولن تضطرّ بالتالي إلى تلفيق حبكات تبرير دعائية كالتي تلجأ إليها في القرن الحادي والعشرين.

إنّ أي فظاعة تُقترف اليوم منهجياً من قبل أنظمة حديثة، مثل دولة الاحتلال والإبادة وجيشها العصري المتطوّر المسمّى اختصاراً IDF، ينبغي تصنيفها ضمن الأهوال الجسيمة التي شهدها التاريخ الإنساني عموماً حتى وإن بدت شكلياً دون مستوى ما جرى في الماضي، فهي تُقترف اليوم رغم وجود كوابح متعدِّدة منصوبة في وجهها، فكيف ستبدو إنْ تحرّرت من هذه المُعيقات ووجدت السبيل سالكة أمامها لمزيد من اقتراف الموبقات الرهيبة على النحو الذي حظيت به إمبراطوريات ودول وأنظمة وجيوش في أزمان خلت.

لا غنى عن التنبيه إلى ذلك لأجل تنبيه الضمائر الحرّة في كلّ مكان إلى خطورة المدى الجسيم الذي ذهب إليه برنامج الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي، بحقّ الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مستخدماً القتل الجماعي والتدمير الشامل وحرب التجويع والإفقار والإذلال، وكذلك الحرب البيولوجية والبيئية التي تقوم على افتعال واقع تنتشر فيه الأمراض والأوبئة والآفات والتلوّث. بكلمة أخرى، يتعيّن إدراك أنّ الفظائع الرهيبة في التاريخ البشري المتواصل ليست محسوبة على الماضي وحسب، ولا تأتي مشاهدها حصراً بالأبيض والأسود أو بصُوَر نادرة كما يحسب بعضهم، فقد تأتي مُلوّنة ومبثوثة على الهواء مباشرة من ميدان وقوعها أوّلاً بأوّل، وقد تتلاحق تفاصيلها الفاجعة تحت أنظار العالم بلا هوادة، وقد تقترفها دولة حديثة عبر سلطاتها الإدارية وجيشها العصري، وستجد حينها مَن يصعدون منابر الحديث أو يحضرون في حلقات النقاش بربطات عنق حريرية لتبريرها ولوْم ضحاياها.

من خطورة تحييد الزمن أيضاً، الغفلة عن حقيقة أنّ فظائع النصف الأول من القرن العشرين تحديداً مورِسَت في سياق حربيْن عالميّتين رهيبتيْن أساساً، حوّلتا العالم الحديث إلى أشلاء من عشرات ملايين البشر في مُدن الحُطام والرماد والأدخنة، أمّا الإبادة الجماعية في غزة فتجري في سياق تقوم فيه الحروب الحديثة بترشيد استخدام القوّة والدمار الشامل وتقتصد معه في سفك دماء المدنيين أيضاً، ما يقتضي تحاشي الاستغراق في عقد مقارنات ساذجة مع فظائع الماضي.

سباق مع الزمن

من المهمّ لإدراك خطورة الفظائع التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، مستخدماً أسلحة وذخائر وتقنيات غربية، مراعاة التناسُب في فِعْل القتل والتدمير والتشريد والتجويع بالنظر إلى مساحة الرقعة الجغرافية الضيقة للغاية وكذلك التعداد السكاني الإجمالي المحدود ضمنها. فخلال قرابة سنتين من برنامج الإبادة الجماعية المتواصل قتل جيش الاحتلال وألحق جراحاً وإعاقات بعُشْر سكّان قطاع غزة على الأقلّ. وتُحذِّر الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية من أنّ الجيش الإسرائيلي يقتل من أطفال قطاع غزة كلّ يوم ما يُعادل فصلاً مدرسياً كاملاً، دون أن تتدخّل أي قوّة دولية لوقف ذلك. وحتى لدى الاكتفاء بحصيلة القتلى المدنيين في قطاع غزة، أي بمعادلة قتْل 3 في المائة من السكان معظمهم من الأطفال والنساء، قتلاً مباشراً بالقذائف والرصاص، فإنّ ذلك يُقارب ببساطة فعل إبادة ثلث مليون إنسان في لندن أو مدينة نيويورك، أو نصف مليون من قاطني اسطنبول، أو ثلثي مليون من سكّان القاهرة، مع استمرار عدّاد القتل في التصاعُد بلا هوادة، مع مسح أكثر من 80 في المائة من الأحياء السكنية من الوجود. ولاشكّ أنّ استصحاب تقديرات الضحايا غير المباشرين، أي الذين فارقوا الحياة بسبب غياب الدواء والرعاية الصحية أو تحت تأثيرات الأطعمة الفاسدة والبيئة الملوّثة علاوة على آلاف المفقودين، سيقفز بالمؤشِّرات إلى مستويات رهيبة جداً في المقارنة.

تمتاز فظائع الحاضر الجارية في مسرح الإبادة الجماعية والتدمير الشامل والتجويع الرهيب بأنّها مُصوّرة ومحمولة إلى العالم على مدار الساعة طوال سنتين تقريباً من أرجاء قطاع غزة المسحوق سحقاً. فما المدى الذي كان سيبلغه نظام التوحّش الحديث هذا لو وُجِد قبل قرن من الزمن مثلاً؟

تُدرِك قيادة الاحتلال أنّه قد تأتّى لها، أو سُمِح لها بالأحرى، أن تقترف كلّ هذه الأهوال الرهيبة وهي مُقيّدة اليدين بمنطق العصر الحديث، المُسيّج قيمياً وأخلاقياً والمحروس أممياً بهيئات ومحاكم وأنظمة، والمُواكب بآليّات إضاءة كافية على الوقائع والممارسات. استأنفت القيادة الإسرائيلية حملة التطهير العرقي في فلسطين التي مورست قبل ثلاثة أرباع القرن (نكبة 1948) وهي تُسابق الزمن في محاولة إبرام حسم تاريخي في قطاع غزة والضفة الغربية بأساليب متعددة. وهي إذ تُدرِك معضلتها مع قيود الزمن الجديد فإنّها تحاول تحييده بتكريس حالة "الاستثناء الإسرائيلي" التي سُمِح لها بصفة مزمنة أن تتعالى على أنظمة المجتمع الدولي ومواثيقه، مستحضرة مزيجاً تلفيقياً من دور "الضحية الاستثنائية" التي يجوز لها ما لا يجوز لغيرها، واستدعاءات انتقائية من نصوص مُقدّسة تُقدّم بصفة تلفيقية كدليل عمل للإبادة لا يعبأ بمواثيق العصر الحديث والتزاماته، كما اعتاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذاته أن يفعل. وإمعاناً في تحييد الزمن، وإرجاع عقاربه إلى منطق ساد في قرون سالفة حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، لم تتردّد القيادة الإسرائيلية بصفة متكرِّرة في تذكير الأمريكيين والأوروبيين بجرائم حرب سابقة اقترفتها دولهم حتى منتصف القرن العشرين. إنها حيلة رخيصة تبتغي الإسكات من جانب؛ وإظهار اتصال فظائع التجربة الاستعمارية المطوّرة في فلسطين بسياق غربيّ غرسها في هذه الرقعة من جانب آخر.

"ميدل إيست آي"

مقالات مشابهة

  • صورة محمد رمضان مع لارا ترامب.. لماذا أثارت الجدل؟
  • فرحان إنك هتغني مع بنت قاتل.. عباس أبو الحسن يثير الجدل برسالة غير مباشرة
  • لماذا تعدّ إبادة غزة ضمن أفظع أهوال التاريخ البشري؟
  • كلاب.. رد قاس من محمد رمضان على متهميه بدفع 3500 دولار مقابل صورة مع لارا ترامب
  • لارا ترامب تشارك صورة مع محمد رمضان.. وتعلق: انتظروا
  • المنقذ الذي لا يأتي.. هل ما زلنا ننتظر المبعوث الأمريكي في صورة المهدي المنتظر؟
  • صورة بـ3500 دولار تشعل الجدل.. حقيقة لقاء محمد رمضان مع لارا ترامب
  • «مدفوعة وليست دعوة رسمية».. القصة الكاملة لاشتغالة محمد رمضان و لقائه بـ لارا ترامب
  • مصر.. صورة محمد رمضان مع لارا ترامب تشعل تفاعلا وتكهنات
  • بإسم ترامب.. برّاك عزّى عون باستشهاد العسكريين (صورة)